نداء إلى قوى العلمانية والديموقراطية في العراق من أجل إطلاق بديل موحد للتغيير

هذا ندائي ينبع من عميق تضامن كل المناضلات والمناضلين في سبيل دولة العدالة والتقدم، في ظل نظام يمكنه تحقيق التنمية والبناء وهو ليس غير نظام الدولة العلمانية الديموقراطية التي تتحقق بفضل قيادة موحدة لقوى التنويرجميعاً ، وحدتها مستقلة عن خلط الأوراق بوجود متسترين بأسماء وجلابيب تسمح باختراق قوى الأسلمة المتحكمة اليوم بالأوضاع.. فلنكن بوعي موحدين حول شعار التغيير.. أتابع وإياكم مبادرة وحدة قوى التنوير مجدداً رفضا للكبوات والثغرات وأبدأ بنداء لينمو بحضور الجميع نسوة ورجالا، شيبا وشبيبة فلنمض معا وسويا  

 

متابعة قراءة نداء إلى قوى العلمانية والديموقراطية في العراق من أجل إطلاق بديل موحد للتغيير

...

معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟

مقتبس من المعالجة: “لا معنى لوجود أيّ ميليشيا في بلد يمتلك جيشاً وطنياً إلا كونها ذراعاً ينتهك سيادة القانون  ُفيُضعِف الدولة ويمنح الفرص واسعة للخروقات الأمنية  وممارسة البلطجة على الناس ويعترض سبل البناء والتنمية، بتمزيق أوصال الوطن والمجتمع! فهل من سليم منطق لبقاء الميليشيا!؟“.

متابعة قراءة معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟

...

نداء لعودة سفن الإخاء والوحدة والالتحام بجيش الوطن والشعب

هذا النداء يثق بأن الليبيات والليبيين أكثر وعياً ونضجاً بما يؤكد أنهم سيلتحمون بجيشهم بجميع المدن والأقاليم؛ وبأنّ من وقع لبرهة في خديعة قوى ميليشياوية او كتائب العسكرة بات يدرك أنها اللحظة الحاسمة اليوم ليعيد الأمرة للوطن وحراسه وحماته ليقطع الطريق على جماعات التمزيق وإثارة الاحتراب.. إن العدل والمساواة وتحقيق الحريات والحقوق والكرامة لا تأتي من الانحياز لزعيم ميليشياوي او لقوة ظلامية تدعي تمثيلها الدين أو سليم الاشتغال وهي تضمر كل الشر حيث ما تقدمه من أموال السحت الحرام إن هي إلا دماء أخوة الوطن.. فانتفضوا للحرية والكرامة وكونوا مع جيش يطبق القانون لتمضوا في طريق السلامة والكرامة ، طريق التنمية والبناء

متابعة قراءة نداء لعودة سفن الإخاء والوحدة والالتحام بجيش الوطن والشعب

...

خطل شعار إصلاح وتغيير وتضليله المسار!

بمناسبة محاضرة حفلت بالتسويق لتحالف الاضداد والتبرير له وأغفلت أو تغافلت عن ضبابيةٍ وهزال فكريٍّ، أفرط في التسطيح، إلى حد بات محامي الدفاع عن قوى دينية!  وفرقٌ كبيرٌ بين رجل دين يمارس مهامه ويحيا مؤمنا بقوانين الدولة العلمانية محتكماً إليها مطبقا إياها بدقة لا إيهام ولا أضاليل فيها وبين (حركة دينية) تعلن ليل نهار أنها تسعى لنظام خلافة أو ولاية فقيه وتسوق لأي شكل من تلك الدعوة!!! هناك فرقٌ بيِّنٌ واضح أيها السادة؛ وإلا [إن لم تدركوا الفرق]، فعودوا لقراءة ابجدية التاريخ والفلسفة والفكر السياسي أو تنحوا ولا تكونوا شهود زور وطبالي سلاطين الفساد ومافياتها أو أبواق مزامير التدين السياسي او مسمى الإسلام السياسي بـ(كل) أجنحته.. كفى عبثاً. كفى لكل محمولات نظام 2003 الذي استعبد العراقيين وأذلهم وارتكب جرائم إبادة وجرائم ضد الإنسانية بحقهم ومازال يستنزف ما تبقى من ثروة مادية وبشرية ليهربَ؛ تاركا صحراء قفراء بلا  زرع ولا ضرع ولا أهل دار
هذي مفردة من حملات تنويريةتتطلع بعيون مفتوحة لعقول الناس وافئدتها وللمخلصين لقضايا التحرر وتلبية الحقوق

متابعة قراءة خطل شعار إصلاح وتغيير وتضليله المسار!

...

احترام الآخر أول طريق الأنسنة.. فلنفتح جسور التفاعل إيجاباً

يحصل أن تتشكل شلل ومجموعات صغيرة وأن يجري تكريس غيتوات انعزالية وأخرى عنصرية أو عدائية ويكون فيها من ينزلق لمبررات ما، إلى حيث التأليب وإثارة الشقاق وهذا في جميع المجتمعات الإنسانية الكبيرة والصغيرة، إنه عارض مرضي طارئ.. كما يحصل أن يدخل امرئ لمجموعة إنسانية أو أخرى في العالم الافتراضي ويخرج منها مثلما ينضمُّ لصفحة بمواقع التواصل الاجتماعي ويخرج منها بخلفية (اختلافه) مثلا فكريا أو سياسيا أو لأي سبب ويحصل أيضا كثير من احتمالات غير هذه، تقوم على تمكين القطيعة بدل تمكين جسور الصداقة…

فلماذا نقبل لأنفسنا، أن تسطو علينا فلسفة تتعارض وأنسنة وجودنا واستقراره وسلامته!؟ أكيد التمسك بجسور علاقات الود والإخاء والجيرة والصداقة  هي علاقات وجسور تؤنسن وجودنا وتمنحه إشراقات أبهى وما ينجح بهذا التوجه هو كيف نتجاوز ونصفح ونعذر ونغفر ونتسامح .. هذه رسالة قصيرة تبحث عن تعميد جسور الصداقة واحترام ثقافة التنوع وحقوق الآخر وتصفية الأجواء وإعادة تنقيتها باستمرار، مثلما تؤكد هذه الرسالة الموجزة على تعزيز مواقع التواصل بمزيد حيوية للتفاعلات وللاحتفاء بالآخر ومنح فرص الحوار والتمسك بصداقات التنوع بقصد الأنسنة .. فهلا تنبهنا؟؟؟ شكرا لكل تفاعل 

متابعة قراءة احترام الآخر أول طريق الأنسنة.. فلنفتح جسور التفاعل إيجاباً

...

حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن

أي سماح لعناصر الإسلام السياسي بركوب الحراك يعني توجهاً للعنف والهدم والتخريب وفشل ذريع لجهود التغيير ودمقرطة الحياة بمنح إرهاب الميليشيات أدوات السطو على حيوات الشعوب فهلا تنبهنا في رسم خريطة طريق التغيير؟

متابعة قراءة حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن

...

اليوم 85 شمعة تُشعلها العائلة الوطنية العراقية بتنوعات بنيتها، احتفالا بقلبها النابض

كنتُ منذعقود وتوكيداً منذ سنوات وأعوام، قد دعوت إلى أهمية التشاطر في الأتراح والأفراح ومن ذلك تبادل التهاني وبصورة أكيدة بين قوى العائلة الوطنية الواحدة تحتفي وتحتفل بـ((متنوع أطيافها قوميا دينيا فكريا سياسيا)) مشروطا ذلك بمن يتمسك بمبدأ الأنسنة والتعايش سلاما واماناً وبناءً..و ((ركزت وأبرزت النهج بقصد كسر حالات العزلة والحساسية بين أطياف الوجود الوطني الواحد)).. واليوم تكتسي التحية لحزب بعمر الدولة العراقية التي وُلِد تعبيرا عن تطلعات شعبها وتحديدا فيع شغيلة اليد والفكر، اقول تكتسي خصوصية تلك التهنئة لتجمع (الوطني) وتُعلي كلمته وتنتصر له في ظروف يجري تمزيق الوطن وسحق الناس .. ألا فلتنتصر إرادة السلام فضل نضالات الوطنيين يتحدون ويتمسكون باستقلاليتهم عن كل الألاعيب لينتصروا للوحدة في التنوع حرية وسعادة في أجواء سلام

متابعة قراءة اليوم 85 شمعة تُشعلها العائلة الوطنية العراقية بتنوعات بنيتها، احتفالا بقلبها النابض

...

تصريحات ومواقف : حول عنجهية قوى عدوانية والرد على خطابها

تصريحات مستمرة بلا تردد من قادة دول الثيوقراطية نظاما يتحكم برقاب شعوب المنطقة أو بعضها وهي لا تخفي حقيقة تدخلاتها بل تسفر عنها وتصر عليها.. فهل مزيد تدخل إقليمي قائم على خطاب العنجهيات لنظم الدكتاتورية الدينية هو الحل ضد التدخلات الدولية وضد طابع الخراب بدول المنطقة أم مبدأ التعايش السلمي وتعاون بلدان المنطقة وتكاملها على أساس تبادل المصالح المشتركة ؟؟؟
أوليات مادة غير مكتملة، لكنها تمتلك مؤشرات أولى للحوار.. لاستكمالها لاحقا

متابعة قراءة تصريحات ومواقف : حول عنجهية قوى عدوانية والرد على خطابها

...

حيث لا إجراءات استباقية حقة ولا جاهزية مناسبة تجابه الفيضانات المهدَّدون بلا منقذ!؟

في ضوء الأمطار الموسمية التي عادة ما تنتظرها المنطقة، وبسياقات موسم الفيضان السنوي؛ تتفاقم مشكلة تهدد جموعاً بملايين سكان البلاد على خلفية انعدام معالجة استراتيجية مسبقة وافتقار للجاهزية حداً بالغ التدني، في ضوء ذلك لا يحظى شعب العراق إلا بطبول تزمر وتزعق لتحذيرات لا ترشدهم إلى بدائل موضوعية عملية تتناسب وغمكاناتهم! إنها تحذيرات يراد منها إلقاء التبعات على المواطن الذي جرى إفقاره واستنزافه مثلما  تبين أن سبب غرق العبارة هو المواطن الذي ركبها فأغرقوه! أسئلة مجرد أسئلة موجهة إلى من يعنيه الأمر وتمنيات لهذا الشعب المقهور أن يدرك طريق خلاصه لا بأن يهرع لجبل يعصمه يوم لا عاصم له من طوفان المفسدين بل أن يهرع إلى ميادين التغيير حيث يأتي بربان سفينة إنقاذ يحسم أمره مع اسباب آلامه ومواجعه وكل فجائعه

...

إلى قوى الديموقراطية والتقدم في العراق جميعاً نداء للحوار

رؤية تنتظر مواقفكم وحواراتكم المهمة التي تنضّج موضوعيا الخطى والمسار

على خلفية بعض تحالفات يراها بعضهم تكتيكاً مرحليا أو حتى استراتيجاً (إبداعيا ملهما!!!) فيما يراها آخر مشبوهةمزقت كما يكشف الواقع وحدة قوى التنوير والتغيير، على هذي الخلفية : ألا يجدر الشروع بالحوار الموضوعي الناضج من طرف جميع المنخرطين بمهمة التغيير والدفاع عن حقوق المقهورين من أبناء الشعب المبتلى بكل أشكال الجريمة ولا نصير ينقذه أو يقدم بلسما لجراحاته؟؟؟

 

متابعة قراءة إلى قوى الديموقراطية والتقدم في العراق جميعاً نداء للحوار

...