هل يَصحُّ إِلزام قوى الشعب بقوانين لا تلتزمُ بها قوى النظامِ الثّيوقراطيّةِ المُفسِدة؟

هل يصح إلزام قوى الشعب بقوانين لا تلتزم بها قوى النظام الثيوقراطيٍّة المُفسِدة؟

مقتبس من المعالجة: “يفصّل من خرب الدولة ووضعها على حافة الانهيار القوانينَ، ليُلْزِموا الشعبَ بها، بوقت لا يلتزم أيٌّ منهم بها. أليس هذا بيعة تكرس وجودهم ولا تفضي لا لتغيير ولا لإصلاح؟ أليس من حق الشعب بعد ذلك رفضها لتغيير الحال؟“.

متابعة قراءة هل يَصحُّ إِلزام قوى الشعب بقوانين لا تلتزمُ بها قوى النظامِ الثّيوقراطيّةِ المُفسِدة؟

...

المرجعيات وشروطها المخادعة على المتظاهرين واحتجاجهم!!؟

غضبٌ مسيطرٌ عليه مسموح به لخضوعه لسلطة المفسدين وغضب غير مسيطر عليه ممنوع لأنه يوقف المفسدين عند حدودهم

احتجاجاتٌ غاضبةٌ يمررونها لأنها ((مفصلة)) على مقاس يتحدد بتفريغ الاحتقان فقط لا غير فبعدها كلٌّ يعود إلى بيته ينتظر صدقة قد تأتي وفي الغالب لا تأتي

نتحدث في هذا، عن مرجعياتٍ تتستر على المفسدين ونظامهم ولا نمسّ بهذا  ولا نقصد به أيَّ مؤمن بعقيدة وتعاليمها ولا بمرجعياته الصادقة الأمينة على حدود الدين ونصوصه وشرائعه بعيدا عن الدجل السياسي

إذن، كلامنا هذا وما يقترح ويعالج، حصري في السياسة ولا يمس صحيح ما يراه الناس في أمور اعتقادهم

متابعة قراءة المرجعيات وشروطها المخادعة على المتظاهرين واحتجاجهم!!؟

...

هل من سبب لنمنح المفسدين فرصة أخرى!؟

بمجابهة قوة الانتفاضة الشعبية بجماهيريتها الحاشدة، لا تجد قوى الطائفية سوى مزيد إمعان بدجلها وتخرصاتها حيث ضخ الادعاءات والمزاعم بأنها ستقدم هذه المرة على إصلاح ما أفسدته بجرائمها وبفساد سطوتها على كرسي السلطة! وليس هناك من سيصدق ذلك من أبناء الشعب بعد أن اكتووا بلدغات تلك القوى مرارا.. ولكن  كالعادة تظهر (مرجعيات الدين السياسي) لتطلق فتاواها تمييعا للغليان وتخديرا لأصوات الاحتجاج وتغطية للدجل واضاليله وهي عادة ما تظهر بقوة عندما تُحاصر قوى الإسلام السياسي بينما لا يسمع لها الشعب صوتاً عندما يكتوي بنيران التقتيل ونكبات الاستبداد والاستعباد.. الأخطر اليوم أن تنبري (بعض) قوى تنويرية بخطاب مد الجسور مع هذا الجناح أو ذاك من خماسي الطائفيين الحاكم لتزيد بتمرير أباطيل وأضاليل بستار من المخادعة وتزكية من طرفها.. فما الموقف بهذي الحال؟؟؟؟

 

متابعة قراءة هل من سبب لنمنح المفسدين فرصة أخرى!؟

...

المرصد السومري لحقوق الإنسان يجدد تضامنه مع الحركة الاحتجاجية السلمية في المثنى

المرصد السومري لحقوق الإنسان يجدد تضامنه مع الحركة الاحتجاجية السلمية في المثنى كجزء من دعمه الثابت للحراك السلمي في كل العراق.. وتلبية لمهمة نقل الأوضاع المتدهورة لأبعد الحدود بوقت تسوق فضائيات الطائفية الظلامية لاستتباب الأمور وعدم وجود اية مشكلة! ونحن نطالب بندائنا هذا لمزيد نشر وفضح للجرائم المرتكبة بحق أهلنا في الوطن متابعة قراءة المرصد السومري لحقوق الإنسان يجدد تضامنه مع الحركة الاحتجاجية السلمية في المثنى

...

مطالب العراقيات والعراقيين في الانعتاق من  نظام الطائفية الكليبتوقراطي وما أعادهم إليه من عصر العبودية

العراق يعود لعصر العبودية بسبب النظام الطائفي الكليبتوقراطي والعراقيات والعراقيون وأطفالهم يئنون تحت مظاهر الاستعباد وإذلال الكرامة وانتزاع السخرة بالقوة والإكراه.. إن ملايين العراقيات والعراقيين وأطفالهم باتوا يخضعون للتشغيل القسري بلا مقابل ومنهم من يشتغل لسداد ديون الآباء المتوفين أو الذين تم اغتيالهم وتصفيتهم فضلا عن اشكال الاتجار بالأعضاء والجنس وجيش الدجالين يثصدر فتاوى الشرعنة والتقنين والشعب لم يسكت بل انتفض مرارا ما يتطلب إسناد انتفاضاته والتحاور معه لا مع حكومة تمرر تلك الجرائم بوضح نهار العالم وما يراه.. بيان المرصد السومري بالخصوص في أدناه

متابعة قراءة مطالب العراقيات والعراقيين في الانعتاق من  نظام الطائفية الكليبتوقراطي وما أعادهم إليه من عصر العبودية

...

الانتفاضة بين إدامة الزخم وطابع المناورات

ومضة “تحاولُ قوى الطائفية بإشاعاتِها، استعجال إنهاء الانتفاضة والتخلص منها؛ لكنَّها تظلُّ مرعوبةً لإدراكها أنَّ المعارك الكبرى للشعوب، تتخذُ مستوياتٍ مختلفةً متنوعةً؛ بقصد إدامةِ الزخم حتى لحظةَ الحسم. وهنا يعلو يقين انتصار الشعب.”

متابعة قراءة الانتفاضة بين إدامة الزخم وطابع المناورات

...

بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام في يونيو ويوليو 2018

في محاولة لتسهيل قراءة مواقفي ومعالجاتيا؛ أضع كثيرا منها  بصيغة تغريدات و\أو تصريحات موجزة تحدد تصورات أتبناها في الشأن العام.. وتحت هذا العنوان: “بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام فكريا سياسياً، سوسيوسياسيا، ثقافياً أكاديمياً معرفياً بمنطق العقل العلمي وتنويره” أنقل لكم ابرز ما نشرته في تويتر والفيس بوك ومواقع وصحف نقلت ذلك إيصالا لمحاور لا تدعي العصمة فيما تقترح بل تبحث  عن تفاعلاتكم  متطلعة إلى كل التداخلات التي تغني وتتقدم بنا غلى امام، فمرحبا واهلا وسهلا

 

متابعة قراءة بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام في يونيو ويوليو 2018

...

تفاعلات مع قراءات أقلام حرة للانتفاضة العراقية من زوايا ومحاور مختلفة

هذه بعض تفاعلاتي مع معالجات محللين آخرين لقضايا متنوعة والقاسم المشترك أوضاع الشعب العراقي وانتفاضتهوكيف نقرأها ومن كيف نحدد الموقف من وقائعها؟ تتفق في الموقف الأخلاقي القيمي بالمعنى الأعم للمصطلح ولكنها تختلف في منظورها الاستراتيجي عندما تقع بعضها في غقرار إبقاء النظام مع بضع ترقيعات وتغفل أو تهمل أو يغيب عنها الموقف الاستراتيجي الذي ينص على ضرورة بناء دولة علمانية ديموقراطية بديلا عن الدولة الطائفية الكليبتوقراطية.. فهلا تنبهنا للموقف؟؟؟

 

متابعة قراءة تفاعلات مع قراءات أقلام حرة للانتفاضة العراقية من زوايا ومحاور مختلفة

...

المرصد السومري لحقوق الإنسان يدين بشدة  استمرار الاعتقالات

تستمر في العراق مظاهرات احتجاجية غاضبة بدأت مطلبية بما رفعته من شعارات ومطالب ثم سرعان ما تحولت إلى انتفاضة شعبية رداً على مجابهتها من السلطة وميليشياتها الرصاص الحي والغازات المسيلة للدموع وخراطيم المياه المغلية في هذا الصيف القائض الذي سجل العراق فيه أعلى درجات حرارة عالميا.. وعلى الرغم من سلمية الاحتجاجاتفقد أوغلت السلطة الطائفية المستبدة باعتقالات عشوائية وطاردت النشطاء ومارست أشكال التعذيب والعنف فضلا عن إكراه المتظاهرين على توقيع تعهدات بعدم معاودة التظاهر!؟

اليوم تردنا أخبار عن استمرار حملات الاعتقال والتعذيب وانتزاع اعترافات وتعهدات بصور غير قانونية الأمر الذي وجب لفت أنظار العالم إليه بوجه عاجل لاتخاذ الإجراء الذي يردع سلطة البلطجة عما ترتكب من جرائم 

إليكم بيان المرصد السومري لحقوق الإنسان

  متابعة قراءة المرصد السومري لحقوق الإنسان يدين بشدة  استمرار الاعتقالات

...

تفاقم جرائم الاغتيال في العراق ومخاطر ما تؤشره جريمة اغتيال المحامي البصري الشهيد البهادلي

يتابع المرصد السومري لحقوق الإنسان الأوضاع الحقوقية ومجرياتها اليوم في العراق، وهو يرصد بعيون أبناء الشعب الفواجع المأساوية المهولة حجماً، تلك التي انتفض الشعب العراقي، بملايين فقرائه وعاطليه ونازحيه، بملايين الأيتام والأرامل والمهمّشين؛ لاستعادة حقوقه وحرياته.. لكنه لم يلقَ سوى العنف الوحشي الأبشع حيث الاختطاف والتعذيب والتقتيل..

متابعة قراءة تفاقم جرائم الاغتيال في العراق ومخاطر ما تؤشره جريمة اغتيال المحامي البصري الشهيد البهادلي

...