تحايا إلى المؤتمر العاشر لأومريك ينعقد في يوم 27 أكتوبر بهامبورغ في ألمانيا

 في الظرف العراقي المعقد تتابع منظمات حقوق الإنسان اشتغالاتها في ظل ضغوط ومصاعب بلا منتهى ولا حدود.. ومع تشكيل وجه آخر لنظام الطائفية الكليبتوقراطي ببغداد أو كابينة أخرى تخدم أجندة القوى المافيوية الميليشياوية، تتفاقم الأوضاع وتصيب ماكنة لا الإهمال الحكومي بل ماكنة العنف الميليشياوي وفلسفته الطائفية مزيداً من المواطنات والمواطنين. وبعضهم ممن يفلت طالبا اللجوء يجابه سياسات دولية جديدة فضلا عن مخاطر طريق التهريب وطابعه الوحشي.. اليوم بهذا الظرف ينعقد مؤتمر أبرز منظمة حقوقية في المهجر هي منظمة أومريك وهذه بعض تحايا موجهة باسم منظمات حقوقية أخرى  إلى المؤتمر العاشر لأومريك المنعقد في يوم 27 أكتوبر بهامبورغ في ألمانيا متضمنة تسجيل كلمة الحق المدافعة عن العراقيات والعراقيين في الوطن والمهجر

متابعة قراءة تحايا إلى المؤتمر العاشر لأومريك ينعقد في يوم 27 أكتوبر بهامبورغ في ألمانيا

...

في ضوء صلافة تبرير مخرجات إقرار (حكومة!) في العراق

أنْ ينبري (تنويري) دفاعا عن الكابينة التي تمثل نظام الطائفية لا يمكن للفقراء المكتوين بعذابات ذاك النظام أن يقبلوه أو يفسروه إلا كونه (صلافة) أو اشتطاطا وإصراراً على خيار مسار مارثي بالارتماء في أحضان نظام ينتهك كل القوانين والحرمات ويعيد إنتاج أدوات تشبثه بالحكم وإن بتنويعات في مخرجاته من قبيل تشكيل (حكومة!) بأية وجوه كانت شرطه فيها خضوعها لفلكه وقوانينه وفلسفته الطائفية الكليبتوقراطية بمعنى إدامة هويته المافيوية وهراوته الميليشياوية.. في ضوء ذلك كتبتُ هذه  الكلمة تلخيصاً وتجسيداً لصرخات المعذبين: كفى عبثاً ومن يريد تغيير جلده وينضم لجوقة الكربتوقراط فليذهب فللوطن شعبٌ يحميه وللناس مشاعل تضيء دروبهم وتقودهم إلى حيث الانتصار الآتي حتما 

 

متابعة قراءة في ضوء صلافة تبرير مخرجات إقرار (حكومة!) في العراق

...

كيف يؤدي التنوير لتفعيل قدرات الدفاع عن الحقوق؟

ومضة أو موجز في المعالجة:    إنّ نظاماً تركّز فلسفته على تكريس القيم الاستهلاكية والتنافس الأناني بين أفراده بظلال الاقتصاد الريعي المافيوي المنهج، لا ينتج أفراداً إلا بمنطق التخلف وقيمه المرضية.. ومن ثمّ فإن مثل تلك الجموع السادرة في أوضاع التجهيل، ستبقى أكثر خضوعا للظلامي وألاعيبه، من التنويري الذي يمنحها قدرات وعي الحقيقة وطاقة الفعل التحرري.. لهذا السبب تشيع اشكال الإيمان بالخرافة ودجلها وتُحاصر وسائل الدفاع عن الحقوق والحريات، بسبب انفضاض الناس المجَّهلة المخدوعة عمَّن يدافع عنها، لتلهث وراء من يخدعها اضطرارا أو تضليلا.. فهلا تنبهنا لنقطة الانطلاق الكامنة في تنوير الناس تجاه الفخاخ المصطنعة ومنها التدين المزيف المتخفي بجلابيب وأعمة، لا تملك أكثر من الادعاء والمزاعم والإيهام؟ عسانا نقلب الموازين فيتعرف الفقراء إلى طريق خلاصهم، تحررهم، بوعي الدين والقيم صحيحةً صائبة وبأن صحيح الدين والقيم ليست ادعاءات الخرافة التي تضعهم بخانة الخنوع للمضللين المستغلين الذين يتاجرون بكل شيء حتى بوجودهم هم الفقراء أنفسهم…

متابعة قراءة كيف يؤدي التنوير لتفعيل قدرات الدفاع عن الحقوق؟

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة   (03): التعليم وآفاق متغيراته \\ إطلالة (05): التنوير وبيوت العلم من المدرسة حتى الجامعة

مقتبس من المعالجة: ” إنَّ ثلاثي (الرحم، البيت، المدرسة) إنما هي مواضع التكوين التأسيسية للإنسان. من دون سلامتها جميعاً سيكون التشوّه والنقص والانحراف عن تكوين الإنسان السليم وهنا بيت قصيد هذي المعالجة حيث المدرسة رحم بناء عقل الإنسان وأدوات اشتغاله وهويته.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة   (03): التعليم وآفاق متغيراته \\ إطلالة (05): التنوير وبيوت العلم من المدرسة حتى الجامعة

...

الحقوق بين المدافعين عنها ومستلبيها

الحقوق بين المدافعين عنها ومستلبيها

مقتبس من المعالجة: “يمتلك حماة الحقوق إرادة الانتصار ولكن عدم تكافؤ موازين الصراع تمنح سلطات الطائفية والفساد فرص إدامة مصادرتها وإضعاف قدرات استعادتها.. ما يتطلب الثبات ومتابعة الكفاح لوقف نزيف مزيد منها.”.

متابعة قراءة الحقوق بين المدافعين عنها ومستلبيها

...

شعوبنا الحرة تنتفض على ميليشيات قوى الظلام ومن وراءها؟

شعوبنا الحرة تنتفض على ميليشيات قوى الظلام ومن وراءها؟ أتحدث هنا عن شعوب الشرق الأوسط المبتلاة بكل ألوان القهر وإفشاء الخرافة والتجهيل والتخلف بالتضليل مرة وبالعنف الدموي الأبشع مرات أخرى

وهنا نرصد ما يقف وراء الصراع مندول راعية لبعبع الميليشيات ومفاسدها وجرائمها ولكن بمقابل شعوب واعية لما يحاك، فتجدد الانتفاض لكرامتها وحقوقها ومصائرها؛ وما بينهما من بعض صامتين سلبيين تجاه معركة الانعتاق والتحرر أو ممن تمّ تحييدهم ينبغي التوجه لتفعيل أدوارهم بمعركة الحياة الحرة الكريمة.. فـ ما العمل للحسم؟ وبم نبدأ؟“.

متابعة قراءة شعوبنا الحرة تنتفض على ميليشيات قوى الظلام ومن وراءها؟

...

نهج تكريم العقل بين نقيضين أحدهما يمتلئ علماً وقيماً وآخر جعجعة بلا طحن!؟

نسعد ونطرب وننتشي بتكريم يأتي من منظمة مجتمع مدني من خارج مجتمعاتنا، وربما ينظر بعضهم إلى التكريم المتأتي من منظمات مجتمع مدني ببلاده بلا قيمة ويتعالى عليها أو يستصغرها ويرفضها بينما سليم التمسك بنهج التكريم إيجاباً يحتفي بكل تقويم من بسطاء الناس ومن نخبهم فذلكم يعمّد الجوهر المقصود من التكريم إنسانيا بصورته العامة والخاصة هذه كلمة في التكريم من زاوية أخرى تخص المكرَّم بين الحقيقة والادعاء ومعنى التناقض بين تكريم العالم والمتعالم بكل ميادين الإنجاز المعرفي بعلومه التطبيقية الرياضية  والجمالي الأدبي الفني

متابعة قراءة نهج تكريم العقل بين نقيضين أحدهما يمتلئ علماً وقيماً وآخر جعجعة بلا طحن!؟

...

مرة اضطرارية أخرى حول خيار تغيير أم إصلاح؟ وما معنى تدوير معالجة ذات القضايا!؟

مرة اضطرارية أخرى حول خيار تغيير أم إصلاح؟ وما معنى تدوير معالجة ذات القضايا!؟

مجدداً ودائماً ومن منطلق الحرص على استعادة اتجاه سفينة انعتاق الشعب وحرية الوطن لابد من مراجعة استراتيجية اشتغالنا في العراق.. فسنة بعد أخرى تتعمق الأزمة وكوارثها ونكباتها فيما يجري مزيد تمكين وتكريس لنظام الطائفية الكليبتوقراطي وباستمرار وبلعبة شكلانية لأنشطة (ديموقراطية!) يجري تدوير النفايات بوجوه أو أقنعة جديدة وببعض مكملات ماكيير النظام ومرجعياته مما يزوّقون به الوضضع بتسمية إصلاح أو ترقيع ولكن الشق كبير والرقعة صغير وصغيرة جداً.. فما العمل غير التنادي  والاحتشاد خلف مبدأ التغيير طريقا وإلا فإننا سنتركها لأجيال تالية لا مجرد خرابة لمشوهيا بسبب تلوث ((كل)) شيء بل أتعس فضلا عن فقداننا للحقوق والحريات والحياة الحرة الكريمة.. أفلا نستدرك وننتفض!؟ للتغيير تحديداً؟؟؟

متابعة قراءة مرة اضطرارية أخرى حول خيار تغيير أم إصلاح؟ وما معنى تدوير معالجة ذات القضايا!؟

...

المرصد السومري: إدانة اعتقال صحفي والمطالبة بكشف مصيره

المرصد السومري: إدانة اعتقال صحفي والمطالبة بكشف مصيره

متابعة قراءة المرصد السومري: إدانة اعتقال صحفي والمطالبة بكشف مصيره

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \  إطلالة(02): مكانة التعليم بين الاهتمام والتهميش ونتائجهما

مقتبس من المعالجة: “لا مستقبل لأمةٍ يسودُ فيها الجهل وتتحكم الأميةُ بمصائر ملايينها، بعقول محشوة بالخرافة.. بينما أول طريق النجاة والحياة أن تهدموا صنمية مرجعية الزيف والتضليل وأن تشرعوا بإعمار الأنفس والعقول بخطى التنمية البشرية الواجبة الملزمة“.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \ نافذة  (03):  التعليم وآفاق متغيراته  \  إطلالة(02): مكانة التعليم بين الاهتمام والتهميش ونتائجهما

...