اقرأ (نضال المرأة) في عددها الجديد

لنقرأ معاً وسوياً جريدة (نضال المرأة) في عددها الجديد ولنتواصل مع هيأة تحريرها أؤكد هنا على أقلام النسوة العراقيات وبهاء منجزهن ومعالجاتهن.. تحايا متجددة

بوقت نحيي رابطة المرأة العراقية وأدوارها المشرقة المهمة نحيي إصدارها اليوم جريدة نضال المرأة ونرسل نسختها الأخيرة إلى حضراتكن وحضراتكم عبر رابط ألواح سومرية معاصرة.. مع كل الاعتزاز ونتشرف بدعم جهود التنوير وهي جهود بطولية كبيرة…   تيسير الآلوسي
 
برجاء اضغط الرابط للانتقال لعدد الثر بمعالجاته بأقلام نسوية بهية
حسنا، إذا كانت مواد أي صحيفة مما نتفق وغياه فلماذا لا نستفيد منها ونغذي وعينا بصورة موضوعية عبر فتح الحوار وتنوعه وإغناء منطقه وتنضيجه!؟ لماذا نهمل القراءة ومغزاها!!؟ لماذا لا نقرأ بخاصة نحن التنويريات والتنويريون!!!؟
فإذا كنا لانتفق وطروحات أو معالجات تلك الصحيفة فلِمَ لا نطلع على ما نريد رده أو رفضه أو معالجة مواده وتصحيح نهجه إن كان في الذهن ما ينبغي معالجته ووضع صواب بديل!!!!؟ 
في كلتا حالتي الاتفاق والرفض ينبغي لنا أن نقرأ ما يساعدنا على دعم نشر الإيجابي المتفق مع تعبيره عن رؤانا وتطلعاتنا وفي دحر ما نراه مغالطة وتضليلا
لكن، يجب ويلزم بصورة أبعد مما ينبغي يلزم أن نقرأ ونطلع فالحياة اليوم ليست ببساطة ما كانت عليه بالأمس وهي تحتاج فرضا ملزما أن نطلع وأن نعي وأن نساهم وإلا لم نبق فقط على الهامش بل سيغيبنا غياب الوعي فهل منا من يقبل ويقر أن يُغيّب !؟؟؟؟؟؟
قولي رأيكِ أيتها المرأة… قل رأيك ايها الرجل…………. قولا شيئا تنويرا وتنضيجا وتقدما بحراكنا ووجودنا وإلا ابتلعتنا جرائم تشييء الإنسان وعرضه بمزادات العبودية الجديدة بمجرد إِفقاره بالمعلومة وبمنطق الحوار حيث يجري التجهيل! لا تستخفوا بمنجز أو عمل بل ابحثوا عما يديم قدرات إنتاج فكر التنوير ومنطق العقل ولا تستمرئوا العيش على تبريرات الخضوع للضغوط وانكساراتها التي نحن جزء منها وبين إعدام مسؤولياتنا تجاه الثقافة باستعلاء فارغ على بعض ما يتم إنجازه.. إن كنا نملك عمقا فلنعبر عنه الآن وعبر منصاتنا جميعا وكافة 

*****************************************************************************

*****************************************************************************

لمتابعة أنشطة المرصد السومري لحقوق الإنسان في مواقع التواصل الاجتماعي يرجى زيارة الصفحة الرسمية بالضغط هنا

*****************************************************************************

اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته

********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************

تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/

سجِّل صداقتك ومتابعتك الصفحة توكيداً لموقف نبيل في تبني أنسنة وجودنا وإعلاء صوت حركة النوير والتغيير

للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي العديدة المختلفة اضغط هنا 

...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *