ومضة في التطبيل للوح كلكامش فأين دروسه مما ترتكبون من تدمير وسحق!؟

نسعد لمبدأ إعادة أملاك الدول والشعوب إلى موطنها الأصل، ولكننا لا نرى صوابا في ذلك عندما تكون مجرد ممر لتدميرها كليا ونهائيا أو إعادة تسويق السرقة باتجاهات أخرى ومنها التطبيل لنظام وسلطة تتقاطع كليا ورمزية تلك الشواخص التراثية التي تعني التحضر والتمدن فيما اليوم ومن يطبل لحدث الإعادة التي لا يملك من فعلها قيد أنملة أو قرارا في ظل وهامش نقول يطبل لتسويق سلطة ظلامية هي قطعا ضد منطق الحضارة وقيمها ومنظومة سلوكيات شادتها واسست لها شعوب سومر التي تركت لنا لوح كلكامش من بين دروسها التي ألغتها سلطة الهمجية ووحوش الغاب واسياف تخريبهم وتدميرهم فما القضية؟

متابعة قراءة ومضة في التطبيل للوح كلكامش فأين دروسه مما ترتكبون من تدمير وسحق!؟

...

إدانة جرائم التفجير الإرهابية وتكرارها استهداف المواطنات والمواطنين

إدانة جرائم التفجير الإرهابية وتكرارها استهداف المواطنات والمواطنين جاء ذلك في سياق إدانة التفجيرات الإجرامية الإرهابية في بصرة التسامح والسلام.. وإذ يدين ويستنكر المرصد السومري تلك الجريمة فإنه يشجب استمرار إهمال الثغرات الخطيرة التي تتأسس في بيئة التراخي والقصور في الأجهزة المعنية وانشغالها بصراعات تتحكم بها قوى ميليشياوية بقياداتها ومناهجها وبأدواتها العنفية بكل أشكالها.. ونحن نتوجه إلى جميع القوى الحقوقية والحراك المجتمعي السلمي لتفعييل استراتيجيات مواجهة فاعلة مؤثرة قبل فوات أوان! وإليكم هنا بيان المرصد السومري

متابعة قراءة إدانة جرائم التفجير الإرهابية وتكرارها استهداف المواطنات والمواطنين

...

شجب جريمة الاعتداء على مواطن عراقي مسيحي في مدينة العمارة واستنكار تبعاته

تواصل قوى التطرف الإرهابية جرائمها في مختلف ربوع العراق الجديد ومنذ 2003 حتى يومنا.. وهي ترتكب تلك الجرائم التي تراكمها بقصد الترويع والترهيب وابتزاز المجتمع وأطيافه وتنوعات مكوناته بقصد فرض نهجها بقوة العنف ومنطق الانفلات الأمني.. وما يساعد تلك القوى على تكريس نهجها هو إفلات المجرمين من العقاب والسماح لهم بالعمل الحر بلا محاسبة أو حتى أي اعتبار لمعنى دولة تلتزم بقانون وتكفل الحقوق والحريات وما يُفترض أن يكون من حصر السلاح بيدها لا تركه سداحا مداحا مطلقة الحبل على الغارب لمسميات إرهابية تتخفى باسم مقاومة إسلامية مرة وحشد منسوب للشعب (شعبي) في أخرى وهي بجميعها ألفاظ تخفي الحقيقة بل الفظاعات المرتكبة ولعلنا جميعا نشهد ونرصد يوميا ذلك ومن يتعرض للجريمة ليس سوى الشعب الأعزل تحت نظر واسماع مجتمع دولي لم يحرك ساكنا اليوم مثلما فعله ويفعله تجاه قضايا هامشية تململ.. فلنكن على وعي بأننا شعب واحد بكل تنوعاته علينا التصدي لتلك الجرائم وإعادة الانعتاق والتحرر وبخلافه سيظل منهج العبودية بكل بشاعاته سائداً

متابعة قراءة شجب جريمة الاعتداء على مواطن عراقي مسيحي في مدينة العمارة واستنكار تبعاته

...

رفض اتخاذ قرارات بأسس تنتمي لتأويلات المغالاة والتشدد الديني و\أو فرض نهج الدول الدينية

في إطار موقف حركة قوى التنوير والتقدم ومكافحة التشدد والتطرف والمغالاة وفي إطار منهج الدفاع عن وحدة البلاد وحماية التعددية والتنوع فيها وكفالة العمل على تسجيل مختلف الأعيان والآثار في سجل التراث العالمي لاستحقاقها فقد أصدر المرصد السومري لحقوق الإنسان والبرلمان الثقافي العراقي في المهجر بياناً دان فييه تلك الخطوات المتطرف في فرض التأويلات المنسوبة للتدين لقمع الآخر من جهة وللتمهيد لنهج ولاية الفقيه والدولة الدينية وبخلاف مسيرة دول المنطقة نحو تعزيز حركة التنوير وعَلمانية الدولة يحاول بعض الغلاة المتشددين فرض منطق خارج مسار التاريخ فلنكن على أهبة الاستعداد دفاعا عن الحقوق والحريات ودحر منطق المصادرة والأحادية وإلغاء الآخر.. تجدون في أدناه بيان بالخصوص

متابعة قراءة رفض اتخاذ قرارات بأسس تنتمي لتأويلات المغالاة والتشدد الديني و\أو فرض نهج الدول الدينية

...

إدانة محاولات الاغتيال المستمرة وما تعنيه من جرائم ضد الإنسانية بحق الناشطات والنشطاء في العراق

لا تقرأ الأخبار أو تستمع إليها إلا وتجد انتهاكاً لحقوق المواطنات والمواطنين في (حيواتهم)، بعد أن استنزفت قوى الإرهاب والفساد المافيوي مجمل الحقوق والحريات …! إن استمرار محاولات الاغتيال وجرائم القتل العمد والتصفيات الدموية إنما يتأتى من إفلات المجرمين من العقاب ومن حزم العدالة وحسمها لما يُرتكب بصورة يومية في العراق وهذا يؤكد ضرورة إيجاد حملة وطنية مستقلة تنبثق من ناشطات الحراك السلمي ونشطائه للتحدث مع العدالة الدولية بعيدا عن ترهات الادعاء ومزاعم العبث بالتضليل والتطبيل لحكومة لا تستطيع أن تهش أو تنش وهي تخضع لضغوط لعبة خطيرة تستهدفها حتى في اللعبة الانتخابية التي انتفت شرعيتها بمقاطعة نسبة قاربت الـ90% من بنات الشعب وأبنائه.. اليوم حاولوا مجددا ارتكاب جريمة اغتيال وفشلت لكن كالعادة قيدوها ضد مجهول الطرف الثالث ومنحوه فرصة إفلات من العقاب!!! وهنا بيان المرصد السومري في مطاردته القتلة المجرمين

متابعة قراءة إدانة محاولات الاغتيال المستمرة وما تعنيه من جرائم ضد الإنسانية بحق الناشطات والنشطاء في العراق

...

نشيد بوعي حركة الطلبة ونشدد على واجب تلبية المطالب وإطلاق سراح فوري عاجل للمعتقلات والمعتقلين

حركة الطلبة في كوردستان عادلة المطالب وهي مفردة في إطار تلبية نهج العدالة الاجتماعية ورفض أي شكل يقع حيفه على كواهلهم كما تكشفه الوقائع ومن الصائب اليوم أن يجري تلبية كامل المطالب والحقوق وحماية الحريات وضمنا حريات السلطة الرابعة في الأداء السليم وتجنب الاعتقالات القمعية والتعامل  بالعنف مع الحركة السلمية!!! إن رصيد كوردستان يبقى كبيرا ومهما في وعي فئات شعبها وفي طابع الوحدة والتلاحم التي استطاعت البناء والمهمة اليوم ليست في الانزلاق لمنطقة ليست من مناطق نهج السلم الأهلي وكفالة الحقوق والحريات بل لابد من تعزيز التمسك بمسيرة البناء والتقدم والارتقاء بتلك المهمة بوحدة جدية مسؤولة بين جميع أطراف الحياة الكوردستلنية الجديدة وبما يدحر من يستهدفها

متابعة قراءة نشيد بوعي حركة الطلبة ونشدد على واجب تلبية المطالب وإطلاق سراح فوري عاجل للمعتقلات والمعتقلين

...

إدانة أشكال العنف المرتَكَب في ليبيا ومحاولات عرقلة مسار الانتخابات

إنّ المرصد السومري لحقوق الإنسان يرى أن تهديد مسار الانتخابات بالتدخلات السافرة ومحاولات قمع الآخر المختلف باستغلال بعض الفرص وانتهازها في اصطناع الذرائع إنما يقع بمحاولات إدامة أشكال الجرائم التي ارتكبتها قوى العنف الأخوانية ومرجعياتها الإقليمية والدولية.. وإذ نسجب وندين ما اُرتُكِب من عنف بل جرائم إرهابية وقحة ولا نقول صريحة لفجاجة ما انتهكت به القانون والإرادتين الوطنية والأممية إن كل ذلك يشكل تهديدا ليس لشعب ليبيا حسب بل وللمجتمع الدولي ولأوروبا المجاورة المتشاطئة معها.. وينبغي اليوم توكيد دعم أممي أقوى باتجاه إجراء الانتخابات عبر كبح كل محاولات الابتزاز و\أو إجراء انتخابات مفصلة على مقاس الابتزاز الإرهابي.. ومن أجل ذلك المشهد الحقوقي وتضامنا مع شعب ليبيا اصدر المرصد هذا البيان بخلفية فضح المجرم الإقليمي وما يخطط له لأبعد من ليبيا بتهديد دول الجوار والمنطقة بأوهام اجترار امبراطورية الشر وأمراضه من مجاهل التاريخ المنقرض!!!؟

متابعة قراءة إدانة أشكال العنف المرتَكَب في ليبيا ومحاولات عرقلة مسار الانتخابات

...

مصادرة حرية التعبير بالاستناد إلى دواع ومبررات واهية لا تقوم إلا على (تأويلات) متشدد أو متطرف تكفيري!

بين الفينة والأخرى يستل أحد أطراف سلطة الدولة أو الوجود المجتمعي سيف التهم الجاهزة من قبيل الاتهام بالإساءة أو ازدراء الدين لأن امرئاً حاول تقديم رؤية أو أخرى سواء أصابت أو أخطأت ولكن المشكلة هنا ليست في الرؤية نفسها وإنما في  المنهج الذي يُراد فرضه بإعلاء منطق إلغاء الآخر ومنعه من حرية التعبير بادعاء أو اتهام جاهز قائم بالأساس على التأويل وتشويه الحوار ومنطقه! ما نريده للعراق اليوم، هو أن يخرج من دائرة تشظي السلطة وإضعاف الدولة ومؤسساتها ومنع سطوة تشكيلات ما قبل الدولة وفرض تقاليدها على أنها قوانين عرفية نافذة فوق كل إرادة ووجود ما يمزق آخر معنى للدولة ولواجباتها في إطار العقد الاجتماعي!! نؤكد ذلك في بياننا الذي يتناول آخر ما  طفا من وقائع ووصل من أخبار مخيفة في تهديد مواطن بحياته لمجرد واقعة مؤوَّلة بفهم إقصائي مثير للجدل والتوتر والاحتقان بلا مبرر فعلي! وإليكم البيان

متابعة قراءة مصادرة حرية التعبير بالاستناد إلى دواع ومبررات واهية لا تقوم إلا على (تأويلات) متشدد أو متطرف تكفيري!

...

المرصد السومري يقف في الصف الأول دفاعاً عن الطفولة وحمايتها في العراق ضد جريمة الاغتصاب بستار التزويج الشرعي!

أوردت الأنباء تداعيات قضية الطفلة إسراء واغتصابها بذريعة تزويجها شرعيا وهي بعمر الـ12 ربيعاً فيما يجرم القانون تزويج  الأطفال دون سن محدد والأنكى أن تقوم (كوادر) في الشرطة المجتمعية بكتابة تقرير يؤكد نفي (الطفلة) لأي إكراه تعرضت له فيما لا يسوغ عقل سليم هذا التبرير الذرائعي المستند لمقابلة تمت بوجود الأب والمغتصِب الذي تسميه الشرطة الزوج بخلاف القانون وطبعا باستنادها لتزويج يسمى (الشرعي) مع أنه لم يتم تسجيله قانوناً وفي أدناه بيان بموقف المرصد السومري الذي يدين الجريمة ويطالب بحلول شاملة تنع استمرار اغتصاب الطفولة في العراق من طرف كهنة الفساد الديني

متابعة قراءة المرصد السومري يقف في الصف الأول دفاعاً عن الطفولة وحمايتها في العراق ضد جريمة الاغتصاب بستار التزويج الشرعي!

...

حل الميليشيات بين المطلب الشعبي وبين مزاعم بعض أجنحة النظام وأضاليلها

من بين أكثر القضايا استعصاء وإثارة للجدل تلك المتعلقة بحل الميليشيات التي تفاقم وجودها وتضخم؛ حدّاً بات أخطر من كونه قضية عابرة أو انتهاكا أو خرقاً أمنياً جزئيا هامشيا! فلقد صارت الميليشيا وجوداً موازٍ للمؤسسة العسكرية الأمنية وربما ببعض جغرافيا وجودها أعلى سطوة وصوتا من تلك المؤسسة الوطنية، حتى باتت تهدد رموز الدولة وترتكب أفدح الخروق والانتهاكات بحقها من دون وازع من ضمير أو خشية قانون!! فهي تعمل بقوانين تفرضها كرهاً بإسقاط القدسية على وجودها واتهام الدولة وخيارات الشعب بالكفر ومن ثم بالتهديد بوأدها متى شاءت، بشرعية مزعومة لتنفيذ الأمر الإلهي!!! وفي الوقت ذاته نجد بعض عناصر حديثة العهد بالحكم وبالسياسة، ترى أن المناورة هي طريق (الحل)؛ وهي تضمر حقيقة أن المناورة ميدان لتلك الميليشيات كي تواصل تكريس وجودها حتى تتمكن أكثر من سطوتها بالإكراه على كل مفاصل الدولة والمجتمع.. فما آخر ما وصل إليه الجدل وما مزالقه ومخاطر مخرجاته

متابعة قراءة حل الميليشيات بين المطلب الشعبي وبين مزاعم بعض أجنحة النظام وأضاليلها

...