لنعمل معا على مكافحة التمييز والعنف على أساس الدين والمعتقد في العراق والعالم

بمناسبة اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا أعمال العنف القائمة على أساس الدين أو المعتقد الذي يصادف الثاني والعشرين من آب أغسطس من كل عام فلنعمل على فضح من وما يغذي خطاب التمييز والكراهية وافتعال الأزمات والصراعات وأعمال العنف المفرط المتطرف المتشدد التي ترقى أو تؤدي لأعمال الإرهاب وجرائمه ولن نستطيع تحقيق السلم الأهلي والاستقرار والأمن والأمان من دون خطاب التسامح والإخاء ومنع إفلات المجرم من جريمته مع التأكيد حتما على قيم السلم الأهلي واحترام الآخر والتعدد والتنوع في إطار وجودنا الجمعي المشترك فهلا كنا يدا بيد من أجل انسحاب كلي نهائي من جماعات التطرف بخاصة المسلحة منها وعدنا للانضمام لجموع الشعب بتنوع مكوناته وبقيمه السامية في الإخاء والاشنغال بجهود البناء والتقدم؟ أم أن بعضنا ما زال بوهم العنتريات الفارغة التي لا تعني سوى إيقاع مزيد ضحايا أبرياء وتفاقم الأزمات أكثر!؟ الآتي من القريب العال يدعونا لشجاعة الاختيار الصائب للحياة الحرة الكريمة فكرامة الإنان الأنا والآخر هي الأساس لعيشنا الآمن

متابعة قراءة لنعمل معا على مكافحة التمييز والعنف على أساس الدين والمعتقد في العراق والعالم

...

من أجل إعادة تشخيص أوضاعنا في ضوء تعريف دقيق للإرهاب نداء في اليوم الدولي  21  آب \ أغسطس لإحياء ذكرى ضحايا الإرهاب وإجلالهم

تتهادى ألأوضاع على وفق من يدير البلاد والعباد بصيغ التدرج والخطوة خطوة تكريسا لسلطته وتأمينا لما يرتكب من جرائم بوساطة أذرعه التي يجري تهريبعا بعد تبني إفلاتها من العقاب وبجميع الأحوال فإن ما يُرتكب بحق الإنسان العراقي تحديدا المدنيين والأعيان المدنية للشعب تلك التي تحتلها الميليشيات المسلحة وترتكب بحق الجميع الفظاعات الإرهابية من دون رادع إن ذلك بمجموعه جرائم إرهاب لانطباق تام وبدقة من تعريف القانون الدولي وما يُرتكب في العراق اليوم.. فلنقرأ اليوم الدولي لإحياء ذكرى هي عراقيا ليست ذكرى بل وجود حي مستمر الوقوع بطريقة بشعة وليس بعيدا تفتضح الأوضاع عن سطوة إرهابية كلية شاملة فهل ننتظر تلك اللحظة أم نتخذ موقفا ونتنادى من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه بجبهة شعبية لاسترداد الحقوق والحريات والكرامة الإنسانية المستباحة!؟؟؟؟

متابعة قراءة من أجل إعادة تشخيص أوضاعنا في ضوء تعريف دقيق للإرهاب نداء في اليوم الدولي  21  آب \ أغسطس لإحياء ذكرى ضحايا الإرهاب وإجلالهم

...

إدانةجرائم القتل التي طاولت النسوة العراقيات وآخرها ما تعرضت له الطبية الاختصاصية في البصرة

في زمن يعلو فيه ضجيج سلطتي المافيا والميليشيا وسطوتهما على تفاصيل اليوم العادي للعراقية والعراقي فإن الدولة ومؤسساتها تضمحل وتصير تابعا ينفذ نهجا ظلاميا بمستوييه الرسمي الأدائي والفكري وفروضه من تقاليد مرضية مقيتة.. ومن هنا فإن تشويشا وتشوشا جرى ويجري بشأن واقعة الطبيبة الاختصاص بان زياد طارق وغيرها من ضحايا القتل التي طاولت النسوة العراقيات.. من هنا فإننا في الحركة الحقوقية نطالب ليس بالكشف عن تحقيقات لجان السلطة الراهنة وما باتت تبثه من تطمينات وتسكين الأمور لتمرير جريمة أو أخرى بل نطالب بلجان تحقيق أممية تتبع الممثلية الأممية من جهة وتشارك فيها قوى حركة التنوير الحقوقية العراقية كيما تتضح الحقائق وتمنع إفلات الجناة من العقاب وتفرض نهجا يتفق وهوية المجتمع العراقي القديمة كونها مهد التراث الإنساني للتمدن والحضارة ومدرسة القوانين التأسيسية مذ أورنمو وحمورابي والحديثة المعاصرة لعقود ولادة الدولة العراقية وبخلافه فإن مجتمعنا سيبقى بهاوية الخنق والاستعباد يخضع لإرادة سوقة التاريخ ونهجهم الظلامي واجتراره أسوأ ما في تاريخ البشرية من قيم معادية للأنسنة وإكرام العقل العلمي

متابعة قراءة إدانةجرائم القتل التي طاولت النسوة العراقيات وآخرها ما تعرضت له الطبية الاختصاصية في البصرة

...

هل قتل المرأة بهذا الرخص المجاني كي يستمر تبريره وتخفيف أحكام معاقبة مرتكبيه؟

فلسفة ذكورية تتغول لتولد منظومة سلوكية عنفية وتتكامل مع إرادة مجتمعية تنتمي لماضويات خطيرة تدعي تمثيلها المقدس الديني مرة فيما هي من الدين السياسي وتزعم حملها منظومة قبلية عشائرية للشرف وغسل العار في مرات أخرى وهي جميعها تتكامل لإدامة تحويل المرأة إلى أنثى المتعة الرخيصة والخلاص منها عند انتهاء الصلاحية وتحميل الضحية مسؤولية كل الجرائم! مجتمعنا يغط بسبات الطمأنينة عند تعلق الأمر بمنظومته القيمية المشوهة ومؤسساتنا تسترخي لإجراءات تمرير الجرائم وشرعنتها فيما آلاف الضحايا تذهب سدى على مقاصل شرع ذكوري مريض متوحش.. فلتنطلق نداءات حملة دائمة لتغيير البنى المجتمعية وخطاباتها كافة بما يعيد اللقاء بين المجتمع والعصر، عصر الحقوق والحريات وسيادة القانون وبخلافه لن تجدي حتى حالات التعاطف وبعض مواقف مجتزأة يحملها بيان أو تصريح أو تفسيرات وتأويلات لعمامة توحي أو تدعي التدين أو أو عباءة تزعم الستر والقيم العشائرية وفخاخ تمظهراتها ما يهم بديلا وحلا نوعيا جوهريا هو الأنسنة واستعادة مبادئ العدل والمساواة تامة كاملة.. هذه معالجة ربما أشارت لجريمة أو أخرى لكنها تزعم اقتراح محاولة تدين أصل الجريمة واسبابها وتنادي بحملات بكل مستوياتها لإنهاء الإجرام ومعاقبة مرتكبي الجريمة ووضع حاجز بوجه استمرار الجريمة

متابعة قراءة هل قتل المرأة بهذا الرخص المجاني كي يستمر تبريره وتخفيف أحكام معاقبة مرتكبيه؟

...

حول الرفض العراقي الشعبي والأممي الرسمي لما يُسمى قانون حرية التعبير في العراق

تسعى السلطة مجددا لإضافة تشريع قانون آخر يلبي مآربها في مطاردة الحريات وتقييد إمكانات التظاهر السلمي والاجتماع العام وهي تدفع كما ظهر بجدول أعمال مجلس نوابها بمشروع قانون يتعارض ومنطق الدستور الذي كفل حرية التعبير ولم يوصي للموضوع بقانون لأنه يدرك أن التفاصيل يمكنها أن تمرر ما يقتل ما أباحه من حريات.. وفي وقت تستعد القوى الديموقراطية الشعبية للتظاهر السلمي رفضا للمحاولة فإن السلطة تمتلك تمرير لعبتها ومآربها بخلفية يدرك المجتمع الدولي طابع الانتهاكات فيها وتجاوزها على السمو الدستوري لصوت الشعب ولدستوره.. ونؤكد على اتفاقنا التام مع كل حراك سلمي شعبي يدافع عن الحقوق والحريات وهو ما نتبناه وندافع عنه على وفق ما نصت عليه الشرائع الأممية في بابه وموضوعه

متابعة قراءة حول الرفض العراقي الشعبي والأممي الرسمي لما يُسمى قانون حرية التعبير في العراق

...

الظامئون في العراق اليوم يرفعون صرخات الاحتجاج مطالبين بالماء

انطلقت احتجاجات شعبية في عدة محافظات عراقية تطالب بتوفير الماء الذي بات أشبه بالغاب بخاصة منه الصالح للاستخدام الآدمي.. وفي وقت ندين منهجية التعامل بعنف مفرط مع التظاهرات السلمية وقمعها بالمخالفة مع حرية التعبير فإننا نشدد استنكارنا وإدانتنا لأن القضية تتعلق بتوفير الماء بوصفه حاجة وجودية للأفراد والجماعات.. إن هذه المعالجة التي تقع بين الموقف الاحتجاجي الذي يدين ما يُرتكب من جرائم بحق الشعب العراقي وبين وضع تصورات للحلول والمعالجات المؤملة يظل مفتوحا لحين العمل على الحل النوعي الأشمل والأنجع راجيا وضع تداخلاتكم بما ترونه من حل

متابعة قراءة الظامئون في العراق اليوم يرفعون صرخات الاحتجاج مطالبين بالماء

...

نداء لمنع ارتكاب جريمة إبادة جماعية بالتجويع وفظاعاته بوصفه جريمة حرب بكل نتائج آثاره الكارثية

بمعالجتي هذه لست معنيا بحجم إدانة أو إقرار حقيقة بقدر ما أنا معني بالبعد الأخلاقي الخطير الذي نجابهه نحن بني البشر جميعا تجاه انزلاق الأمور في أرض فلسطين بغزة وربما قريبا بذات المشهد في الضفة الغربية حيث توغل حكومة دولة الاحتلال بجرائم عدوان وحرب وضد الإنسانية وليس آخرها جريمة الإبادة الجماعية بكل فظاعات تلك الجرائم ووحشيتها.. أنا معني اليوم بنداء إلى المجتمع الدولي ليس لصدقة بكسرة خبز أو مشهد بضع شاحنات مساعدة يغطي على أخلاقيات ما يُرتكب من إبادة ثم يعاود الاشتعال لابد من التحول من إقرار حق تقرير المصير إلى إرسال قوات أممية تفصل بين الطرفين وتفرض حل الدولتين وتمنع مزيد جرائم وأخطرها الإبادة إن المجتمع الدولي أمام مسؤوليات حقوقية أخلاقية وقانونية وسيكون من العار أن نستمر بمشاهدة ما يُرتكب وكأن القضية مجرد أحداث تمر بنشرات الأخبار حتى نمسي على تلة من الجماجم نبكيها ببيان.. كفى يعني كفى ويلزمنا موقف دولي حازم يستند إلى الشرعة الدولية ولا يبرر ما يجري فلنترك الذرائع والادعاءات ولنقف موقفا مشرفا تستحقه البشرية بعصر السلام وإنهاء الحروب وليحيا الجميع بسلام بسلطة القانون لا يستاهل مع جريمة مهما كانت ومن اي طرف كانت

متابعة قراءة نداء لمنع ارتكاب جريمة إبادة جماعية بالتجويع وفظاعاته بوصفه جريمة حرب بكل نتائج آثاره الكارثية

...

ما العمل من أجل وقف جريمة الاتجار بالأشخاص ومنهم الأطفال ومن ثمّ إنقاذ الضحايا؟

يصادف يوم الثلاثين (30) من تموز يوليو من كل عام وسنة، اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص؛ ويمثل هذا اليوم موقفا أمميا مهما لمكافحة الجريمة ومحاولة جادة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من ضحايا الجريمة بخاصة من الفئات الأكثر هشاشة كما الأطفال..  فما العمل فعليا بمستويات وطنية محلية وإقليمية وحتى عالمية من أجل وقف الجريمة وإنقاذ الضحايا؟ لابد من قراءة الظاهرة بحجمها الخطير وبما باتت تشكله من عبء ومن فظاعات تُرتكب بحق الإنسانية وبحق فئات بعينها بخاصة بوجود عشرت آلاف الضحايا الأمر الذيقع حدوثه ببعض البلدان بطريقة وحشية مضاعفة.. هنا معالجة تجمع بين التعريف الأممي وحجم الظاهرة وبين قراءة الوقائع عراقيا شرقأوسطيا آملا مساهمة قارأتي وقارئي العزيزين واستكمال المعالجة بمزيد مقترحات ودعم لحملة القلب الأزرق وإن بأشكال مازالت لم تُطرق بعد.. بالغ احترامي

متابعة قراءة ما العمل من أجل وقف جريمة الاتجار بالأشخاص ومنهم الأطفال ومن ثمّ إنقاذ الضحايا؟

...

كوردستان تحت ارهاب الأسلحة المنفلتة لا خاسر فيها إلا الشعب

أصدرت مجموعة من المنظمات الحقوقية والثقافية بياناً دانت فيه حرب المسيرات التي يُذكونها اليوم ويشعلون حربها حرائق تلتهم الأخضر بسعر اليابس.. ومعروف أن تلك المفخخات المرسلة إنما تصيب المدني مثلما تصيب أهدافها الممثلة بثروات الشعب المصادر في حقوقه وحرياته عبر قطع مرتباته وأشكال الحصار عليه ليس سوى لأنه شعب كوردستان يحيا برائع خطى البناء والتنمية فلا يجد المعين بل لا يجد إلا ارتفاع أصوات تعرقل مسيرته وتطعنه بمقتل بمحاولات إشعال الحرائق وتخريب ما ضحى وأفنى من أجل بنائه الثمين الغالي.. إن البيان لا يكتفي بالإدانة بل يشخص مصدر التهديد ويكشف المسؤولية التي يجب تفعيلها والتصدي لمصادر تلك النيران وقواها مطالبا بدور ملموس لحكومة بغداد بدل طمس الحقائق وتمرير العدوان.. فهلا تنادينا لحملة تقف بقوة بوجه الجرائم المرتكبة!؟

متابعة قراءة كوردستان تحت ارهاب الأسلحة المنفلتة لا خاسر فيها إلا الشعب

...

صدور العدد الجديد من نشرة ابن رشد التنويرية الحقوقية

صدر العدد الجديد، السادس من نشرة ابن رشد التنويرية الحقوقية بحجمه الغني بمحاوره وتنوعات معالجاته.. وإلى جانب الاستمرار في تبني عرض بيانات وتصريحات حقوقية ومعالجات تتناول الحقوق والحريات فإن العدد يحتفظ بمكانه ومكانته في استقطاب شخصيات تنويرية بأقلامها التي تواصل إصرارها على كشف المستور وإضاءة العقل الجمعي بما يكافح الخرافة ونهجها وتخريبها الكارثي الذي أوقعته في مجتمعاتنا.. وفي ضوء ذلك كانت المعالجات التي تناولت قضايا التعليمين الأساس والعالي وأخرى تناولت خطابات تقف البشرية بالضد من آثارها الخطيرة كما خطاب الكراهية ومكافحته فضلا عن قضايا المرأة والطفل وموضوعاتهما التي تحتدم معارك فكرية وأخرى طبقية في مجتمعاتنا بقصد فرض الرؤية الأنجع وإزاحة كلكل الاستغلال ومعطياته المتوحشة.. إليكم العدد الجديد ومحاوره وموضوعاته كما في أدناه

متابعة قراءة صدور العدد الجديد من نشرة ابن رشد التنويرية الحقوقية

...