تشغل بشكل شبه يومي قضايا اللاجئين أجهزة الإعلام والدولة والمجتمع الأوروبي والإنساني بخاصة في تفاقم المعاناة الإنسانية الاستثنائية في بعض المخيمات المتفردة بأوضاعها التي ينوء بكلكل الأعباء طالبو لجوء لا حول لهم ولا قوة وهم خارج حماية الدول ورعاية المجتمع الرسمية ليقعوا في ظروف خاصة من سلطة بلطجية مافيات وتجار بشر. بهذا الخصوص تحدثتُ عن جانب حقوقي آخر لقناة فضائية أخرى بمواصلة مساعي التنوير بشأن القضايا الإنسانية الحقوقية في بلداننا وفي بلدان اللجوء والهجرة