ما ارتكبته قوى الجريمة ليس جديداً وهو توكيد على أنّ استهداف عوائل الناشطات والنشطاء، أمر مدبّر مقصود من قوى الإرهاب كونها لا تمتلك سوى نهج التخريب والترهيب ونشر الفوضى ومن هنا فإنّ مهام التصدي للعنف ومبرراته المتخلفة المختلقة تتطلب تماسك قوى التنوير ووحدتها لتتمكن من ردع جرائم العنف ايا بلغ حجمها وتخريبيتها.. فلنقف بوضوح وقوة ضد هذا الاستهداف ولنؤكد تمسكنا معا وسويا بصلابة الرد على الإرهاب ونوازعه
التصنيف: فضاءات التنوير يقارع الظلام
...
المرصد السومري يدين أوهام أية محاولة لإحياء نشاز الإرهاب في نيوزيلندا، بلد التعايش السلمي والاستقرار المجتمعي
ارتكب الإرهاب جريمة جديدة بـ وهم إحياء محاولاته الهمجية لهزّ السلم الأهلي والاستقرار وفي محاولة لنقل تلك الجرائم إلى فضاء الهدوء ونشر الفوضى والوحشية وهو يمارس أمراضه الوبائية حاملا رسائل الإرهاب عبر المحيطات! لكن شعب السلام والطمأنينة يستمد عزمه وقوته من التضامن الأممي ومن منطق ردع العنف وإزالة كل أسبابه بفلسفة موضوعية غنية ثرة.. فلنكن معا باتجاه تمكين القوانين وحجب كل فرص الفوضى والانفلات ومنع أيي مجرم من الإفلات من العقاب الفوري العاجل والرادع
...
الآلوسي في تصريح لوكالة روج: النجاح الحقيقي عندما يكون المؤتمر قد دان كل أشكال التدخل وتصدى للانتهاكات الفاضحة لسيادته!؟
الآلوسي في تصريح لوكالة روج: النجاح الحقيقي هو عندما يكون المؤتمر قد دان كل أشكال التدخل وتصدى للانتهاكات السافرة لسيادته من طرف كل من إيران وتركيا وغيرهما؛ وهو ما لم يحدث في نهج أو أداء فعالياته!؟
...
التوازن بين قدرات المأسسة وانفراط عقدها!؟
لا اختلاف على أهمية التنظيم ومعانيه من ترابط العمل بصورة عمل جمعي مؤسسي منظم ينضبط بلوائح وبرامج ذات عمق وأثر في بيئتها بصورة موجهة لا تلغي المشاركة بل تمكّنها من الأداء القائم على رؤى موضوعية ومنطق العقل العلمي وتفتحه.. المشكلة بين ماسسة منظومة الخراب والإرهاب وبين مأسسة حركة التنوير وعملها الجمعي يكمن في تناقضهما وتضادهما لكن بذات الوقت ما الذي سيُفرض بالإكراه والقسر وما الذي سيكون موضوعيا مولودا ينمو وسط حركة الناس وفي ضوء جملة العثرات والانتصارات عليها كيف سيكون التوازن بين من يخضع خانعا للقسري من الانتظام والماسسةس المشوهة وبين من يتبنى العمل الجمعي بروحه الديموقراطي وكيف يمكن التقدم نحو انتصار الإنسان ومبادئه وقيمه السامية بهذا الاتجاه وسط أمراض وتشوهات وتشويهات مرضية تشيع بكثافة مثيرة للعتمة بل الظلمة؟ معالجة أقترحها عليكم وعلى تنضيجكم الرؤية بحثيا علميا
...
وكالة أنباء هوار الكوردية بحوار مع عدد من الناشطين بشان العلاقات العربية الكوردية وفيها جانب ضاف من لقائي مع الوكالة
تجري هذه الأيام من أطراف عديدة مختلفة الاتجاهات حوارات تبحث عن مخرجات وحلول لما يجابه شعوب المنطقة ودور التحالف الاستراتيجي العربي الكوردي في أداء مهام التصدي للهجمات العدوانية.. تجدون هنا لقائي مع وكالة أنباء هوار بجانب لقاءات أخرى وتقرير الوكالة بالخصوص … وتبقى كوردستان وأربيل منارة بأهلها وبمتنوع شعبها وبطولاتهم وتضحياتهم من أجل إشراقة للسلام وللتعايش بين الشعوب والتصدي لمشعلي الحرائق والحروب
...
نترات بيروت هل أطاحت بمصير بلاد وأهلها أم تمضي إلى وقف جرائم الأعداء!؟
من بين أكبر الانفجارات غير النووية، أكيد! يكشف تساؤل عن نسبة (فقدان) أربع أخماسه بمعنى استعماله من طرف بعينه!! كما يكشف عن تواطؤ تخزين انتهى تهديده بالانفجار الذي يتوهم من وراء وقوعه أنه سيخفي الجريمة ومفرداتها!؟ اليوم تتجدد أزمته صراعاً بين من يريد طمطمة خفاياه وتحدي الشعب وضحاياه من أجل الإطاحة بنظام أوقع أفدح الأضرار بالناس والوطن وهو جاثم بحماية سلاح ميليشياوي وإن لم ينتهِ اليوم فسيطييح بمزيد من أبناء الشعب وسيصل لغاياته في تفكيك لبنان إلى كانتونات يسستعبد سكانها ويرسل بهم إلى مهالك تديم وجوده.. اليوم نقرأ صورة من صور التفجير الذي ينبغي أن يكون منطلق الحسم للشعب لا عليه
متابعة قراءة نترات بيروت هل أطاحت بمصير بلاد وأهلها أم تمضي إلى وقف جرائم الأعداء!؟
...
العدالة الانتقالية في العراق!!؟
في قناة زاكروس ركزت حلقة برنامج ملفات ساخنة للإعلامي فلاح الفضلي على موضوعة (العدالة الانتقالية) من بوابة توضيح مجرياتها الفعلية.. هل كانت عراقياً، متسقة مع تعريفها ومنظومتها القيمية أم تناقضت معه؟ وما الثغرات الخطيرة التي تكتنف الحديث عن العدالة الانتقالية في (لادولة) عراقية أو بعبارة أخرى في الدولة الأكثر فشلا كما يشخصها الرصد الأممي وإحصاءاته
...
انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة النظام؟
تصريحات يطلقونها بكثرة بعضهم عن حسن نية وأكيد عن خلطة يحاولون فيها الجمع بين مطالب الإرادة الشعبية بالتغيير الأشمل والأعمق نوعيا وبين قشمريات اللعبة التي تريد بجوهرها إعادة إنتاج النظام ولكنها تستغل وجودها بسدة الحكم تطيح بمزيد من الحقائق لمصير المجهول المعلوم!!! فهل مازالت باقية بعض ثقة من الشعب بمن نصّب نفسه زعيما وهو بحق كذلك ولكن (زعيما) لعصابات مافيوية ميليشياوية، أي لقوى الخراب والإرهاب، هل كانت تلك الثقة موجودة من قبل لتنعدم اليوم وتنحصر بمجرد رد على ما يسمونه تأجيل؟ أم أن الثقة منعدمة أصلا ولن تعود إلا بالاستجابة (لانتخابات) لا تعيد إنتاج النظام بل تستجيب فعليا للشعب؟؟؟ للإجابة عن أسئلة الواقع العراقي وفي ضوء محاولات الالتفاف التي تؤشر مقدمات ارتكاب جريمة هي الأفظع بحق العراقيين وبلادهم وبصورة وجودية، لتلك الإجابة نقترح عليكنّ وعليكم هذه القراءة من دون أن نتعرض لطرف في شخصه أو وجوده ولكننا نطالب بنهج بديل يمكنه حمل رسالة الشعب
متابعة قراءة انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة النظام؟
...
ما الحل في استمرار جرائم التعرض لأبناء الشعب واغتيال نشطاء الحراك
في ضوء استمرار الجريمة والمجرم وفي ضوء عجز الحكومة وتخاذلها أو تفويتها فرص الحسم بات واضحا أن الجريمة ستستمر وتتواصل وأن علينا تسريع إعلان قيادة وطنية موحدة ببرنامج التغيير الحاسم وهو أمر من دون لا مجال لحديث جدي عن الحسم والانتهاء من الجريمة فماذا ينتظر التنويريون من قوى العلمنة والديموقراطية وهل سنبقى بفلك أنا القائد ومن بعدي الطوفان! ؟ الطوفان حل بالناس فماذا بعد!!؟ هيا ليس غير قيادة وطنية موحدة لا رجال دين مزيفين ولا مرجعيات الضلال وأباطيل فتاواهى ولا سطوة لمافيا المال السياسي الفاسد ولا مجال لتحالفهما وجرائم الاغتيال التصفوية بأسلحة ميليشيا الإرهاب وادعاءاتها القدسية والتحدث باسم الإله والمعصوم زورا وبهتانا وتسترا وتقية!!! لينتفض الشعب ويعلن قيادته الموحدة للتغيير وبرنامجه للفعل الميداني الذي يُنهي مثلث الشر
متابعة قراءة ما الحل في استمرار جرائم التعرض لأبناء الشعب واغتيال نشطاء الحراك
...
جريمة اغتيال أخرى لا علاج أو ردّا جديا فاعلا وحاسما إلا بدعم دولي مباشر
اغتيال آخر وإحالة للطرف المجهول مجدداً والقضية طي النسيان قبل أن تبدأ فمئات شهداء الحركة الاحتجاجية السلمية ممن تجاوز حجمهم الألف وعشرات آلاف الإصابات والإحالة إلى (الطرف الثالث) كما يُزعم مع تشكيل لجان تحقيق وإطلاق زعيق وعود وتعهدات بالكشف عن القتلة ولكنهم يقودون الشعب إلى دخول صامت لانتخابات يعيدون إنتاج نظام رعاية الجريمة بمافيويته وفاشية ميليشياته من دون كشف سوى عن أمور هامشيية منفذ هنا أو منفذ هناك من دون كشف من خطط ودبر بليل ما يسمح للمجرم بالإفلات من العقاب ومتابعة أو مواصلة جرائمه بلا حسيب ولا رقيب والمبتلى هو الشعب المستعبد .. وليس بعد هذا الفضح سوى اللجوء إلى دعم دولي من مجلس الأمن والجنائية الدولية كي نطارد فعليا من يلزم حل تشكيلات الإرهابية فورا وكفى تسترا بالفتاوى التي تخدم تمكين أذرع الإرهاب الإقليمي الدولي ليختلق منصة للإرهاب الدولي ويهدد الأمن والسلم
متابعة قراءة جريمة اغتيال أخرى لا علاج أو ردّا جديا فاعلا وحاسما إلا بدعم دولي مباشر
...