الإسلام السياسي بين ثيوقراطية أخونة السلطة وطعن السلم الأهلي

مقتبس من المقال: “مهام حركات الإسلام السياسي وهي خارج السلطة، تواصل هز الاستقرار وطعن السلم الأهلي والهدف يكمن بفرض نظام ثيوقراطي، يقوم على أسلمة السلطة واجترار الخلافة أو الولاية من زمن غابر ومحاولة إحيائها مجدداً بالسطو على السلطة وأخونتها فهلا تنبهنا“.

متابعة قراءة الإسلام السياسي بين ثيوقراطية أخونة السلطة وطعن السلم الأهلي

...

رؤى وتداعيات في معضلة الفقر وتفاقم آثارها

مقتبس من المقال:”استفحال معضلة الفقر لا يقف بمخرجاته عند آثار اقتصادية منزوعة الدلالة، لكنه يمتد في حيوات الناس بأبعاد اجتماعية وسياسية شاملة تنتج منظومة قيمية مدمرة إذا ما استمر تمددها.. فهلا تنبهنا!؟”

متابعة قراءة رؤى وتداعيات في معضلة الفقر وتفاقم آثارها

...

الدولة العراقية في كماشة الفساد ومنظومته! فهل من سبل للخلاص؟

مقتبس من المقال: “هذه معالجة تُنذر بحجم الفساد المستشري في البلاد بصورة باتت ممنهجة مقصودة من قوى تقف وراء إحكام قبضة الفاسدين ومافياتهم ولكننا بالمقابل نؤكد إمكان الخلاص من ذاك الفساد ولأجله نطلق النداء من أجل استراتيجية جوهرها الشعب ومصالحه”.

متابعة قراءة الدولة العراقية في كماشة الفساد ومنظومته! فهل من سبل للخلاص؟

...

بين مرجعية دينية وسطوتها والتنوير الفكري وحرية الإنسان؟

مقتبس من المقال: “في شؤون الدولة، بمجرد عودة المسؤول الحكومي لما يسمى مرجعية دينية يكرس سلطة مضللة فيلغي جدلية التفكير ويصادر العقل ليفرض لامنطق الخرافة ويديم الإذلال والاستغلال، ألا فلنتفكّر ونتدبَّر“.

متابعة قراءة بين مرجعية دينية وسطوتها والتنوير الفكري وحرية الإنسان؟

...

ومضة في ثنائية جدلية لن تنتهي إلا بانتصار الشعب بالفعل لا القول

هذه الومضة تسعى لتأكيد ما يجري دفنه خلف وعود هي مجرد ألفاظ وأقوال لا فعل فيها سوى التخدير لمرحلة فيما ترتكب حقيقة جرائم تتراكم فوق ما قبلها لتشكل وجود الفساد جريمة كبرى تحتمي بالعنف الميليشياوي الفاشي .. لكن كيف السبيل إلى التحرر والانعتاق من دون تحويل الوعود من أقوال غلى أفعال؟ إنه بإدامة تقدم إرادة الشعب وشارعه السياسي يوقف دجل التقولات ووعودها المزيفة العابثة فهلا تنبهنا؟؟؟

متابعة قراءة ومضة في ثنائية جدلية لن تنتهي إلا بانتصار الشعب بالفعل لا القول

...

ومضة بشأن ضبط إيقاع حركة العقل العلمي بسلامة ومن دون اختراق

كثرما نكتب بقضايا الفساد في التعليم وفي بناء صرح اشتغال العقل العلمي العراقي ولكننا نجابه محاولات اختراق تنتهك قوانينه وضوابطه وهذه الومضة باصلها هي تعليق بقصد الشد من أزر معالجة كشفت جريمة إفساد دانها القضاء ولكننا بحاجة لأن نتابع الاشتغال بشأنها بصورة دقيقة سليمة.. وهنا نداء للادعاء العام كي يتفاعل بشان كشف ما بين يديه من قضايا بقصد المتابعة والحرص على عدم تمرير وسائل تخريبها

متابعة قراءة ومضة بشأن ضبط إيقاع حركة العقل العلمي بسلامة ومن دون اختراق

...

منح العصمة لرؤوس الفساد تتحدى نقدها المستحق و الرد المؤمل في جهود التغيير

منح العصمة لرؤوس الفساد تجابه نقدها المستحق و الرد المؤمل في جهود التغيير

مقتبس من المقال: “إنّ (نفيَ وتكفير) كلّ نقد يُوجَّه لـ(قادة الانهيار منذ 2003 حتى يومنا وكأنَّهم المعصوم المقدس) هو خيرُ دليلٍ على تشخيص المجرم وإدانته بجرمِه المشهود”.

متابعة قراءة منح العصمة لرؤوس الفساد تتحدى نقدها المستحق و الرد المؤمل في جهود التغيير

...

مبادرات ونتائج تتقدم خطوة وتتراجع خطوتين، فما العمل؟

مقتبس من المقال: “تمتلك حركة التنوير العراقية عدداً ثرّاً من المبادرات الدافعة للتقدم نحو الوحدة وتفعيل الأثر والمنجز، لكنّ أغلبها تراجع خطوتين بعد أول خطوة للأمام بسبب نهج الانقطاع واطلاق الجديد في كل مرة! فهل سنوقف إدمان الدوران في الحلقة المفرغة وننتصر للعمل المثمر!؟”.

متابعة قراءة مبادرات ونتائج تتقدم خطوة وتتراجع خطوتين، فما العمل؟

...

صياغة المطالب الشعبية بين السذاجة والموضوعية؟

مقتبس من المقال: “إن صياغة برنامج الثورة وخطاها والتمسك باستراتيجياته وتكتيكاته أمر بأعلى سلَّم الأولويات وإلا ضعنا بمنطقة السذاجة وألغينا موضوعية اشتغال لا تحيا قوة تنويرية من دونها ومن دون تلك الصياغة المؤملة…”

متابعة قراءة صياغة المطالب الشعبية بين السذاجة والموضوعية؟

...

هل الحملة المؤملة تتصدى لفصيل إرهابي أم تكافح الإرهاب جذرياً وجوهرياً كلياً!؟

“إنَّنا لا نتوقف عند حدودِ محاربةِ فصيلٍ دون آخر، بما يكرّسُ وجودَ فصائل إرهابٍ جديدةٍ أخرى بل نكافحُ جوهرياً الإرهابَ فكراً، فلسفةً ومنهجاً بكلِّ من يمتشطُ العقلَ التكفيريّ ودجلَ خرافاتِهِ ودوامةَ أباطيلِهِ وأضاليله.. فهل وصلتْ رسالةُ الشعبِ وثورتُهُ وثوارُه؟”

متابعة قراءة هل الحملة المؤملة تتصدى لفصيل إرهابي أم تكافح الإرهاب جذرياً وجوهرياً كلياً!؟

...