لأنَّ بعض التنويريين مازال يستأنس بذكر(مرجعية دينية!!!) بما يتناغم ومعجم النظام الطائفي الفاسد الذي ثار الشعب صاحب السمو الدستوري عليه؛ ولأنّ ذلك يشوش على خطاب الثورة ومعجم الثوار في رفضهم وجود المعممين المجلببين وسطهم وقد طردوهم من الميادين أسوة بمن طردوه من رجال النظام الذين حاولوا النزول لاختراق الثوار واجترار لعبة الدجل والمخادعة والأضاليل لكل ذلك هذا نداء أخير لكل من يجتر مصطلحات تستر بها أركان النظام الطائفي الظلامي بأن الثوار سيضعوه في خانة المتمترسين مع النظام وهذا إيضاح بخلفية اللعبة
متابعة قراءة حول الاتهامات الخرقاء بتخوين الثوار وبعض ردود تحتمي توهما بغير الشعب!!!