رسائل برقية وتغريدات في الحراك السلمي للشعب العراقي وبصرة الثورة ضد نظام الطائفية المافيوي

رسائل برقية وتغريدات أطلقتها طوال الشهر الماضي بمحايثة مع انتفاضة البصرة وثورتها من أجل نظام يكفل العدالة الاجتماعية في دولة علمانية ديموقراطية توقف الضحك على الذقون والأضليل والمخادعة مما يسمونه زرواً تدينا وهو طقوس مصطنعة مختلقة للتغطية على أكبر جرائم إبادة ونهب وسلب .. العراق يكافح لاستعادة وجوده وهويته وكرامته.. وهذي بعض ما يجسد حراك الشعب السلمي من أجل التغيير

 

  متابعة قراءة رسائل برقية وتغريدات في الحراك السلمي للشعب العراقي وبصرة الثورة ضد نظام الطائفية المافيوي

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 19: تكنولوجيا المسرح والإبهار

مقتبس من المعالجة: ”تخدمُ حركةُ التطورِ، التكنولوجي تحديداً، المسرحَ ونموَّهُ؛ إذا ما صادفت موقفاً نوعياً سليماً، لكنَّها تكونُ مجرَّد بحثٍ في الإبهارِ المفرَّغ من الدلالةِ والقيمةِ، إذا ما اتخذتْ منحى الاشتغالِ الشكلاني المحدود. فما هي آثارُ المتغيِّرِ التكنولوجي عراقياً؟ وكيف تمَّ التوظيف..؟”.

 

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 19: تكنولوجيا المسرح والإبهار

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\  إطلالة 18: المسرح بين استدعاء التراثي إيجاباً واجتراره إحياءً للمنقرض

مقتبس من المعالجة: “في المسرح وبيئته العامة المحيطة أيضاً، ينغمِسُ الظلاميُّ في اجترارٍ مرضيٍّ للمنقرضِ ومحاولة إحيائِهِ بعصرٍ، تجاوز كلَّ أسبابِ وجودِهِ.. فيما ترى القوانين البنائية للمسرح، أنَّ الاستفادة من المنقرض تتحدد في دراسة تجاريبه نجاحاً وفشلاً ومن ثمَّ توظيفها جمالياً فكرياً بمنطق الحداثة والتنوير”.

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\  إطلالة 18: المسرح بين استدعاء التراثي إيجاباً واجتراره إحياءً للمنقرض

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\  إطلالة 17: كرنفالات المسرح وأهمية التبني والتفعيل

 مقتبس من المعالجة: ”إنّ إعادة إحياء الكرنفالات المسرحية لا تقف عند تخوم الربط بين دوريهما شعبياً جماهيرياً بل تحدد اتجاه السلطة تنويريةً أو ظلامية في ضوء التفعيل أو التعتيم. فهلا تمعّنا في المقصد والأهمية..؟”.

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\  إطلالة 17: كرنفالات المسرح وأهمية التبني والتفعيل

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 16: تعقيد الحديث وتركيبية اشتغال البوئيم

 المنجز المسرحي الحديث يتسم بتعقيد وتركيب بالمسار الإيجابي للوصف من جهة امتياحه من متراكم المسيرة التاريخية للمسرح بمجمل الأعمال وإضافاتها ومن طابع عصرنا ومعاني الحداثة وما توصل إليه معرفيا ثقافيا وجماليا… هل يمثل البوئيم كل هذا أم أن المسرحية الأكبر من مسرحية هو الوصف والتسلية الأنسب؟ وماذا تمثل تلك السمة التركيبية للمسرحية والتعبير عن قيم الحياة؟ محاولة أولية لمعالجة جوانب من الإشكالية

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 16: تعقيد الحديث وتركيبية اشتغال البوئيم

...

أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟

أنقرأ أم نتسكع و نتجول بلا اتجاه وغاية أو نُغني تجوالنا بالقراءة الأعمق والأكثر ثراء واكتمالا؟

هذه مجرد تداعيات ذهنية تمتاح من فضاء التجربتين الذاتية والموذوعية ما يوجه نداءً متجدداً كيما نفعِّل (القراءة) فعلا مهماً رئيساً لأنسنة وجودنا… والمعالجة لا تعدو عن أن تكون سلسلة ومضات لمحاور طالما وجدنا علماء الاجتماع يتناولونها بالتحليل ووسائل التفعيل لكنني هنا أستثير توجهاً أثق بوجوده في جمهور كبير الوجود لكن قد تساعد ومضاتي المقترحة على استذكار وعلى توظيف لتنتشر مجدداً بأصواتكن واصواتكم ونستعيد القراءة بتشجيع واهتمام يرتقي لمكانها ومكانتها .. وشكري وثنائي لكل تفاعل ولكل مشاركة لهذا النداء البهي بكنّ وبكم 

 

متابعة قراءة أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟

...

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 15: المسرح والمعاصرة ومعاني الحداثة أسلوبا ومعالجات مضمونية

هذا الموضوع تتم معالجته بقراءة تجمع بين المعجم الاصطلاحي وتوغلاته في ميداني الواقع وتمظهراته بنصوص جمالية مسرحية بكل ما فيها من تجديد من جهة ومن تجسيد للعصر وقيمه وللبنى أو التشكيلات المجتمعية بكلية وجودها.. وهنا تسجيل لحوار الحدث ووقائعه وطريقة معالجته جمالياً بما يمثل من فكر فلسفي بعينه.. هل استطاعت معالجتي اقترح محاورها النظرية والعملية هنا؟ ذلك ما تتطلع إليه ليس عبر ادعاء كمال بشيء بقدر ما تتطلع إليه من استكمال عبر الحوار الذي يأخذ تطبيقات المعالجة لا مسرحيا فحسب ولكن بكل اتجاهات توظيف قراءتي المتواضعة التي يدين بعض ما يرد فيها محاولات أسر مجتمعاتنا في اجترار عفن الماضي لا الاستفادة من تجاريبه .. أترك لكنّ ولكم إطلالة هي ومضات الضوء التي تعمّق الاسترشاد بصحيح المعالجات ونلتقي مجدداً بإطلالات جديدة أخرى

 

متابعة قراءة زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 15: المسرح والمعاصرة ومعاني الحداثة أسلوبا ومعالجات مضمونية

...

بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام في يونيو ويوليو 2018

في محاولة لتسهيل قراءة مواقفي ومعالجاتيا؛ أضع كثيرا منها  بصيغة تغريدات و\أو تصريحات موجزة تحدد تصورات أتبناها في الشأن العام.. وتحت هذا العنوان: “بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام فكريا سياسياً، سوسيوسياسيا، ثقافياً أكاديمياً معرفياً بمنطق العقل العلمي وتنويره” أنقل لكم ابرز ما نشرته في تويتر والفيس بوك ومواقع وصحف نقلت ذلك إيصالا لمحاور لا تدعي العصمة فيما تقترح بل تبحث  عن تفاعلاتكم  متطلعة إلى كل التداخلات التي تغني وتتقدم بنا غلى امام، فمرحبا واهلا وسهلا

 

متابعة قراءة بعضٌ من آخرِ تغريداتي في الشأن العام في يونيو ويوليو 2018

...

تفاعلات مع قراءات أقلام حرة للانتفاضة العراقية من زوايا ومحاور مختلفة

هذه بعض تفاعلاتي مع معالجات محللين آخرين لقضايا متنوعة والقاسم المشترك أوضاع الشعب العراقي وانتفاضتهوكيف نقرأها ومن كيف نحدد الموقف من وقائعها؟ تتفق في الموقف الأخلاقي القيمي بالمعنى الأعم للمصطلح ولكنها تختلف في منظورها الاستراتيجي عندما تقع بعضها في غقرار إبقاء النظام مع بضع ترقيعات وتغفل أو تهمل أو يغيب عنها الموقف الاستراتيجي الذي ينص على ضرورة بناء دولة علمانية ديموقراطية بديلا عن الدولة الطائفية الكليبتوقراطية.. فهلا تنبهنا للموقف؟؟؟

 

متابعة قراءة تفاعلات مع قراءات أقلام حرة للانتفاضة العراقية من زوايا ومحاور مختلفة

...

من يتجنب شعار تغيير النظام؟ ولماذا؟

الردود العفوية انطلاقات احتجاجية صارخة ضد الحرمان والعوز الذي تتسبب به الدولة وسلطتها السياسية الفاسدة الفاشلة.. لكن عندما تصل الأمور إلى أوضاع كارثية شاملة عميقة الغور كالتي في العراق، حيث مصادرة الحياة نفسها، تثور كرامة الوطن والشعب لتغيير الحال.. ومن يتجنب (التغيير) ليس سوى من ينتمي للنظام أو من يداهنه أو يتوهم فيه فرصة أخرى! لكن هذا التجنّب، يدعم تغوّل النظام لمرحلة أقسى وأسوأ وأكثر كارثية: فما العمل؟ وكيف نقرأ أسباب تجنب التوجه إلى التغيير..؟ والأهم هنا، كيف نحيل مطلب التغيير إلى رسالة ونداء واستصراخ للضمائر الحية كي يفرض القرار والصوت الأعلى للشعب ولتطلعاته؟؟؟

فلنتداول عاجلا الموقف ونخطو إلى حيث حسم انتصار البديل ولات ساعة مندم

متابعة قراءة من يتجنب شعار تغيير النظام؟ ولماذا؟

...