منذ عقود والعراق يفتقد للسلام، للأمن والأمان وللاستقرار؛ فماذا يفضح افتقاد السلم الأهلي في عراق اليوم؟ وماذا يقف وراء ذاك الفقد؟ ثم ما سُبل استعادته؟ وهل للموقف الشعبي والثقافة التي ينبغي أن يتمسك بها دور جدي مؤثر في استعادة السلام والدفاع عنه؟ هل التراخي أمام من ينشر لغة الكراهية وخطاب العداء هو جزء من اسباب الفقد؟ وإذا كان ذلك معروف فهل في دواخل العراقيات والعراقيين ما يفيض لممارسة مُثُل التسامح وقيم السلام؟ إذن من يديم منطق الاحتراب وحرائقه؟؟؟ معالجة تقترح بعض ومضات في الأسباب والحلول بمناسبة اليوم العالمي للسلام
متابعة قراءة ماذا يفضح افتقاد السلم الأهلي في عراق اليوم؟ وما سُبل استعادته؟