قوانين التعليم في العراق  بين الآمال والعقبات

قوانين التعليم في العراق  بين الآمال والعقبات

مقتبس من المعالجة: “صاغت حركة التعليم في العراق أسس عملها بقوانين منذ مراحل التأسيس المبكرة، إلا أن المتغيرات العاصفة تفرض تحديثاً جوهرياً فيها لا تراجعاً كما يمرره أقطاب نظام الطائفية اليوم“. فالقصد من وراء تخريب التعليم مزيد تجهيل وإشاعة منطق الخرافة خدمة لمآرب نظام التخلف الظلامي.. ومن أبرز أدوات التخريب في التعليم هو الظاهرة الانتقائية بين اجترار السلبي من قوانين التعليم وفسح المجال واسعاً لافتقاد القوانين الناظمة على وفق منطق العصر. وبهذا تكون العملية التعليمية في فوضى تناقضات بلا لائحة تساعد على سلامة الاشتغال.

فهلا تنبهنا لخطورة إشكالية قوانين التعليم بين آمالنا وتطلعاتنا وبين ما يُثار عمداُ لتخريبه؟

 

متابعة قراءة قوانين التعليم في العراق  بين الآمال والعقبات

...

صدور العدد 66 من مجلة المنتدى الديموقراطي العراقي

صدر العدد الجديد من مجلة المنتدى الديموقراطي العراقي وهي دورية حقوقية تصدر شهريا بصيغتين ورقية مطبوعة وألكترونية نعيد نشرها باستمرار في موقع ألواح سومرية معاصرة. يُرجى المتابعة هنا للاطلاع في أدناه على تفاصيل العدد 66…

متابعة قراءة صدور العدد 66 من مجلة المنتدى الديموقراطي العراقي

...

الأستاذ الجامعي بين مهامه وظروف التعليم في العراق

الأستاذ الجامعي بين مهامه وظروف التعليم في العراق\ هذه المساهمة تأتي استمراراً لمعالجات في الشؤون التعليمية بعراق ما بعد 2003 حيث الانهيار الشامل والخطير وما وقع على التعليم والجامعة من نكبات لعل أخطرها تلك الجريمة التصفوية التي حاقت بالعلماء والأساتذة مما تم إلقاؤه على مجهول الهوية من مجرمين وبلطجية تابعين لميليشيات السلطة الظلامية الطائفية.. ماهي مهام الأستاذ وما علاقتها بالوضع المحيط وكيف نتلمس دروب الحل؟

متابعة قراءة الأستاذ الجامعي بين مهامه وظروف التعليم في العراق

...

الشعب السوري بين مشروعات السلام و الحرب

هذا تناول لجوانب من الأزمة السورية والضربة الأخيرة، الأمر الذي يتطلب مزيد إغناء وانتباه لما يرد خلفه إن الحلول السلمية لقضايا العصر واعتماد حاسم ونهائي للتعايش السلمي بين الدول والشعوب ينبغي أن يكون هو الأساس الشامل للعلاقات وكل توجهات متطرفة وما يشعل فتيل الانقسام والصراع والحرب لن يخدم مصالح أمة أو دولة أو شعب أو حل بعينه

نحن مع خطاب السلام طريقا لإنهاء النظم الدكتاتورية ولحسم المعركة مع شراذم الهمجية الوحشية الدموية للإرهاب

علينا الحذر من اليمين الشعبوي والمحافظ ببعض البلدان وما ستؤدي اندفاعاته من إشعال صراعات وحروب غير مبررة

متابعة قراءة الشعب السوري بين مشروعات السلام و الحرب

...

انقذوا الشعب السوري بمشروعات السلام لا الحرب

انقذوا الشعب السوري بمشروعات السلام لا الحرب.. وليكن شعار الحل والبديل الأنجع: *لا للعنف وأدواته،  نعم للسلم ودمقرطة الحياة وأنصاره وداعميه

في ضوء حملات التجييش والحرب الإعلامية السياسية وما تتركه من آثار تخريبية على جهود السلام بذريعة التصدي لاستخدام السلاح الكيمياوي الذي طالما برهنت التجاريب الأممية على حجم الكذب والتزوير والدجل في خطابه السياسي ومآربه الكارثية على شعوب المنطقة.. لنرفض التدخلات التي تفاقم الأوضاع وتهدد التوجه نحو الحلول السلمية ولنعزز التضامن مع حقوق الشعب في الخلاص من قوى الإرهاب المدعومة من قوى إقليمية ودولية طامعة واستكمال الطريق بدمقرطة الدولة وعلمنتها وإبعاد قوى الظلام التي سطت بالنموذج العراقي على الحياة وخربتها ومازالت.. 

 

متابعة قراءة انقذوا الشعب السوري بمشروعات السلام لا الحرب

...

الطلبة بين واقعهم التعليمي وكفاحهم من أجل غد أفضل

مقتبس من المعالجة: “لنشر الظلام وتكريس التخلف، تمعن سلطة الطائفية في قمع الحركة الطلابية الديموقراطية، تخريباً للعملية التعليمية التي يمثل الطلبة ركنها المستهدف الأساس“.

ليست هذه المعالجة شاملة بل هي مجرد انطلاقة تأمل في تفاعلاتكن وتفاعلاتكم أن تضفي على المحاور المقترحة مزيد تفاصيل وإغناء فضلا عن إضافة أية محاور أخرى لم تمر عليها المعالجة من قبيل حرية التنظيمات المتخصصة بإطار العمل الطلابي ومثلا مستوى رعاية الاتحادات الطلابية ووسائل وقف الحظر المبطن والمصادرة للحريات المهنية الديموقراطية وطابع الصلة بين الحركة وبين القوى الوطنية الديموقراطية وما شابها من ظروف وتعقيدات فرضتها تداخلات وتقاطعات عديدة.. وأمور أخرى كثيرة 

وبمناسبة عيد تأسيس أول اتحاد طلابي هو اتحاد الطلبة العام العراقي، أتقدم بالتهاني ملأى بأمل التغيير والانتصار لتطلعات الطلبة والشعب برمته في مسيرة عراق جديد بدولة علمانية ديموقراطية تستجيب للحقوق والحريات وتحميها.. وباقات ورود حمراء لكنّ ولكم في داخل الوطن وخارجه

متابعة قراءة الطلبة بين واقعهم التعليمي وكفاحهم من أجل غد أفضل

...

مظاهر الفساد في التعليم الأسباب والنتائج

مقتبس من المعالجة: “إذا فسد التعليم في بلد فقد فسدت وسائل إنقاذ ذاك البلد وضاعت فرص البناء والتقدم المؤملة فيه.”. ولعل السياسة التعليمية التي تنبع من السياسة العامة للدولة وللحكومة التي تحمل المسؤولية تجاه استراتيجيات العمل هي بمثابة أساس العمل للحراك بإطار التعليم إلا أننا لا نريد التوقف عند السياسة وخطاب الأحزاب وحكومتها وإنما نريد معالجة فقرات تفشي الفساد في التعليم ما أسبابه والنوافذ التي تسرب عبرها الفساد؟ وما النتائج بخاصة الانهيار الكلي الشامل للتعليم ومن ثم انهيار المنظومة القيمية وقدرات الفعل والتصدي للمشكلات من أجل التغيير.. هذه معالجة أشبه بالتوطئة والمدخل في دراسة أشمل وأوسع في هذه المعضلة الوطنية الكارثية وعسى إشارات تفاعل تنضجها وتتقدم بها كيما نصل للبديل حاليا وفي المستقبلين المنظور والبعيد

متابعة قراءة مظاهر الفساد في التعليم الأسباب والنتائج

...

إدانة العدوان التركي ومطالبة الجهات المعنية بتنفيذ واجباتها تجاه المصالح الوطنية للعراق وتجاه حماية المدنيين وأمنهم

هذا نداء لتلبية إجراءات تحقيق السلام وللتصدي لمشعلي الحرائق والحروب في ضوء اندفاع العسكرتارية التركية وقوات أردوغان العدوانية الأخيرة التي أوقعت أفدح الخسائر البشرية والمادية وهددت المنطقة بمزيد أسباب إشعال فتيل حروب أكثر تعقيدا ومخاطر.. ونحن بندائنا هذا نعول على تلاحم وطيد بين القوى المحبة للسلام والديموقراطية والحرية في تركيا والعراق وفي صفوف شعوب المنطقة بكل مكوناتها وأطيافها ليتخذوا أعلى الإجراءات التي يمكنها أن تتصدى لخطاب الحرب ومنطق العنف في العلاقات بين دول الجوار وأن توقف أردوغان عن مزيد إيغاال في قمع أصوات الحرية والسلام وعن إيقاع المنطقة وتركيا في دوامة حروب مأساوية ليس فيها أي مصلحة لأي طرف.. 

متابعة قراءة إدانة العدوان التركي ومطالبة الجهات المعنية بتنفيذ واجباتها تجاه المصالح الوطنية للعراق وتجاه حماية المدنيين وأمنهم

...

عفرين بين استدعاء جرائم الإبادة وتهديد الأمن الإقليمي والدولي

مقتبس من المعالجة

“الجرائم المرتكبة  في عفرين مؤشر خطير على تداعيات الحرب الجارية في المنطقة بما يهدد الأمن والسلم الدوليين ويقتضى سرعة لجم العدوان”.

متابعة قراءة عفرين بين استدعاء جرائم الإبادة وتهديد الأمن الإقليمي والدولي

...

إدانة سياسة التمييز الديني ومصادرة حرية الاعتقاد وممارسات قمع الحريات

بمناسبة ما يُرتكب من جرائم قمعية تجاه مختلف أتباع المذاهب بخاصة هنا ما يسمونهم بالأقليات وبات المسلمون الأغلبية يتم تشطيرهم ليكون بعضهم أيضا محسوباً في باب الأقليات والأبعد ما بات يطال اللادينيين وأتباع بعض الديانات المسحوق أتباعها بخلفيات تبريرية متعسفة مختلفة أكتب ومعي زميلات وزملاء في المرصد السومري لحقوق الإنسان إدانة عالية الصوت لا لانتهاك الدستور والعهود الحقوقية حسب بل وللجرائم بحق قطاعات واسعة تُتهم بالإلحاد أو بكونها من خارج من تدعي أحزاب السلطة الدفاع عنهم وأطلق نداء بقصد تفعيل الأدوار قويةً  بتنظيم حملات حقوقية وإجراءات التقاضي التي يمكنها أن تحقق ولو بعض التصدي للجريمة.. فهلا تنبهنا قبل أن يصلنا الدور في الاستعباد  والخنوع لسياط الظلاميين وهمجيتهم؟؟ بانتظار تفاعلاتكم البهية

متابعة قراءة إدانة سياسة التمييز الديني ومصادرة حرية الاعتقاد وممارسات قمع الحريات

...