ثلاثي المال والسلطة والدين السياسي وبطلان مخرجات تحالفهم الكليبتوفاشي

مجدداً يواصل نظام حكومة بغداد التي تتسمى بالاتحادية فيما تمارس المركزية وبالديموقراطية فيما تمارس العنصرية والشوفينية وبالمدنية وتمارس الثيوقراطية وبالحداثة وهي تجتر أسوأ ما في تاريخ دول الطائفية المهزومة منذ قرون وهي المدعية التقوى والتبتل وهي الأكثر فسادا وتجسيدا للكليبتوقراطية.. حتى أن القضاء بات مفتضحا بتفصيل قراراته على مقاس لا وعود زائفة للحكومة بل مقاس الدولة العميقة بتركيبتها المافيوميليشياوية بكل التشوهات التي تتاجر بها بأوجهها المتعددة لوسائل التخفي والتستر ومن هنا فقد بات واضحا ما ينبغي للشعب أن ينهض به بجانب نضالاته المطلبية المستحقة ألا وهو تبني العمل الفعلي المتواصل المستمر من أجل تحقيق التغيير الشامل

متابعة قراءة ثلاثي المال والسلطة والدين السياسي وبطلان مخرجات تحالفهم الكليبتوفاشي

...

في اليوم الدولي للتعليم: انهيار بمنظومة التعليم في العراق واشتباك مفاهيم ومعضلات بلا حلول   

هذه مطالعة أشبه بجولة بين بعض ما يجابه التعليم بخاصة في العراق اليوم وذلك بمناسبة اليوم العالمي للتعليم.. وهي بحقيقتها معالجة جد موجزة لمحاور العملية التعليمية بين أبعادها النظرية وتلك التي تتسيَّد المشهد واقعيا فعليا.. والمحاولة التي كتبتها على مراحل عدة مع استناد لكثير من المرجعيات التي تناولت الإشكالية وأخذت عنها بعض الأرقام أو رصدت عبرها بعض الوقائع، وهي بهذا تتطلع لاستكمالها عبر ما يرد من تداخلات بشأن كل محور تطرحه هنا.. فإلى ذلك أضع هذه التوطئة العجلى

متابعة قراءة في اليوم الدولي للتعليم: انهيار بمنظومة التعليم في العراق واشتباك مفاهيم ومعضلات بلا حلول   

...

في الحرب والسلام ومنابعهما ووسائل إنهاء ذرائع الحرب وتلبية أسباب السلام

وسائل إنهاء ذرائع الحرب وتلبية أسباب السلام؛ بعبارة أخرى: سلام لا استسلام
بشأن حروب الاستغلال والهيمنة وإدارة الصراع السياسي بالعنف خدمة لمصالح طبقة الاستغلال المسيطرة واحتمالات وجود حروب التحرير والانعتاق بما يرفض المساواة بين إدارة الحرب بين أصحاب المصالح بوقود لها من أبناء الشعوب التي يجري استغلالها وبين حروب تضطر إليها قوى تلك الشعوب للانعتاق والتحرر من الاستغلال ومن إدامة مطحنته الهمجية، هذه ومضة تسلط الضوء على تهريج إعلام حروب الاستغلال ومطاحنها الوحشية ودحر زيف ما يُقدَّم من وجود منتصر تستقر بظل سلطته الأوضاع وتنتهي المطحنة عن الدوران! فكيف نقرأ هذا في ضوء ما يدور حاليا من حروب؟؟؟

متابعة قراءة في الحرب والسلام ومنابعهما ووسائل إنهاء ذرائع الحرب وتلبية أسباب السلام

...

سياسة الحياد وإنعاشها فرص السلام ومنع فرص التوتر ونهج العنف

هذه المعالجة تريد إبراز نهج الحياد وأن يكون إيجابيا بقصد تثبيت أركان احترام الآخر وتوجهاته والامتناع عن التوتر وما يختلقه بما يمكِّن من انتهاج سياسة التعايش السلمي واحترام التعددية والتنوع ووقف أي وهم بالتعرض لطرف أو آخر وادعاء أن ذلك يشكل طريقا لبناء السلام! طريق السلام يمر عبر حياد يرفض الصراعات والتوترات ويحمي منطق المساواة والتعايش السلمي وإن كان واجبا هنا احترام المتغيرات لمسيرة العصر وحسم الجدل مع التمترسات والتخندقات الجامدة  فلنحاول معا معالجة الموضوع بتفاعلات تنضّجه وتزيل أي التباس قد يكون ظهر في القراءة

متابعة قراءة سياسة الحياد وإنعاشها فرص السلام ومنع فرص التوتر ونهج العنف

...

ومضة بشأن زيارة مسؤولين لمراجع دينية لمعالجة قضايا كمدنية الدولة!

إننا نعتد بحق كل إنسان أن يمارس مواقفه الدينية المذهبية بما يؤكد حرية الاعتقاد وبما يشمل حق الأفراد في مناهجهم بمن يلتقون ومن يزورون ولمن يتحدثون.. إلا أن الشخصيات الاعتبارية المسؤولة تتحدد مهامها وحركتها بقوانين محلية وأخرى دولية تكفل ضمان السلم الأهلي من جهة واحترام إرادة الشعب في خياراته وحقه الثابت في بناء الدولة الحديثة ومبادئ العَلمنة والنهج الديموقراطي المكفول بكل القوانين الأممية والعهود والمواثيق الدولية.. وأية ممارسات تكرس نهج اجترار منظومات قيمية ماضوية وتشوهات ما قبل الدولة الحديثة أو منح فرص تجيير تلك الممارسات لتكريس نظام شخصته الإحصاءات والقراءات الأممية كونه نظاما كليبتوقراطيا يستند لجناح ميليشياوي مشرعن إنما تقع تلك الممارسات بالتعارض وحركة احتجاجية سلمية باتت ترى أن النظام افتقد لفرص إصلاحه وبات (تغييره) بصورة جوهرية شاملة واجبا ملزماً وهنا نطالب بفتح حوار عراقي وطني مع الجهات الأممية للتوصل إلى أفضل سبل وقف اية ممارسة تخدم إدامة النظام وتعود لأفضل تضامن مع الشعب العراقي وحركة التغيير فيه

متابعة قراءة ومضة بشأن زيارة مسؤولين لمراجع دينية لمعالجة قضايا كمدنية الدولة!

...

ماذا فعلنا عراقيا بثقافة نزع خطاب الكراهية بخاصة في اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا جريمة الإبادة الجماعية وتكريمهم ومنع هذه الجريمة

ماذا فعلنا عراقيا بواجباتنا لتعزيز ثقافة نزع خطاب الكراهية بخاصة في اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا جريمة الإبادة الجماعية وتكريمهم ومنع هذه الجريمة؟؟؟ التساؤل يجابهنا محليا وطنيا في إطار افتراض أن يجمعنا اتفاق إنساني وطني لدولة كونفيديرالية تحمي مكوناتها انطلاقا من احترامها وجوديا ومن فتح الجسور بينها إنسانيا عبر وسائل المأسسة وإغنائها بثقافة تمارس رفض الكراهية ودحرها وإنهاء كل أشكال الشوفينية والتمييز، ثقافة للإخاء والتعايش والاعتراف وجوديا بالآخر وبحقه في تقرير المصير يلا ؤتوش الاشتراطات والمواقف المسبقة.. والأنجع هنا أن نبدأ بإنهاء سطوة سلطة تتسبب بكل تلك الأمراض وتهيّئ لجرائم كبرى منها الجينوسايد فتدفه لتكرار ارتكابها!!! فهلا تفكرنا وتدبرنا قبل فوات أوان!؟؟؟

متابعة قراءة ماذا فعلنا عراقيا بثقافة نزع خطاب الكراهية بخاصة في اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا جريمة الإبادة الجماعية وتكريمهم ومنع هذه الجريمة

...

30 نوفمبر يوماً لإحياء ذكرى جميع ضحايا الحرب الكيميائية 

يوم إحياء ذكرى جميع ضحايا الحرب الكيميائية   (OPCW C-20/DEC.10)     30 تشرين الثاني\نوفمبر 

فليكن منصة إطلاق احتفالية بالوعي الفاعل المؤثر بحركة أممية عميقة تستطيع دحر عبث الجريمة والمجرمين وشل إمكانات التجاوز أو تكرار الجريمة بحظر كل فرصة للاستخدام أو التخزين لهذا السلاح [الكيمياوي] ولنعتبر ونتعظ بما يفيد موقفا سليما في التعامل مع الضحايا على أساس من المساواة والإنصاف.. وعراقيا وطنيا يلزم أن تصدر كل القوانين والقرارات الحقوقية والقيمية التي تتبنى المهمة بصورة مسماة باسمها كي لا نسمح لأشكال التمييز أن تعيدنا إلى تلك الأوضاع الكارثية الأخطر إنسانيا في آثارها بتنوعاتها واختلافها..وهذا نداء إلى كل المعنيين والمنظمات الحقوقية كيما تتخذ ما يلزم من إجراءات 

متابعة قراءة 30 نوفمبر يوماً لإحياء ذكرى جميع ضحايا الحرب الكيميائية 

...

المثقف العراقي بين الإهمال وتحدياته معضلات بيئته المأزومة

في الخامس والعشرين من كل عام يلتقي المثقف العراقي مع زميلاته وزملائه ليجابها معاً قضايا الثقافة ومعالجاتها بخطابها المخصوص واحتفالية المثقف هي جوهرة كبيرة للوطن والناس حيث التجام الثقافتين الشعبية والمعرفية وحيث إعلاء قيم التنوير بمساهمة نوعية تواصل العمل لحل القضايا العقدية  بتكامل مع الخطابات الأخرى لا بحال من الأمور الإتلافية المنهكة المستنزفة.. من هنا أسجل هذه المداخلة بتحية لجميع مثقفات الوطن ومثقفيه باختلاف التوجهات وتنوعها .. فهنيئا للعراق والعراقيات والعراقيين احتفالية بهية مهمة هي احتفالية يوم المثقف العراقي التي ساهمنا معا في إقرارها وتبنيها رسميا شعبيا

متابعة قراءة المثقف العراقي بين الإهمال وتحدياته معضلات بيئته المأزومة

...

اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة 25 تشرين الثاني/ نوفمبر: كيف نقرأ المهمة؟ وكيف نجد المعالجة الأنجع؟؟

IWLاليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة 25 تشرين الثاني/ نوفمبر (A/RES/54/134) كيف نقرأ المهمة؟ وكيف نجد المعالجة الأنجع؟؟ لابد للإجابة من شروط الوعي بها وبأسبابها ووسائل المعالجة بما يفي لتوفير الحماية والرعاية وتغيير ما هيَّأ لها من انفلات شامل ومن حالات تراجع واجترار لمنظومات قيمية ماضوية بحاجة لثورة ربما مؤلمة ببعض تضحياتها لكنها واجبة لتلبية المطالب فهلا تفكرنا في تغيير مجتمعات تحجرت وتكلست وتجمدت فيها سلوكيات الذكورية فلسفة وثقافة ماضوية سلبية؟ وهلا تدبرنا الإجراءات التي تنتظرنا لمجابهة الجرائم المركبة والتوجه نحو أنسنة وجودنا بمساواة جندرية وإنصاف لأطراف القضية؟ لربما تجدون هنا جوانب مفيدة تتطلع لتداخلاتكن وتداخلاتكم بما ينضّجها ويتقدم بها

متابعة قراءة اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة 25 تشرين الثاني/ نوفمبر: كيف نقرأ المهمة؟ وكيف نجد المعالجة الأنجع؟؟

...

في اليوم العالمي للطفل والطفولة: ماذا فعلنا لتلبية اتفاقية حقوق الطفل؟

مناسبات عديدة تم تبنيها من المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظماتها الفرعية تتناول قضايا الطفل والطفولة.. واليوم العالمي للطفل سواء كان في الأول من حزيران يونيو أم في العشرين من نوفمبر فإنه يتضمن مجمل تلك المناسبات والأيام الدولية العالمية ومضمونها حماية الطفل والطفولة.. وعراقيا وببعض بلدان المنطقة خضعت الأمور لموقف أممي في تبني اتفاقيات حقوق الطفل وإعلانه المخصوص من قبل ذلك لكن تطبيق تلك الوثائق المهمة لم يجر حتى يومنا ولكن الكارثة أن وضعا كالذي في العراق لا يعاني حسب بل ويستنزف وجوديا الطفل والطفولة ويخلق بخلفية أبشع استغلال فظاعات بلا منتهى ليس أقلها استيلاد ظواهر ابتزاز واستغلال وعنف وتجنيد واتجار وغير ذلك من مسلسل بلاء كليبتوقراط السلطة ونظامها القائم على منطق الخرافة وترهات التخلف.. فماذا فعلنا وما واجباتنا اليوم وكيف نتصدى للجريمة النوعية الخطيرة!؟

متابعة قراءة في اليوم العالمي للطفل والطفولة: ماذا فعلنا لتلبية اتفاقية حقوق الطفل؟

...