بيـــــــــان  حملة مغرضة وظالمة ضد الأستاذ الدكتور سيَّار الجميل

أصدر الزميل والصديق الشخصية الوطنية والأممية البروفيسور الدكتور كاظم حبيب بيانا بشأن التهجمات الرخيصة التي يشنها بعضهم ضد الزميل والصديق البروفيسور الدكتور سيار الجميل. أضعه بين أيديكم تعزيزا لمهمة وصول الرأي الحقوقي الحر الأبي إلى أوسع جمهورنا

متابعة قراءة بيـــــــــان  حملة مغرضة وظالمة ضد الأستاذ الدكتور سيَّار الجميل

...

 إدانة جرائم التهديد والاعتداء التي طالت المندائيين في البصرة ومطالبة بحماية فورية عاجلة لهم

في أجواء وبائية وانتشار ممارسات الاستعلاء الديني من قوى التشدد والتطرف ومحاولة تغيير معتقد بعض المجموعات الدينية ومحق وجودها، اندلعت جرائم مثلما قتل عدد من رجال الدين المسلمين على خلفية طائفية؛ أوردت الأنباء المأساوية تجدد ظاهرة التهديدات بالتصفية الجسدية التي طالت هذه المرة قادة المجتمع المندائي بالبصرة وهي التهديدات التي عادة ما سًجِّلت ضد جهات مجهولة.

متابعة قراءة  إدانة جرائم التهديد والاعتداء التي طالت المندائيين في البصرة ومطالبة بحماية فورية عاجلة لهم

...

المرصد السومري لحقوق الإنسان يدين محاولة تشريع قانون حرية التعبير بصيغته التي رفضتها الحركة الحقوقية

في خطوة مستنكرة؛ تقدّمت حكومة السيد العبادي في بغداد بمشروع قانون (حرية التعبير عن الرأي والتظاهر) إلى مجلس النواب العراقي. وقد أكدت الأنباء أنّ الصيغة المرفوضة هي تلك التي تمّ تقديمها للمجلس الحالي وهي الصيغة التي جمّد قراءتها المجلس في دورته السابقة، عندما نجحت ضغوط الاحتجاجات الشعبية في وقف إقراره بثغراته الخطيرة.

متابعة قراءة المرصد السومري لحقوق الإنسان يدين محاولة تشريع قانون حرية التعبير بصيغته التي رفضتها الحركة الحقوقية

...

سلسلة تعريف باللوائح والقوانين الحقوقية 2 : العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية

ثقافة قانونية

سلسلة تعريف باللوائح والقوانين الحقوقية الأساس

ننشرها باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان في حلقات متسلسلة

متابعة قراءة سلسلة تعريف باللوائح والقوانين الحقوقية 2 : العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية و السياسية

...

أبادة الأمم من منظور متنوري الأمم المسيطرة

في بلدان شمال أفريقيا وغرب آسيا عاشت حضارات إنسانية مهمة كان منها حضارات وادي الرافدين السومرية فالكلدانية البابلية والآشورية وفي وادي النيل عاشت الحضارة الفرعونية وتعايشت في هذه البلدان منذ قرون بعيدة شعوب وأمم عديدة منها الصابئة المندائيون والأيزيديون ومنها الكلدان الآشوريون السريان والميديون الكورد والتركمان والفينيقيون والعبرانيون والأقباط والنوبيون والأمازيغيون والأزواد الطوارق والفور وغيرُهم… كل هؤلاء انتشروا على مساحات واسعة من بلدان وُسِمت بالعربية بعد مجيء العرب وتوسع حضارتهم جغرافيا واستقرارها بتلك المواطن…

متابعة قراءة أبادة الأمم من منظور متنوري الأمم المسيطرة

...

من أجل جمعية “التكنوقراط” العراقي الألفية؟

 تنطلق اليوم أجواء الانتهاء من الحسم العسكري في أغلب المناطق التي استباحتها قوى الفوضى والتخريب الإرهابية وشراذمها الإجرامية… وفي أفق التطهير الأمني الأشمل تبدأ مرحلة جديدة لإعمار المخرب روحياً فكرياً قيمياً ومادياً في البنى التحتية المدمرة.. ومن يمكنه القيام بهذا هم العراقيات والعراقيون من نخبة العقل العلمي فقط وإلا تتحول الأمور إلى عبث حيث نضع شخصا غير مناسب في تصدر المسؤولية.. ويقول المثل العراقي اعطِ الخبز لخبازه. حسناً ألا ينبغي في هذه المرحلة وبعد تلكؤ دام أكثر من عقد ونصف العقد أن نتجه إلى تشكيل مجلس الخبراء لاختيار استراتيجيات البناء؟ هذه معالجة سبق عرضها بعنوان: من أجل جمعية “التكنوقراط” العراقي الألفية؟

إنه نداء لنضع أسماءنا هنا معاً وسوياً.. لستس مصراً أو متمسكاً أن أكون مبادراً أو منظِّماً، فما يهمني أن نبدأ بطريقة صائبة ونشكل الجمعية الألفية في لحظة يتطلع الشعب إلى النخبة في مهمة بناء لا مهمة سجال سياسي وشخصيا أرحب بكل العروض والمحاولات للتصدي للمسؤولية من كل الزميلات والزملاء أصحاب الخبرة والكفاءة والجميع معني بالنداء طالما كان أكاديميا مستقلا ينتمي للشعب وللعمل التخصصي من دون تأثرات بالخطابات والسجالات المرضية لساسة الزمن الكارثي الذي نحيا اليوم مآسيه

متابعة قراءة من أجل جمعية “التكنوقراط” العراقي الألفية؟

...

وثائق مهمة نص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

نص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان نضعه هنا بموقعنا توثيقا وتعزيزا للنشر ولثقافة حقوق الإنسان كجزء من مهام التنوير ودعم الحركة الحقوقية في الوطن والمهجر وفي بقاع الأرض حيثما تحرك الإنسان من أجل وجوده وسلامة مسيرته..

 

متابعة قراءة وثائق مهمة نص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

...

نـــداء وحملة مِنْ أجْلِ تنظِيفِ بلادِنا مِْن بَقايا الأسلِحةِ ومُخلَّفاتِها الخطِرةِ

يتوجه نداؤنا إلى الشخصيات والقوى والفعاليات الوطنية والمنظمات الدولية والإقليمية ذات العلاقة, من أجل البدء بحملة شاملة لتنظيف بلادنا من بقايا الأسلحة ومخلَّفاتها الخطيرة. فلقد انتهتِ الْحربُ بفعالياتِها الرئيسةِ؛ وما زالتْ ذيولُها اليومَ في ميدانِ مطاردةِ المخرّبين الذين يتعمَّدُون ضربَ المؤسَّساتِ الخدميةِ الحكوميةِ العراقيةِ والدوليةِ العاملةِ على المساعدةِ الإنسانيةِ في بلادِنا.

وكان من آثار تلك الحرب أنْ تركت بقايا الأسلحة المستخدمة سواء التي انفجرت وتركت بقاياها أم التي لم تنفجر بعدُ وما زالت تحمل تهديد الانفجار ومخاطره. وأخطر من ذلك كلّه تلك البقايا التي تحمل في ثناياها مخاطر التلوث البيولوجي أو الكيمياوي أو الإشعاعات لليورانيوم (المنضّب أو غيره) الموجود في أسلحة استخدمت في الحرب أو في تلك الحاويات التي استخدمها البسطاء عند السطو على بقايا المؤسسة النووية العراقية وغسلوها بمياه دجلة وما نجم عنه من تلوث بالمواد المشعة..

كما ينبغي الإشارة إلى  الألغام الأرضية المضادة للآليات والدروع والبشر كذلك. وهي تنتشر في مساحات واسعة من البلاد سواء منها على الحدود الشرقية مع إيران منذ الحرب معها أم في داخل المدن والقصبات وبالأخص في كردستان حيث سنوات الاقتتال والتدخلات الحكومية و الأجنبية أم المناطق الجنوبية داخليا أو على الحدود.. وأغلب تلك الحقول لم تعُدْ معروفة لأسباب كثيرة منها انهيار المؤسسة العسكرية وأجهزة أمن الدكتاتور ما أضاع أو أتلف الخرائط الضرورية للتعرّف إلى تلك المساحات الملغومة..

لقد ذهب ضحية تلك المخلَّفات حتى الآن وما زال يذهب يوميا العشرات والمئات من أبناء شعبنا .. فهل سينتهي مسلسل تلك البقايا وآثارها الخطيرة؟ وهل سنزيل الأسلحة المنتشرة بيد بعض الجهلة والمجرمين خاصة من العابثين بمصير الناس ومصالحهم وحيواتهم؟ تلك هي الأسئلة التي تضع نفسها بإلحاح أمام الضمير العراقي الشهم الحيّ مثلها مثل بقية القضايا الملحّة الماسّة مساسا مباشرا بيوميات أهلنا في وادي الخير والنماء.

إذن فالموجود: هو بقايا أسلحة ومخلفات أعتدة وآليات اُسْتُخدِمت في الحروب التي طاولت بلادنا لأكثر من عشرين سنة. والخطر: هو تهديدها حيوات أبناء شعبنا العراقي كما أنَّها ستكون عقبة في فلاحة الأرض و زراعتها أو في بنائها وإعادة إعمارها وإقامة المشاريع عليها وشق الطرق وغير ذلك من الأنشطة. وهي فوق ذلك أداة طيِّعة ومناسبة للمخرِّبين والعابثين بأمن بلادنا وشعبنا تشجعهم وتضع بأيديهم السلاح الأرخص لأفعالهم الهمجية … والمطلوب: هو إزالة تلك البقايا والمخلَّفات وتدميرها أو إبعادها عن أيدي العابثين أو عن أنْ يقع بعض الغافلين أو الأطفال أو غيرهم صيدا لمخاطرها … والهدف: هو حماية حيوات أبناء شعبنا ومنع الجريمة المستفيدة من تلك المخلفات وتحضير الأرض لإعادة الإعمار والبناء وإزالة معوقات كلّ ذلك….

في هذا الإطار يمكن أنْ تنهض بهذه المهمة الكبيرة وتقوم بها جهات وطنية وإقليمية ودولية عديدة مع وجود لجنة تنسيق وتنظيم وطنية أو دولية أو اللجنتان معاَ َ تتبادلان الرؤى والخبرات والأفكار والمساعدة أو التعاون فيما بين الأطراف جميعاَ َ ..

وخطة العمل تكمن في التصوّر الآتي:

  1. تشكيل لجنة وطنية رسمية على مستوى حكومي تدعى اللجنة الوطنية لإزالة مخلفات الأسلحة والأعتدة الحربية وتتبع لها لجان إزالة الألغام بعد البحث عن الخرائط ومسح الأراضي ولجنة إزالة الآليات والأنقاض الحربية ولجنة إزالة بقايا الأسلحة المشعّة وذات الآثار الكيمياوية والبيولوجية ولجنة إزالة الأسلحة والأعتدة المتبقية من صواريخ ومتفجرات وما إلى ذلك.
  2. تشكيل لجنة مستقلة من الشخصيات العراقية المهتمة بالموضوع وذات الاختصاص ومن منظمات المجتمع المدني المختلفة تشرف على جمع التبرعات ونشر النداءات والإعلانات الضرورية لتفعيل النشاط. ويكون للجنة اتصالاتها على مستوى الداخل والخارج.. وهنا أرشِّح منظمة المجتمع المدني العراقية وشخصياتها الأكاديمية المتخصصة لتشكيل مثل تلك اللجنة ومتابعة التنفيذ خطوة فخطوة…
  3. تضع هذه اللجان عبر التنسيق والتعاون فيما بينها الخطوط العريضة متمثِّلة بكتابة النداء الأول للعمل مع تصورها لتنفيذ الخطة والشروع الفوري بالعمل على أساس الإمكانات المتاحة وتفتح حسابا مستقلا بالموضوع على المستوى المحلي والخارجي .. فيما يجب على المستوى الرسمي أنْ تفرز الحكومة للجنة المختصة ميزانية مستقلة من حساب الدعم الدولي والوطني..
  4. ولغرض تحقيق هذه التصورات تبدأ لجنة مصغَّرة الآن مشروع هذه الدعوة من شخصيات وطنية معروفة تتبرّع بجهدها للقضية…
  5. كما يمكن لبعض شخصياتنا الوطنية المعروفة عقد اتصالاتها مع المهتمين والمهتمات بشؤون من هذا القبيل وإعلامهم بحجم المشكلة وخطورتها وجذب دعمهم للفعالية الوطنية الكبيرة..
  6. ينبغي للدول المجاورة المساهمة الجدية لما لقربها وتماسّها مع حدود العراق من أهمية وأفضلية تمكّنهم من تلك المساهمة الفاعلة وسيذكر شعبنا ذاك الدعم بالممنونية وبردود إيجابية حاضرا ومستقبلا..
  7. إنَّ منظمات كالأمم المتحدة وفروعها المتخصصة مطالبة اليوم بالدخول بثقل جدي ملموس للعمل في هذا الميدان مباشرة وسريعا وبأوسع جهد متاح. وهي ليست بحاجة للحث أمام المشهد المؤثر والمأساوي الذي نمرّ به ولا حاجة بنا لإعلان العراق منطقة كوارث لكي تتخذ الجهات المسؤولة قرار تدخلها الضروري فالعراق في وضع كارثي فريد في حقيقة ما هو فيه اليوم… وليس لي أنْ أذكّر قوى إقليمية كالجامعة العربية ومنظمة التعاون الخليجي …

إنَّ هذه الإشكالية ستظل منطلق العمل ونقطة شروعه لتوفير الأرضية الجدية الصحية الصحيحة لانطلاق فعاليات البناء ولإعادة العراق إلى الحياة الطبيعية ومنطق حركتها الاقتصادية والسياسية… وهذه دعوة مخلصة لكلّ االشخصيات العراقية والإقليمية والدولية للتوجّه الفوري لإزالة تلك المخلفات والآثار السلبية الخطيرة عن وجه بلادنا وعن تهديد أبناء شعبنا…

 

يمكن أنْ يكون النداء باسم كلّ مَنْ يتبناه ويوقِّع عليه لتوسيع دائرة تأثيره والعمل به, وأقدِّمه هنا للمناقشة والتطوير ولعرضه من جديد لنبدأ به الحملة الشاملة من أجل تنظيف بلادنا من تلك المواد المدمِّرة وآثارها الخطرة…

وللاتصال والمناقشة مع الدكتور تيسير الآلوسي:

E-MAIL:  tayseer54@hotmail.com

...

مَنْ يكتب الدستور؟

مادة كتبتها في الوضع العراقي بعد التغيرات الراديكالية العام 2003  نلإشرت ايضا في كل من الحوار المتمدن والشرق الأوسط الورقية  

متابعة قراءة مَنْ يكتب الدستور؟

...