البنية التحتية للتعليم خراب في خراب وبتعمّد وسبق إصرار من جهلة يسطون على البلاد برمتها وعلى يرامج مسيرة حياة موبوءة.. لكن أن يركز كل متحصص في محور اشتغاله ويدافع عن المسار الأنقى بعيداً عما تطاله يد التخريب تبقى مهمة رئيسة للتنويري من دون أن يكون بين مفرداته ولوج صراعات عنفية مرضية .. المهام التي تبني وتتقدم وتنير تحتاج لمزيد تمسك بالسلام ونداءات ستسمع حتما بيوم قريب في تجنب العنف وفي الخلاص من دواماته فلنكن حاضرين حيث تتطلب واجبات التصدي وبوسائل سلمية مكينة لإعادة بناء المدرسة والمعلم ومن ثمّ ملايين الأبرياء ممن قذهم العنف إلى أرصفة البؤس والتخلف وأمية تحرث في أرض الظلام لنتج قنابل الغد نريد أزاهير وبساتين منها بدل كل هذا المشهد فمحبة لكل من يدلي بكلمة في برامج الحياة
متابعة قراءة ظروف إشكالية معقدة تجابه التعليم والتلامذة خارج أسوار المدارس!