في اليوم الدولي لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود لتتكاتف الجهود الوطنية والأممية لمنع استفحالها ولإنهاء أنشطتها ومعالجة آثارها

#StopOrganizedCrime                                                           أوقفوا الجريمة المنظمة#  

تتفاقم يوماً فآخر ظاهرة الجريمة المنظمة وتتسع خروقاتها البنيوية في المجتمعات المحلية وعبر الحدود الوطنية. وتتزايد الآثار التخريبية والتدمير الذي تُحدثُه في المجتمع الإنساني برمته. وفي العراق مع تفاقم ظاهرة إفلات المجرمين من العقاب ومع انتشار المافيا والميليشيا وتفشي أضاليل تلك العصابات المنظمة وأباطيلها باتت الجريمة المنظمة تسرح وتمرح بصورة لم تبق ولم تذر.. وللحقيقة فإن أي قوة تروم التغيير وإنقاذ ما يمكن إنقاذه لابد لها من الإقرار بحجم تلك الجريمة الكارثية وأثرها الفادح وأن تمتلك استراتيجية مناسبة لمكافحتها بالتعاون وبالاستناد إلى قدرات أممية ووطنية بخاصة أن الجهود الفردية أو المعزولة قد سمحت بوقوع ضحايا أكثر للجريمة ولمن يتصدى لها.. فهل سيكون للنداء من يسسمعه ويحمل مهام تلبية خطابه المصاغ في وثائق أممية معروفة..؟؟؟

متابعة قراءة في اليوم الدولي لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود لتتكاتف الجهود الوطنية والأممية لمنع استفحالها ولإنهاء أنشطتها ومعالجة آثارها

...

المرصد السومري يطلق نداءه من أجل حملة وطنية لمكافحة جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال

بمناسبة اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف الجنسي ضد الأطفال والتشافي منها، أصدر المرصد السومري لحقوق الإنسان \ هولندا بياناً أطلق فيه نداءه من أجل استحداث منصة وطنية تجمع الطاقات الحكومية الرسمية والشهبية لقوى المجتمع المدني حول استراتيجية فاعلة وحاسمة في مكافحة تلك الظاهرة التي استفحلت والعمل على إنهاء معاناة أطفال العراق ومنح النموذج لدول المنطقة والعالم في تلك الحملة المؤملة.. برجاء التفضل بقراءة البيان للأهمية والتفاعل من أجل تفعيل اليوم الدولي والمهام التي ثبَّتتها المنظمة الدولية بالخصوص

متابعة قراءة المرصد السومري يطلق نداءه من أجل حملة وطنية لمكافحة جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال

...

ما التأثيرات الاستراتيجية لتحولات السياسة الدولية على مستقبل منطقة الشرق الأوسط؟

برنامج الإعلامي اللامع وعد محمد، الطاولة المستديرة، ناقش مع ضيوفه موضوعة التأثيرات العميقة لتحولات السياسة الدولية على مستقبل منطقة الشرق الأوسط؛ بالتحديد الدور الأمريكي في ظل الإدارة الجمهورية الجديدة وصعود السيد ترامب للبيت الأبيض.. وقد شارك في الحلقة كل من الدكتور صلاح نيوف – الأكاديمي والباحث في العلوم السياسية من باريس ومن هولندا ساهم الدكتور تيسير الالوسي – الكاتب والمفكر ومن عمان جاءت مشاركة الدكتور رجائي حرب – أستاذ الفلسفة السياسية والمحلل الأمني حيث تكاملت الصورة واغتنت بظهور أكثر من رؤية في التعامل مع الحدث وتحولاته سواء الصوت الداعي لاستثماره باتجاه كسب ما يمكن وبأقل الخسائر أم الذي لا يجد الثقة الوافية للتعامل معه إلا من منظور ثوري أو ربما راديكالي قد يقع في استعداء طرف أو آخر ويواصل مشوارا مشتعل الأوار.. وفي أدناه التسجيل الكامل للحلقة وجانبا من موقفي مكتوبا بإيجاز.. شكرا للتفاعلات الكريمة

متابعة قراءة ما التأثيرات الاستراتيجية لتحولات السياسة الدولية على مستقبل منطقة الشرق الأوسط؟

...

إدانة تفاقم جرائم الانتهاكات الجنسية ومنها بحق الأطفال في العراق وإطلاق نداء لحملة وطنية لمجابهة التحديات ومعالجتها

سيُصادف يوم الثامن عشر (18\11) من نوفمبر تشرين الثاني اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف الجنسي ضد الأطفال والتشافي منها.. إنَّ هذه المناسبة تكتسب أهمية مضاعفة عندما يتعلق الأمر بأطفال العراق وبلدان شرق أوسطية أخرى لأن سلسلة الحروب والكوارث التي طاولت تلك البلدانقد نبشت الأرض لتهيّئها للعنف ونهجه وللاتساع بمنطق الاعتداءات الجنسية بخاصة ما طاول الأطفال ومنهم الإناث حتى بتنا نشهد اليوم وبلا استحياء وخجل من يسوق لشرعنة اغتصاب تلك الطفلة باسم القانون وباسم المعتقد ديناً و\أو مذهباً.. فما العمل لمجابهة جريمة باتت متفشية سواء بخلفية مجتمع مغلق ولا أقول محافظا تُرتكب خلف جدران انغلاقه المزعوم تمسكه بالتدين المزيف كون السائد هو مجرد الخرافة تُفرض قسرا لتمرير ما يحلو لطبقة كربتوقراط التدين ارتكابه ومارسته بحق الطفل والطفولة!؟ فلتنطلق حملة وطنية هذا العام قادرة على تبني القوانين والمواثيق ومناهج الحراك الأممي قانونيا قيميا ولتندحر مناهج التبرير الذرائعية المضللة وتُنهى جرائم العنف الجنسي ضد أطفالنا

متابعة قراءة إدانة تفاقم جرائم الانتهاكات الجنسية ومنها بحق الأطفال في العراق وإطلاق نداء لحملة وطنية لمجابهة التحديات ومعالجتها

...

مناسبة العلوم والسلام والتنمية هي المنصة الأسمى والمدخل الأفضل لحل مشكلات بلداننا وشعوبنا اليوم

في عقد السلام وعام السلام كانت هناك مناسبات لتعزيز السير باتجاه السلام وربط موضوعات أبرزها التوكيد على العلاقة بين العلوم والسلام والتنمية.. إذ كانت العلوم ومناهجها العقلانية طريقا وحيدة لتقديم الحلول والبدائل للتحديات التي تفرضها الصراعات والحروب بطريقة عنيفة وراديكالية خطيرة أودت بعالمنا لدمار وخراب بينما جاء العلاقة السامية بين العلوم والسلام لتؤكد مسار التنمية المستدامة وحل المشكلات والاستجابة لأسئلة الواقع ومطالب الإنسان وحاجاته ما يدرأ التوتر والتأزم ويؤكد مسار السلام بمعنى دفنا لتبني الجامعات والمعاهد ومراكز البحث العلمي بوصفها البيت الأول للعلماء وأدوارهم الإنسانية الأسمى وإذاكانت بلدان منطقتنا قد عصفت بها الحروب واختلقت كوارث جمة هي مصدر اشتعال آخر لتلك الحروب الراهنة والمستقبلية أيضا فإن الصائب الصحيح هو أن نتبنى العلم والعلماء ومناهج الإبداع والابتكار لتكون طريقا بهية للسلام ولعلي هنا أقدر عالياي أحد أبرز المشروعات التي ظهرت مؤخرا بمستوى عربي شرق أوسطي هيشبكة الإبداع والابتكار العربية في تطلع نحو مستقبل زاهر يحتضن العلم ومنجز العلماء بطريق السلام فهلا تنبهنا إلى أهمية هذه المناسبة الأممية وقدمنا مساهمتنا المهمة الكبيرة المؤملة؟؟؟

متابعة قراءة مناسبة العلوم والسلام والتنمية هي المنصة الأسمى والمدخل الأفضل لحل مشكلات بلداننا وشعوبنا اليوم

...

أقرع نواقيس الانذار ربما المتأخر بعد أن فاتنا أوان حماية بيئتنا صونا للحياة ومنعا للحروب ومن يقف وراءها

هذه كلمة مضافة أقرع بها أجراس الانذار المبكر بقصد الانتباه على ما يُرتكب بحق البيئة والطبيعة في العراق من جرائم عدوان داخلية وخارجية تلك التي تقوم على إذكاء النزاعات وإدامتها بدل الدفاع عن بيئة سليمة كي نطمّن تحقيق السلام فضاء للتنمية المستدامة التي تتهدد حيثما تم تخريب البيئة وتدميرها مثلما جرى ويجري في العراق.. فلنتنبه ونستفيق عسى نستطيع استدراك مافات ونمنع العراق من الوقوع فريسة لمهلكة وجودية بخلفية ما تضمره جرائم تخريب البيئة العراقية واستمرار  ذلك بلا رحمة أو فعل بمستوى المسؤوليةولكم هنا عزيزاتي أعزائي وأخص النسسوة لأهمية الحلف الاستراتيجي وخطابه بينالدفاع عن المرأة وحماية البيئة كما وثقته الأمم المتحدة في شراكاتها وبرامجها

متابعة قراءة أقرع نواقيس الانذار ربما المتأخر بعد أن فاتنا أوان حماية بيئتنا صونا للحياة ومنعا للحروب ومن يقف وراءها

...

ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟

اختارت الأمم المتحدة يوم الثاني من نوفمبر تشرين الثاني يوما دوليا لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين وذلك تمكينا للسلطة الرابعة من ممارسة دورها بروح مهني وبشروطه ومحدداته من دون قمع ومصادر أو ابتزاز وتهديد.. وعراقيا سجل العراق جرائم بالمئات ولم نجد من يُحاسب من القتلة أو المعتدين حتى ولو شكليا ما أفضى لمزيد من تلك الجرائم ومن ثم في تحويل العراق إلى منطقة صمت مطبق خلا من بقي مكافحا مضحيا من الصحفيين والإعلاميين نسوة ورجالا وهو ما يعني أن الأجواء وقعت أسيرة الجريمة وتهديدها في كتم الأنفاس بالمطلق وحجب بل حظر حرية التعبير خلا حالات يمررونها بقصد التعمية والتضليل.. إن هذه المناسبة المشهودة المهمة تتطلب منا فضح ما يتم التستر عليه من حملات قمعية إجرامية ومحاسبة المجرمين وإيقاع أشد العقوبات وذلك بالاستناد إلى مدونات أممية وتحالف مع الأمم المتحدة ومنظماتها وبرامجها في العمل وهو أدعة لتحالف وطني وإقليمي ضد تلك الظاهرة وما تعنيه وما تفرضه فهلا سنجد الطريق إلى غياتنا السامية هذه؟؟

متابعة قراءة ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟

...

في الأسبوع العالمي لنزع الأسلحة: نزع سلاح الميليشيات مقدمة لتأمين مستقبل البلاد والعالم

مهم بصورة كبيرة وخطيرة العمل على نزع الأسلحة بدءا بالنووية والدمار الشامل وليس انتهاء بالإلكترونية والتقليدية وما تعنيه من أفدح الكوارث وسط المدنيين المسالمين.. ولكن أيضا بهذه المناسبة لابد من أن نتذكر أن انتشار تجارة السلاح ومنها السوق السوداء وتفشي وجودها بأيدي جماعات إرهابية قد بات لا يقف بتهديده عند حدود محلية وطنية ولكنها هدد وأدى إلى إشعال حروب إقليمية ودولية ما يتطلب توجها نوعيا مكفولا بوثائق للأمم المتحدة تنهض بتثبيت المبادئ والوسائل وأفعال التضامن ووحدة الجهود لدحر انتشار السلاح وإنهائه كليا وحل الميليشيات كافة بكل مسمياتها مع نزع السلاح بكل الميادين المحلية والإقليمية والعالمية.. فهل سنتجه لهذه المهمة السامية بفعل جدي ملموس؟؟؟

متابعة قراءة في الأسبوع العالمي لنزع الأسلحة: نزع سلاح الميليشيات مقدمة لتأمين مستقبل البلاد والعالم

...

اليوم العالمي للأمم المتحدة تجسيد للوحدة الإنسانية وإعلاء لقيمها الأخلاقية الأسمى

في اليوم العالمي للأمم المتحدة نجد أن الاحتفالية يمكن أن تكون أكثر نجاعة ونجاحا إذا ما حولناها نحن شعوب العالم إلى كرنفال للسلام يحمل هموم البشرية ليكرس البدائل والحلول على أساس من القواسم المشتركة بين جميع بني البشر بلا تمييز على أي أساس كان وبلا إقصاء أو إلغاء أو تهميش وسيكون تفعيل مجلس الأمن وتطوير المنظمة الدولية برهانا على تمسكنا بسليم المسار المحتكم للعقل العلمي ولكل ما ينتمي للعصر بما ينهي أزمنة الحروب والأزمات الكارثية على أن قضية المناخ البيئةستظل هدفا ساميا مقدما تليه كل القضايا الملتهبة بخاصة الحروب الإقليمية التي دفعت إليها حالات التشدد والخطابات الشعبوية وعلو عواصف الصراخ  والانفعالات المندفعة بصورة غير موضوعية.. فهل لنا من وقفة تتناسب وهذا اليوم الأممي الذي يطالبنا بموقف حاسم حازم قبل انفلات العقد بوجود من ينظر شزرا إلى الأمم المتحدة ومن يهمش دورها ومن يريد تفكيكها!!؟ تحية إلى كل المؤسسين ومن سار بطريق دعم خطابها وتحية للشعوب المستضعفة وللنساء بوصفهن نصف البشرية ممن يجري تهميشهن وتحايا للفاعلين بمجابهة خطابات التعتيم على نجاحات الأمم المتحدة وإلى مستقبل أفضل نحققه معا

متابعة قراءة اليوم العالمي للأمم المتحدة تجسيد للوحدة الإنسانية وإعلاء لقيمها الأخلاقية الأسمى

...

طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز

من عاش حياته الطلابية عضوا بمدرسة كاتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية فقد حظي بفرصة كبرى للتعلّم والاستزادة بما يمنحه بناء الشخصية الإنسانية الناضجة بجانب شخصيته العلمية بمدرسته وجامعته.. وبالتأكيد ما أخطه اليوم هو بعض ما أكدته التجاريب ودروسها في الاتحاد وفي الحياة العامة وهي الأدوات في قراءة واقعنا بحانب أدوات معرفية فكرية أصيلة للتحليل والاستنتاج وتكوين الرؤى والبدائل أو الحلول لما يجابهنا.. اليوم أكتب مجددا بروح تضامني مع طلبتنا في الوطن والمهجر ولعل ما اختزنته من عمر وسنواته ساعدني للقراءة والتحليل لكنه أيضا بات بضغوطه يدفعني لانفعالات ومشاعر تبكي الصخر عندما يشاهد شكاوى اللواتي والذين يخرجون للاحتجاج السلمي ولا يجابهون سوى الإهمال والتنكر من طرف مسؤولين.. لكنهن ولكنهم ليسوا لوحدهم في الميدان فمعا وسويا ومثلما انطلق مؤتمر السباع العام 1948 بحراسسة الشغيلة فهؤلاء الأبناء لن نتخلى عنهم فهم قطعة منا مثلما الأبناء البيولوجيين هم الأبناء لنا ولجيلنا الذي يرفض الصمت وها هو يتحرك لا احتجاجا سلبيا بل حراكا سلميا موضوعيا ضاغطا فاعلا مؤثرا حتما 

متابعة قراءة طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز

...