لا عصمة لأحد وهذا ليس عيبا ولكن ما ينقذ الموقف ويعالجه أن المرء الذي يحمل النزاهة والأصالة هو الذي لا يكرر الخطا ويحيل دروسه إلى عبر وعظات يتجاوز بها المحن ويتخذ المواقف الأنجع ومن هنا فإن الاستفادة من كبوات الأمس هي درس هذه المعالجة التي ترفض توجيه الاتهامات لتقدم المقترحات تتصدى لمهام اليوم.. تحية لاتحاد الطلبة العام ولنحتفل بالعيد معا وسويا
متابعة قراءة اتحاد الطلبة العام كبوة التجميد وديمومة الفعل.. دروس وعبر