لتندحر قوى الظلام الإرهابية الطائفية وجرائمها الهمجية ولتنتصر إرادة الحياة والمسرة التي تصنعها قوى التنوير. الرياضة وثقافة البناء الإيجابية هي الأبقى في وطن التمدن والتمسك بقيم السلم الأهلي ووحدة المجتمع ضد محاولات تقسيمه طائفياً.
في مسلسل جرائم جديدة يرتكبها الإرهابيون والطائفيون إلى معاجمهم المتضخمة بما يرتكبونه من جرائم ضد الإنسانية؛ أقدموا على ارتكاب فظاعات جديدة بمهاجمة تجمعات الشبيبة العراقية التي كانت تتابع مباريات بطولة أندية أوروبا بكرة القدم. وقد أودت الهجمات الهمجية بحيوات عشرات من شبيبة محافظتي صلاح الدين وديالى في قضاءي بلد والمقدادية ممن تابع مباراة ريال مدريد الذي أهدى فوزه لضحايا الإرهاب في العراق.