أوضاع أطفال العراق اليوم تضاهي ما يُرتكب في ظل النزاعات المسلحة الملتهبة في بلدان أخرى، فمن ينقذهم ويستجيب لاستغاثتهم؟

يصادف يوم الرابع من حزيران يونيو من كل عام اليوم الدولي لضحايا العهدوان من الأطفال الأبرياء. وأوضاع أطفال العراق اليوم تظاهي ما يُرتكب في ظل النزاعات المسلحة الملتهبة في بلدان أخرى، فمن ينقذهم ويستجب لاستغاثتهم؟ بخاصة مع ملايين الضحايا سواء من صراعات الأمس القريب التي مازالت بآثارها تترك ندوبا خطيرة وتواصل الضغط والابتزاز بوجود قوى مسلحة وأخرى مافيوية لا تكتفي بالمتاجرة بالأطفال والطفولة ولكنها تنتهك حيواتهم وأمنهم وسلامتهم وتهدد مجمل الأمن والسلم بالبلاد والعالم بالمخالفة مع كل القوانين المعنية بالقضية مباشرة.. إن ذلك يتطلب ملحقات قانونية يمكنها أن ترتقي لمستوى المسؤولية في حماية الطفل والطفولة من الوقع بمنطقة الضحايا وآثار ذلك بكل أشكاله.. برجاء التمعن في المعالجة واستكمالها بتعليقات وتداخلات مؤملة

متابعة قراءة أوضاع أطفال العراق اليوم تضاهي ما يُرتكب في ظل النزاعات المسلحة الملتهبة في بلدان أخرى، فمن ينقذهم ويستجيب لاستغاثتهم؟

...

احتفال الأول من حزيران يونيو بين عيد الطفل والطفولة وخيار عيد الوالدين احتفالا بالأبناء وحماية لهم؟

يحتفل العالم باليوم العالمي للوالدين كما أقرته الأمم المتحدة باتجاه رعايتهما للأبناء كما يحتفل باليوم العالمي للطفل مثلما اختير من اتحاد النساء الديموقراطي العالمي بمؤتمر موسكو 1949 إنما يهمنا من هذه المعالجة التركيز على الطفل والطفولة بخاصة شرق أوسطيا وعراقيا بما تتعرض له من ظروف تهديد مستمرة فضلا عن عما اُرتُكِب فعليا من جرائم بحقهما في ظروف الانفلات السياسي وسطوة سلطة ميليشيياوية مافيوية على الحكم بعدد من بلدان المنطقة.. فأين العيد واحتفالاته وأين ظروف الأبناء من الأطفال وطفولتهم والآباء وإمكانات حماية الأبناء في الظرف الترهيبي الراهن بما يختزن من أشكال حروب محلية وإقليمية!؟ معالجة جد موجزة تتطلع للاستكمال بمناسبتين رديفتين هما ((ضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء ومهامنا في مكافحة عمل الأطفال)) وكلاهما مما نال وينال من الطفولة في بلداننا المنهوبة.. شاكرا لكم لطف الاطلاع والتفاعل 

متابعة قراءة احتفال الأول من حزيران يونيو بين عيد الطفل والطفولة وخيار عيد الوالدين احتفالا بالأبناء وحماية لهم؟

...

مهام ربط احترام التنوع الثقافي بمسيرة بناء جسور العلاقات الإنسانية وتطمين الاستقرار والاستجابة لمطالب التنمية؟

في اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية الذي يصادف في 21  مايو\ أيار من حقنا التساؤل هنا عن مهام ووسائل ربط احترام التنوع الثقافي بمسيرة بناء جسور العلاقات الإنسانية وتطمين الاستقرار والاستجابة لمطالب التنمية المستدامة بخاصة مع وجود شموس ساطعة أمميا وشرق أوسطيا كما بدولتي الإمارات والسعودية في الخليج العربي بجوار العراق وسوريا ومسارهما الذي اتخذ منطقا طائفيا وأحيانا عشائريا في اختلاق لثقافة النزاعات والصراعات المتعارضة وهوية التنوع الثقافي وقدراته على تحقيق التقدم المنشود إذا ما مد جسور الحوار واحترام الآخر والتعايش السلمي البنَّاء معه.. وهذا ما استهدفه الإعلان العالمي للتنوع الثقافي الذي أطلقته اليونسكو عام 2001 ومن ثمَّ إعلان الجمعية العامة في قرارها 57/249 أنَّ يوم 21 مايو \ أيار يوم عالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية. ليُستكمل باعتماد استراتيجية مساهمة الثقافة في الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة، والاعتراف بالتنوع الطبيعي والثقافي للعالم، عبر إدراك قدرة الثقافات والحضارات على الإسهام في التنمية المستدامة.

وهنا نحاول رسم بعض محاور الإشكالية توصيفا لواقعنا بعدد من بلدان المنطقة عسى يكون تبادل التأثير مفتاحا للإيجاب والحركة التطورية التنويرية وهو ما يقرّب تلبية البديل بدل عرقلته.. وللجميع هنا وهن وهم يمضون بقراءة هذه المعالجة المتواضعة، لهم جميعا حق الإضافة والتحاور استكمالا وتنضيجا فأهلا وسهلا بكل قراءة وما تفضي بتوصياتها استكمالا

متابعة قراءة مهام ربط احترام التنوع الثقافي بمسيرة بناء جسور العلاقات الإنسانية وتطمين الاستقرار والاستجابة لمطالب التنمية؟

...

في اليوم الدولي للاتصالات ومجتمع المعلومات: ما الذي يدفع الحكومة لحجب المعلومات عن المجتمع؟ وما أثر ذلك في توجيه الذهن توجيها سلبيا يستمرئ العبودية والخضوع؟؟؟

يصادف اليوم 17 أيار مايو ((اليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات)) وهو مناسبة مهمة دوليا على مستوى الحكومات والمؤسسات الرسمية وعلى مستوى المجتمعات وحركاتها التنويرية.. وشرق أوسطيا وعراقيا بين تلك البلدان ومجتمعاتها نجد أننا بمجابهة أمية تكنولوجية وظواهر انعدام توافر أجهزة الاتصال ووسائله بخاصة بسبب الفقر وما يعنيه من أسباب عدم توافر أجهزة الاتصال كالهواتف الذكية والكومبيوترات وغيرهما وكما نجابه قمعا للحقوق والحريات في الوصول إلى المعلومة وطبعا في حق إنتاجها ونشرها ومعالجتها.. وهنا نكون بأمسِّ الحاجة إلى تفعيل منظمات معنية بمجتمع المعلومات الأكثر حداثة وفرصا لامتلاك مسارات البناء والتنمية.. وهذه معالجة عجلى تتطلع لاستكمالها بأقلامكم ورؤاكم

متابعة قراءة في اليوم الدولي للاتصالات ومجتمع المعلومات: ما الذي يدفع الحكومة لحجب المعلومات عن المجتمع؟ وما أثر ذلك في توجيه الذهن توجيها سلبيا يستمرئ العبودية والخضوع؟؟؟

...

الاستبداد ومناورات إعادة تخليقه المتكرر شرق أوسطياً؟

في لقاء متلفز ببرنامج الطاولة المستديرة جرت مناقشة موضوعة الاستبداد ولماذا تعيد مجتمعات الشرق الأوسط إنتاجه وبوقت مر ببعض الرؤى ربما المستعجلة إلقاء لوم على الشعوب إلا أن الاستبداد وطبيعته وكما نوقش من مفكرين ومن جمهور المتخصصين سايكوسوسيولوجيا وفكريا سياسيا وفلسفيا يبقى بمنطق يفضح السبب الحقيقي الكامن بقدرات العنف والسحق القهري القمعي على تشويه القيم والإنسان وجوديا.. وهنا يجب التوقف عند قراءات معمقة وموسعة لا تقف عند هذه القراءة الموجزة وإن كانت تحاول منح الموضوعة بعض معالم الكشف عن أبعادها بالاستناد إلى أبرز حقائق الاستبداد ومكامن تفسيره وقراءة أبعاده والبدائل المؤملة له.. تجدون تسجيل الحلقة في آخر الموضوع ومعالجته

متابعة قراءة الاستبداد ومناورات إعادة تخليقه المتكرر شرق أوسطياً؟

...

حلبحة رسمياً المحافظة العراقية التاسعة عشرة والرابعة كوردستانيا

تهنئة إلى حلبجة الشهداء والتضحيات الجسام بمناسبة تحويلها إلى محافظة لتكون منطلقا نحو التعويض والبناء بصورة تمحو ما وقع من حيف وظلم بكل قسوته وآلامه ومعاناته.. أصدر المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان هذه التهنئة متضمنة موقفا حقوقيا ثابتا وعالي الصوت بضرورة استكمال  الاستجابة الفعلية لوضع ميزانيات ومعالجات جدية لكل ما تعرضت له حلبجة منذ كارثة الجينوسايد إلى يومنا

متابعة قراءة حلبحة رسمياً المحافظة العراقية التاسعة عشرة والرابعة كوردستانيا

...

منجزات أخرى جديدة للفنان قاسم الساعدي بضيافة مجتمع يدرك غنى القيم الجمالية التي يبدعها

التأم معرض الفن المعاصر [KUNSTRAI] مجدداً بدورته السنوية المعهودة ولكن بدورة احتفالية في هذا العام بما ضمَّ من كبار مبدعات ومبدعي الفن التشكيلي في هولندا وأوروبا وقد كان لكاليري فرانك فلكنهايزن وجوده المهم والكبير في المعرض وبورصته وحلَّ الفنان العراقي المهجري المتألق الأستاذ قاسم الساعدي كأحد قامات الإبداع باستثنائية العطاء والمنجز وفي أدناه قراءة عجلى ببعض جماليات منجز الفنان الساعدي ودوره وتأويلات محمولات منجزه ربما جاءت دراساست مؤملة لتتعمق في هذا المنجز الذي يشكل نسيج وحده في عطاء مدرسته  تلك.. وأنا أحيل كلماتي المتواضعة أمام تلك الإبداعات لتمثل دعوة متجددة لمنظمي المعارض بمنطقتنا شرق الأوسطيية والعراقية منها ليأخذوا الدور في تقديم تلك القامات الكبيرة

متابعة قراءة منجزات أخرى جديدة للفنان قاسم الساعدي بضيافة مجتمع يدرك غنى القيم الجمالية التي يبدعها

...

شغيلة العراق في أتون عذابات العيش والمعاناة من المشكلات البنيوية للاقتصاد العراقي

تنطلق احتفالية الأول من آيار مايو من كل عام وراياتها العمالية الحمراء ترفرف عالياً مع شعارات تؤكد التمسك بالكفاح الطبقي والوطني الأممي لشغيلة العراق مثلما شغيلة العالم من قسمي العمل ومضانه شغيلة اليد والفكر وما تعنيه نضالاتهما وكفاحهما المضني من أجل التحرر والانعتاق وتلبية قيم العدالة الاجتماعية.. لقد تعرض عمال العراق طوال ربع القرن المنصرم لأشكال من العذابات والمعاناة بين تلك الطبقية وغيرها مما يقبع بخلفية الاستعباد وامتهان الكرامة وهم اليوم يواصلون الكفاح على الرغم من العسف والضيم والظلم بأبشع وحشية وأقساها.. ولعل أبرز تلك الشعارات التي هم بحاجة للتمسك بها تكمن في الهوية العمالية المستباحة وفي الاستقلالية وحقوق التنظيم الحر ووحدة الطبقة ونسيجها وقوانين حمايتها ونظام اقتصادي يشكل مظلة لتلبية المطالب والحاجات بصورة عادلة لا لبس فيها.. هذه معالجة موجزة بالمناسبة بكامل التضامن مع شغيلة الوطن والعالم مع منتجي الثروة لا مستهلكيها بصورة القطيع الخانع الخاضع لقوانين استعباده واستغلاله..

متابعة قراءة شغيلة العراق في أتون عذابات العيش والمعاناة من المشكلات البنيوية للاقتصاد العراقي

...

في ذكرى رحيل الإنسان والفنان حميد البصري

سنوات ثقال تلك التي فرقتنا بين عالمين لكنك الباقي الخالد في أفئدة محبيك ومحبي دروب الأنسنة والتنوير وانتصار الإنسان لوجوده الكريم الحر سواء فرديا أم جمعيا وسواء ما للشخصي أم ما للشعبي للشعوب والأمم تتحرر وتنعتق.. تحايا لذكراك العطرة وها هي الحياة يانعة بما فضت به من عطاء فنم قرير العين

متابعة قراءة في ذكرى رحيل الإنسان والفنان حميد البصري

...

ومضة بشأن التسامح بوصفه نهجاً تنويري الفلسفة والجوهر وسلوكا يمنحنا السمو والانتصار لأنسنة وجودنا

هذه الومضة قد لا تتشعب فيما تطرحه وتعالجه ولكنها تبقى تجديد مبادرة لاتخاذ عام من حيواتنا متخصصا بالتركيز على قيم التسامح وما تعنيه وما تستدعيه وما يُنتظر منا للرد على حجم الخراب والفوضى المختلقة المفتعلة بوجه إنسانيتنا فهل سنباشر ممارسة ذلك في حيواتنا الخاصة والعائلية وفي بيئاتنا الاجتماعيةي المباشرة وغير المباشرة أم سنبقى باسترخاء مرضي يحيلنا إلى قطيع خاضع لمن يواصل الطعن في وجودنا واستنزاف قيمنا ؟؟؟

متابعة قراءة ومضة بشأن التسامح بوصفه نهجاً تنويري الفلسفة والجوهر وسلوكا يمنحنا السمو والانتصار لأنسنة وجودنا

...