مقتبس: “بوقت اتجهت الجماهير الشعبية إلى اعتماد مهمة تغيير كلي للنظام وآلياته وأعلنت سحب يد أركان النظام وأدواته القمعية، بقصد إنهاء خطابه الطائفي وطابعه الفاشي، مازال النظام يتمسك بالسلطة معتمدا لا التضليل بل القمع التصفوي الدموي غافلا عن أن قرار الثورة قد تجاوز تلك المنطقة وأن ساعة الحسم قربت.”.
متابعة قراءة خندقا الشعب وثورته وأضاليل النظام الفاشي وجرائم ميلشياته
...
حلقة برنامج (حديث العراق) التقت تيسير الآلوسي في قراءة المشهد العراقي عبر حدثين بارزين:
الأول: مسيرة استعراضية لمقتدى وجوقة طائفيين بزعم إخراج القوات الأمريكية فيما رائحة افتضاح مآربهم تكفي للتعرف إلى دوافعها لتمكين سطوة البلطجة الميليشياوية تمريرا لسلطة الملالي البنك الدولي للارهاب وتهديد الامن والسلم في المنطقة والعالم
والثاني: مساهمة الرئيس في دافوس بين فضح الجريمة المرتكبة في عراق اليوم وتهديدات المجرم لكل صوت يكشف أوراق فظاعاته ومنهم (الرئيس) نفسه مع ممارسة لعبة التعمية والتضليل بإطلاق تصريحات تخديرية من جهة وارتكاب ما يشتهون من جرائم في الميدان الفعلي بالجهة الأخرى
متابعة قراءة ألاعيب نظام الإسلام السياسي الفاشي في بغداد وتفاعلات الثورة السلمية للحسم؟
...
كلامٌ ووعودٌ جوفاء للشعب؛ فيما تخمة للصوص من وحوش لا ترتوي من مزيد دماء! فما البديل حسماً وإنهاء لكارثة ما تبقى من هيكل (باسم حكومة) بلا فعل ولا وجود؟؟؟
مقتبس من المقال: “في كل حين يخرج مسؤول ببيان يتشدق بتطلعات للإصلاح وتلبية مطالب (الشعب)! طيب ومن المسؤول عن الكوارث، إذن!؟ ومن المسؤول عن وقفها ومعالجة الأوضاع نهائيا وجوهريا!!؟ ومتى وكيف؟ أليست اللحظة الراهنة النازفة تراجيديا جراحات فاغرة هي لحظة الحسم!؟؟؟“. متابعة قراءة إذا كانت الحكومة مكتفية بالبيانات في تناول الكوارث، فمن الذي سينهض بمعالجتها!؟
...
متابعة قراءة نداء من أجل وقف سفك دماء الأبرياء المسالمين وتلبية مطلب التغيير
...
هذه ومضة تتناول أوضاع المرأة العراقية على وفق مقياس دولي ظهر مؤخرا وقرأ عددا من محاور وجودها واشتغالها وموقع النتائج بين نساء العالم بمختلف الدول.. وهذي الومضة تؤكد من جهة روعة الأداء والشخصية القوية للمرأة العراقية وقدراتها على العطاء الإنساني وظروف المصاعب والمظالم التي تجابهها وتحاول استلابها ومصادرة إرادتها.. لكنّ ولكم فرصة التفاعل تنضيجا وتوكيدا للنقاط المضيئة في ضوء التقارير الجديدة
متابعة قراءة ومضة بشأن أوضاع المرأة العراقية بين المظالم والبؤس وبين ثورتها إثباتا لوعيها وقدراتها
...
هذه رسالة بصيغة تغريدات هي ابنة التنوير والانتصار لميادين الحرية والسلام في العراق والمنطقة وإذ توجز مادتها بمحاور موضوعات يغلي مرجلها بميادين الثورة الشعبية فإنها تدرك حاجة المعتصمين للوقت وهم الذين تضغط عليهم أوقات الصراع الميدانيانشغالا بمعارك مفروضة عليهم بالرصاص والقنابل الدخانية توجه غلى رؤوسهم اغتيالا وتصفية.. فلتكن مضامين الرسالة وتغريداتها مفردات عزيمة ومزيد وعي وتنوير لما يتحاول قوى الظلام فرضه كرها وقسرا
متابعة قراءة تغريدات ابنة التنوير والانتصار لميادين الحرية والسلام في العراق والمنطقة
...
بيان إدانة للعدوان التركي السافر على السيادة العراقية ويتضمن البيان مناشدة المجتمع الدولي ومجلس للتدخل ولجم العدوان المتكرر ومطالبة السلطة العراقية بسرعة الاستجابة لمطلب الشعب في اتخاذ القرارات التي تبني دولة قوية المؤسسات وتستجيب لحقوق وحريات العراقيين وتحمي أمنهم وسيادتهم الداخلية والخارجية..
...
في ضوء ما يتوارد من أنباء اعتداءات على حركة الطلبة وجموعهم المليونية المؤلفة قلوبها مع الحركة الشعبية وثورتها السلمية تأتي هذه الكلمة لتكون تصريحا رسميا باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان ولتصل بالصوت التضامني إلى المجتمع الدولي وتؤكد التضامن الأممي مع طلبتنا في السير قدما إلى أمام بنضالاتهم المشروعة بلا خشية من مواقف تعسفية وعقوبات فظة تمارسها سلطات مسحوبة الصلاحية والشرعية
متابعة قراءة كل التضامن الأممي مع طلبة العراق في نضالاتهم الوطنية والمهنية
...
في ضوء ما اُرتكب من جرائم بحق الصحفيات والإعلاميات والصحفيين والإعلاميين في العراق وفي ضوء إهمال السلطة المتعمد الممنهج للجناة ما دفع لإفلاتهم من العقاب ومفاقمة الجريمة وجب التحول لنداء نوقعه جميعا معا وسويا نتوجه به إلى المجتمع الدولي إنقاذا لأرواح وحماية لها وللحريات والحقوق المكفولة بوقف الجريمة وكل الانتهاكات الممنهجة الجارية وتلبية مطلب العمل بأجواء مختلفة عن بيئة الإرهاب والابتزاز السائدة في الميدان اليوم نأمل ونثق بتوقيعكم النداء في أدناه لنتحول به إلى وثيقة رسمية لا مجرد حملة حقوقية بلا متابعة و\أو تلبية
متابعة قراءة مطالبة الجهات الدولية للتصدي للجرائم والفظاعات المرتكبة بحق الصحفيين في العراق
...
مقتبس: “بانتفاء قدرة السلطة على توفير شروط الحياة الحرة الكريمة داخليا وبتفويضها القرار لجهات خارجية انتفت السيادة وبات محتماً تغييرها ببديل من الشعب”.
متابعة قراءة كيف ننظر إلى السيادة؟ وما طابع السلطة واللادولة في العراق؟
...
