مجلة الإنسانية [الحقوقية] بعدد نوفمبر 2025 تجدد زيارتها للجميع

مجلة الإنسانية [الحقوقية] بعدد نوفمبر تشرين الثاني 2025 تتجول بين أيادي قارئاتها وقرائها ملتزمة بصدورها الشهري المعتاد مؤكدة احترام  مواعيدها كافة؛ وهيأة التحرير تجدد هنا، شكرها وتقديرها للذوات من الشخصيات الحقوقية النسائية والرجالية وهي تدفع بمساهماتها من معالجات مقالية وبحثية، بأشكالها المتنوعة المختلفة من إرسال أنشطة المنظمات وأخبارها وشؤون القضايا الحقوقية ومجريات أحداثها ميدانيا أو من معالجات مقالية وبحثية حقوقية متخصصة.. وإذا كان بعضها قد تميز بالتفاصيل البحثية فإننا وفي ضوء أمور تقنية وأسقف النشر سنميل حتما إلى اعتماد مادة بحثية واحدة في إطار ملف العدد فيما سنقتصر على نشر المواد الملتزمة بتلك الأسقف جميعا.. ونجدد هنا تطلعنا وثقتنا بمساهمات كاتبات وكتاب المجلة الحقوقية (الإنسانية).. وتود هيأة التحرير تثمين دور كل شخصية وما تفضلت به بالإرسال المباشر إلى بريدنا الرسمي أو بالإرسال إلى مجموعة حقوق الإنسان أو عبر وسائل التواصل كافة.. فلنمضِ معا وسويا في مهمة مشتركة جاهدين في صياغة خطاب حقوقي مكين يتمسك بالشرعة الأممية وقوانين الحقوق وعهودها الدولية المعمول بها.. وإليكم العدد الجديد للتصفح والقراءة والتفاعل النقدي البناء المنتظر من جميع الأحبة باختلاف التوجهات.. وإلى لقاءات جديدة أخرى كل شهر

متابعة قراءة مجلة الإنسانية [الحقوقية] بعدد نوفمبر 2025 تجدد زيارتها للجميع

...

المرصد السومري لحقوق الانسان: يؤكد موقفه التضامني مع صحفيي العراق ضد أشكال الانتهاكات بحق الصحفيين وإلزام تفعيل الملاحقة القضائية

في اليوم الدولي لمكافحة إفلات منتهكي الحريات الصحفية؛ المرصد السومري لحقوق الانسان: يؤكد موقفه التضامني مع صحفيي العراق ضد أشكال الانتهاكات بحق الصحفيين وإلزام تفعيل الملاحقة القضائية بخاصة مع استمرار هيأة الإعلام ببغداد في متابعة نهجها باعتماد قرارات قمعية، سواء بالمخالفة مع الدستور والقوانين الدستورية أم بالمخالفة مع الاتفاقات والقوانين الدولية الراعية.. وفي ضوء ذلك جدد المرصد السومري توكيده مواقفه التضامنية وأصدر بيانا جديداُ، في أدناه نصه ومطالبه:

متابعة قراءة المرصد السومري لحقوق الانسان: يؤكد موقفه التضامني مع صحفيي العراق ضد أشكال الانتهاكات بحق الصحفيين وإلزام تفعيل الملاحقة القضائية

...

المرصد السومري يتوجه بالنداء إلى المجتمع الدولي لوقف جرائم الإبادة والتطهير العرقي في دارفور

منذ دخول ميليشيا مرتزقة الحروب المتوحشين وهمجيتهم في الفاشر ومجمل دارفور ارتكبت الفظاعات بجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب ليصلوا لارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الأمر الذي لم يعد بخافٍ على أحد.. ونحن في الحركة الحقوقية العراقية والمرصد السومري لحقوق الإنسان نطلق النداء الموجه إلى مجلس الأمن والمجتمع الدولي برمته ومختلف المنظمات الفاعلة الإقليمية والدولية لممارسة الدور المناط بهم وحسم الموقف هناك بوقف فوري عاجل لكل الجرائم وحماية المدنيين أو من تبقى منهم بخاصة مع وجود حجم سكاني مهول بأسر تلك الميليشيا التي تمثل امتدادا للجنجويد وما ارتكبوه مع سرعة تقديم من ساهم بالجريمة للعدالة ومنع إفلاتكائنا من كان ومهما كانت مبررات التضليل.. الأمن والسلم الأهلي لأهلنا في دارفور والفاشر أولا والخزي والعار للقتلة ولتتنادى القوى الأممية للحسم والحزم فورا

متابعة قراءة المرصد السومري يتوجه بالنداء إلى المجتمع الدولي لوقف جرائم الإبادة والتطهير العرقي في دارفور

...

بين انتشار السلاح ومنطق العسكرة وانفلات استخدامه وبين ضبط الأمور وتركيز الموازنات على التنمية وأمن الإنسان وتلبية حاجاته

في الأسبوع العالمي لنزع السلاح تتضاعف النداءات بالمستويات الوطنية والإقليمية والعالمية الدوليية من أجل ربط  قضايا نزع السلاح بمنظومة الأمن والسلم وطنيا دوليا ويوم نستطيع وضع وثائق بالمستوى الوطني للسلم الأهلي والمصالحة وتبادل الثقة بين جميع الأطراف المؤمنة بالبناء والتنمية وتلبية مصالح الشعب يومها يمكننا أن نكون جزءا من الحلم البشري لجميع الشعوب بتحقيق السلام بيين بلداننا وشعوبنا وحل القضايا العالقة والأزمات حتى المستفحلة المزمنة بالحوار والمفاوضات وبالحلول السلمية طريقا ومنهجا.. وعراقيا نحن أحوج ما يكون اليوم لاستباق الحدث ومخاطره ونزع أسلحة منفلتة وميليشياوية وتركيزها بيد الدولة التي ينبغي أن تقوم حينها على سلطة القانون والعدالة ما سيكون خير وسيلة لنزع فتيل أية تهديدات للبلاد والعباد، وهي تهديدات قائمة بوضوح وعالية الصريخ مقابل أصوات السلام التي مازالت محاصرة معرضة للابتزاز والتحجيم بمختلف الوسائل الإرهابية فضلا عن عراقيل وعي الواجب المناط بنا وسلامة اختيار طريق السلام.. فهلا تنبهنا إلى موضوعات أسبوع نزع السلاح وجعلناها افتتاحية لنداء السلام ونزع السلاح في بلادنا والمنطقة والعالم؟؟

متابعة قراءة بين انتشار السلاح ومنطق العسكرة وانفلات استخدامه وبين ضبط الأمور وتركيز الموازنات على التنمية وأمن الإنسان وتلبية حاجاته

...

مجلة الإنسانية [الحقوقية] تصافح القراء بعدد جديد

صدر العدد الجديد من مجلة الإنسانية [الحقوقية] في موعده المعتاد الدوري الشهري منتصف الشهر الجاري، وهيأة التحرير تتوجه ببالغ الشكر والتقدير للذوات من الشخصيات الحقوقية النسائية والرجالية وهي تساهم بالمجلة بأشكال مختلفة من إرسال أنشطة وأخبار أو معالجات ومقالات حقوقية متخصصة متطلعين لمزيد مساهمة مشرّفة لهن ولهم في مجلتهم الحقوقية (الإنسانية).. إننا إذ نثمن عاليا دور كل شخصية وما تفضل به بالإرسال المباشر إلى بريدنا الرسمي أو بالإرسال إلى مجموعة حقوق الإنسان أو عبر وسائل التواصل كافة لنضع منجزنا المشترك بكل تواضع متطلعا للمزيد من الخطى مع توالي الأعداد واستكمال بنى هيآته.. لكم المحبة الصادقة وأنتن وأنتم ترفعون قيم الحقوق والحريات عاليا.. وإلى لقاءات جديدة أخرى كل شهر

متابعة قراءة مجلة الإنسانية [الحقوقية] تصافح القراء بعدد جديد

...

أشد إدانة لجريمة اغتيال الناشطة الحقوقية المحامية همسة جاسم والمطالبة بسرعة الكشف عن مرتكبيها وإيقاع العقاب المتناسب وحجم الجريمة

اُغتيلت صباح اليوم الثلاثاء الناشطة الحقوقية همسة جاسم أمام دارها في محافظة واسط التي سبق أن شهدت ومحافظات عراقية أخرى جرائم اغتيال انصبت على ناشطات ونشطاء بمختلف مواقع من وقعت بحقها وحقه الجريمة.. وإذ تناقلت مواقع التواصل الجريمة فإنها أشارت بأغلبها إلى المسؤول عنها وهي كارثة إذا ما أُضيفت لقائمة ظلت بلا حساب ولا عقاب فضاعت سلطة القانون وتم الطمطمة على الجرائم بل تم مواصلة الفعل بتهديد من يتناولها وابتزازه لكتم صوت الحق! لكن جمهور الشعب من الوعي لن يترك الأمور تستمر من دون مواقف نوعية شاملة وعميقة الأثر ففي النهاية الشعب بمثل هذه الحال هو صاحب السمو الدستوري في إعلاء صوت الحقوق والحريات وفي هذا دان المرصد السومري الجريمة وطالب بالكشف العاجل عن المجرم ومحاسبته والتوجه لفتح ملفات الجرائم بصورة يكون القضاء فيها محميا وسلطته هي العليا..

متابعة قراءة أشد إدانة لجريمة اغتيال الناشطة الحقوقية المحامية همسة جاسم والمطالبة بسرعة الكشف عن مرتكبيها وإيقاع العقاب المتناسب وحجم الجريمة

...

ومضة عجلى ونداء لتفعيل جهود مؤازرة صدور مجلة الإنسانية [الحقوقية]

منتصف أيلول سبتمبر الجاري صدر العدد التجريبي ذي الرقم (صفر) من مجلة الإنسانية [الحقوقية] وهو ثمرة مسيرة طويلة من إصدارات سبقتها وأخرى مازالت تظهر وإن بصورة غير مستقرة لكن تلك التجاريب وطابع الأوضلاع العامة في العراق ومنطقة الشرق الأوسط والعالم باتت تصرخ بأعلى صوت إنساني بمطالب حياة حرة كريمة وهو ما تطلب مزيد إصرار لإصدار المجلة بهذا المسمى الذي استقر عليه مسار النشر حتى يومنا ونحن نتطلع لمزيد مساهمات ومشاركات حقوقية حصرية بمجلة ربما كانت الوحيدة عراقيا والبارزة ذات الأثر بين قريناتها بالمنطقة.. هذا نداء يتطلع إلى أصواتكن وأصواتكم بلا تردد لأن الوقت يسابقنا دوما فمرحى بجميع الجهود المعاضدة التعاونية التطوعية بالهية بفخر الأنسنة والحقوق  مع اعتذار عن كل هنة أو هفوة أو ثغرة قد تكون ظهرت هنا أو هناك وبالغ التحايا والتقدير لمؤازرتنا في معالجة ذلك

متابعة قراءة ومضة عجلى ونداء لتفعيل جهود مؤازرة صدور مجلة الإنسانية [الحقوقية]

...

تخلَّفْنا بفقدان منجزات ثلاث ثورات صناعية فيما نجابه خطر فقدان الرابعة فما السبب؟ وما الحل؟

في وقت تنهض بعض شعوب عالمنا النامي ومجموعة دول الجنوب بمحاولة ملموسة كبرى للخروج من شرنقة التخلف فإن أغلب دول المجموعة مازالت تنشغل لأسباب افتقاد الإرادة السياسية والقرار الوطني لولوج مسيرة التعاون وخلق بيئة مناسبة لحرق مراحل التلكؤ والتقدم نحو عالم التطور والتنمية ومنع خروج البلاد من مسار التاريخ بصورة خطيرة بتدنيها وبمشكلات تحدياتها وحاجاتها.. كيف يمكننا بمناسبة اليوم الدولي للعلم والتكنولوجيا والابتكار في دول الجنوب أن نحسم أمرنا ونلج المسيرة ومطالبها؟ ذلكم سؤال المجابهة المباشرة بوجه شعوبنا لانعتاق رؤاها ومعتقداتها وتحريرها من الفجوات الخطيرة التي تُرتكت فيها.. هل سنستطيع تلبية محددات التنمية ونلج عصرنا أم نبقى أسرى عبث حوكمة التخلف وأمراضه لاهثين وراء دجل طبقة سياسية تزعم تمثيلها القدسية الدينية على الأرض!؟ ذلك ما ستقرره الشعوب نفسها فقد سمعت جرس الإنذار وها هي المناسبات الأممية منصات تنوير للتعرف إلى الطريق والقرار بأيدي الناس 

متابعة قراءة تخلَّفْنا بفقدان منجزات ثلاث ثورات صناعية فيما نجابه خطر فقدان الرابعة فما السبب؟ وما الحل؟

...

انتهاكات تتعرض لها المؤسسة التعليمية وعناصرها كافة هي معادل لإبادة التعليم في العراق

بمناسبة اليوم الدولي لحماية التعليم من الهجمات وهو التاسع من أيلول سبتمبر أكتب هذه المعالجة الموجزة عسى أستطيع تسليط الضوء على جانب من معاناة التعليم في العراق وما يتعرض له من مستويات تخريب ترقى للإبادة بمعنى مصادرة العقل العلمي وإفراغه من منطقه ونهجه ليبقى منطق الخرافة والجهل وليتم إنهاء مستقبل الأجيال ومصادرته كليا أو كما اُختير مصطلح إبادة التعليم ليكون إبادة بديلة للتصفية الجسدية وهي شكل آخر للإبادة الجينوسايد! ندائي اليوم لتدخل عاجل ولمؤتمر خارج نطاق أضاليل المجاملة مع السلطة ليدخل منطقة البديل الذي يمكنه فعليا من تبني برامج طارئة للإنقاذ والحماية وأخرى سريعة وبجانبها المسار الاستراتيجي البديل. فهلا تنبهنا معا إلى واقع الجريمة المرتكبة بحق البلاد وهذا الجيل المبتلى بكل أشكال الانتهاكات التي يشملها مصطلح الهجمات على التعليم وهو ما نريد الشروع بحلول موضوعية له

متابعة قراءة انتهاكات تتعرض لها المؤسسة التعليمية وعناصرها كافة هي معادل لإبادة التعليم في العراق

...

كيف نقرأ جريمة الاختفاء القسري والتغييب؟ وما الذي جرى ويجري في العراق؟

سيصادف اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري وهي الجريمة التي جرى إدراجها ضمن جرائم ضد الإنسانية تلك التي راح ضحيتها عالميا عشرات الآلاف مع ظاهرة إفلات من العقاب ومن ثم تمكين من إعادة أو تكرار الارتكاب  وعراقيا استمرت الظاهرة منذ عقود بدءا بجمهوريات الخوف وانقلاباتها على محاولة الشعب بناء دولته وهويتها الديموقراطية وليس انتهاء بسلسلة من جرائم الإخفاء القسري والتغييب منذ 2003 حتى يومنا من دون أن نجد موقفا موحدا لا انتقائيا لتلك الجرائم ومن دون تستر على أطراف طائفية سياسية وميليشياوية وهي ترتكب جهارا نهارا وبالوثائق الإخفاء القسري والتغييب بلا محاسبة أو عقاب ما منحها فرص تكرار الجريمة بغطاء حكومي رسمي.. هذه القضية يجب أن تذكر الأمم المتحدة ومنظماتها بأنها مسؤولة عن تفعيل الدور لوقف الجريمة وإدانة مرتكبيها وتحميل المسؤولية لحكومة كثيرة الادعاءات معدومة الفعل عندما يتعغلق الأمر بالكشف عن الحقيقة ومن ثم فهي غطاء للتشتر وإلا فلتتخذ قرارا حازما حاسما وبإرادة سياسية مستقلة..هذه معالجة بين تعريف الجريمة وتشخيص الوقائع عراقيا وبين فرص إنهاء الجريمة بتدخل أممي ملموس

متابعة قراءة كيف نقرأ جريمة الاختفاء القسري والتغييب؟ وما الذي جرى ويجري في العراق؟

...