بعد حراك تضامني جماهيري كبير وحملة من الاتصالات الأممية التي نفَّذتها منظمات وشخصيات عراقية حقوقية ووطنية تحيا في المهجر، توسعت دائرة الاهتمام السياسي والحقوقي الأممي بالأمور التي نجمت عن غزو قوى الإرهاب لعدد من المحافظات العراقية التي انسحبت منها القوات الاتحادية وتركتها في حال انهيار مؤسسي شامل، تاركة إياها عرضة للاحتلال الأبشع من تلك العصابات الدموية ولجرائم داعش تلك التي جمعت بين جرائم إبادة وجرائم ضد الإنسانية وأخرى اتسمت بالتطهير العرقي وما تلفعت به ادعاءات دينية مضللة..!!
متابعة قراءة التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب بين المهام المدنية والعسكرية