في تعليق للآلوسي على سؤال وكالة أنباء كوردستانية بشأن أحداث مخمور

في تعليق للدكتور تيسير الآلوسي على سؤال الإعلامي الناشط الأستاذ محمد الجبوري في وكالة روج نيوز الكوردستانية: بشأن أحداث مخمور؟ كانت الإجابة كما ورد بإيجاز هنا في أدناه، وعلى وفق ما صدر عن كل من المرصد السومري لحقوق الإنسان والتجمع العربي لنصرة القضية الكوردية.. وفي الإجابة أكد الدكتور الآلوسي على ضرورة الالتزام بلواح وقوانين حقوق الإنسان الدولية مع ابتعاد عن كل أشكال العنف والسير بالحل عبر التفاوض بما يلبي حماية المخيمات وبما يمتنع عن الخضوع لضغوط تركيا وقواتها التي تنتهك السيادة ليل نهار وبتكرار لا يتوقف.. وضمنا كانت الإشارة واضحة لضرورة الحضور الأممي سواء في الحل أم في حماية العراق نفسه من الانتهاكات ومن احتمالات الضغوط والابتزاز

متابعة قراءة في تعليق للآلوسي على سؤال وكالة أنباء كوردستانية بشأن أحداث مخمور

...

حصص العراق المائية وآثارها بين التغير المناخي والقرار السياسي

هذه معالجة بومضة موجزة عن حصة العراق المائية بين ظروف المتغيرات المناخية والقرار السياسي؛ سواء (الإهمال) الداخلي أم التنازلات غير المبررة وغير المقبولة لصالح ما يجري من قرار سياسي خارجي بالتجاوز على حصة المياه من دجلة والفرات فإيران تقطع كليا وتركيا تكاد تصل مستوى القطع الكلي!!! إذن التجاوز على حصة العراق ليس بسبب التغير المناخي حسب، بل بصورة أخطر بقرار (سياسي) خارجي يستغل الخلل الاستراتيجي الراهن في التوازن بين العراق ودولتي إيران وتركيا

متابعة قراءة حصص العراق المائية وآثارها بين التغير المناخي والقرار السياسي

...

محمد الجبوري من كالة أنباء روج نيوز: كيف ترى السياسة التركية المائية تجاه العراق وخاصة بمرحلة الانتخابات؟

في لقاء للدكتور تيسير عبد الجبار الآلوسي مع الإعلامي الناشط السيد محمد الجبوري لصالح وكالة أنباء روج نيوز ورد سؤال عن موقف تركيا من ملف المياه وهل للانتخابات التركية دور في الملف وتوجهات السياسة التركية بشأنه؟ كنتُ قد أجبت بالتفاعل الآتي:

متابعة قراءة محمد الجبوري من كالة أنباء روج نيوز: كيف ترى السياسة التركية المائية تجاه العراق وخاصة بمرحلة الانتخابات؟

...

المحاصيل الاستراتيجية بين الاهتمام المفترض والاستهداف

منذ سنوات وحكاية حرق المحاصيل الاستراتيجية تتكرر بصورة جريمة إبادة الزرع والضرع وإلحاق أفدح الخسائر المادية وغيرها في البلاد والعباد.. والجريمة تكررت قبيل أيام بحرق محاصيل الحنطة في النجف العراقية. ويبدو أنها وصلة جديدة من وصلات العزف الإرهابية التي تستهدف الأمن الغذائي العراقي وابتزاز الدولة في مصدر عيشها واستقلاليتها وتهديد مستقبلها.. إن القضية ليست مجدودة بحجم ما يتم إحراقه ولكتها تدخل عميقا في بنية الوعي ومسار فعله ووسائل الأداء في ضوء الناجم عن الجريمة من حيث دفع فاتورة عدم حماية الأمن الغذائي فكيف نقرأ تلك الجريمة الظاهرة ولماذا يستمر الصمت عليها والامتناع عن كشف من وما يقف وراءها!؟ هذه ومضة في قراءة المعضلة بأمل توحيد جهود الدفاع عن الوطن والناس ومصالحهما في أمن وطني ينتصر للحياة والاستقرار والتقدم فهلا تفكرنا وتدبرنا؟؟؟

متابعة قراءة المحاصيل الاستراتيجية بين الاهتمام المفترض والاستهداف

...

الفساد وبعض ما تخفيه بيئاته ومؤسساته تحت أستار الشرعنة!؟

مقال يعالج جانباً من جرائم فساد بعض من أدعياء التدين والقدسية الزائفة بمختلف تمظهرات التدين ومرجعياته الدينية والمذهبية.. وهي قضية باتت صارخة بفجاجة بوجه البشرية بكل تلاوين عقائدها بلا استثناء! وفي العراق والمنطقة تتبدى الظاهرة الدينية بتلك الانحرافات والتشوهات لتخرّب على صحيح إيمان الناس وسليم دينهم من جهة ولتبتز المجتمعات وتنتهك الكرامة الإنسانية من جهة أخرى، بفسادها السادي والمازوخي وغيره.. والكارثة تنصب اليوم في أدوات إخضاع الضحايا من جهة إفشاء القبول العام بمنطق العادات والتقاليد المفترضة وهي الأبعد عن قيم مجتمعاتنا وسليم تاريخها مثلما إخضاع الضحايا بمنطق إسقاط القدسية الزائفة المفضوحة لذوي العقول ومنطق التنوير والتمدن. فهلا تنبهنا وتنبهت مجتمعاتنا ووقفت مع وسائل كبح الجريمة والمجرم ومنع إفلاته من العقاب..!؟

متابعة قراءة الفساد وبعض ما تخفيه بيئاته ومؤسساته تحت أستار الشرعنة!؟

...

بمناسبة اليوم العالمي للعمال: جانب من آثار الحرب والسلام على الشغيلة

للتضامن وسائله وأدواته طبعا بعد التوكيد على ضرورته وعلى أنه الأداة الرئيسة في النضال العمالي بخاصة اليوم مع محاولات الرأسمال توحيد قواه لقمع الكفاح من أجل حياة حرة كريمة للشغيلة..  والتضامن قوة مضافة للانتصار ومن هنا كان يوم الأول من آيار وكانت دلالاته ومعانيه ولربما في إطار او سياق التضامن المنشود هناك أولويات يحملها ذاك التضامن الأممي من قبيل الشعارات الأساس والأهداف الرئيسة ولعله اليوم مشهد الحرب، بل الحروب تتطلب ان يكون السلام هدفا نصب الأعين من بين مهام التضامن الأممي للشغيلة.. ولنتابع برصد معاني الأول من آيار ومضامينه بهذه المعالجة الموجزة

متابعة قراءة بمناسبة اليوم العالمي للعمال: جانب من آثار الحرب والسلام على الشغيلة

...

ومضة في تشوهات المحاصصة ومخاطرها على البنيتين الفوقية والتحتية للمجتمع

للمحاصصة أوجه وآثار سلبية خطيرة عديدة، تقرأ منها هذه الومضة مخرجاتها وأثرها في البنيتين التحتية والفوقية وما ينجم من تفكيك المجتمعات ووضعها بنظام ما قبل الدولة الحديثة بكل ما يعنيه ذلك من قوانين ومسارات مرضية خطيرة.. فما رأيكنّ ورأيكم بالفكرة ومعالجتها شكرا لكل تفاعل

متابعة قراءة ومضة في تشوهات المحاصصة ومخاطرها على البنيتين الفوقية والتحتية للمجتمع

...

تغريدة: الشركات المتوسطة والصغيرة منظومة استراتيجية مهمة في الاقتصاد لإنجاح مساراته

لكنّ إهمال رعاية هذا المسار عراقياً يؤشر بخلاف ذلك ونقيضاً له إذ أنّ حجم (كلفة) تسجيل الشركة الصغيرة في العراق يعادل ثلاثة أضعاف كلفتها في دول الجوار العربية وغيرها!

ولاستكمال إحراءات التسجيل فقط؛ يتطلب الأمر تجاوز بيروقراطية مقيتة و\أو ستة أشهر فأكثر من الانتظار وخسارة الوقت والجهد والمال!!! فلنتفكر في حجم الخسائر المركبة ونتدبر أمرنا ومعالجتنا تلكم القضية الكارثية

...

ومضة في تساؤل: أين استراتيجية تحريك عجلة الاقتصاد ومنه الصناعة والزراعة في عراق اليوم؟؟؟

هذه مجرد بقعة ضوء مكتوبة بشأن انهيار قطاعات الإنتاج والاستثمار وتفريغها من محتواها المثمر ما يترك الساحة لاقتصاد ريعي تسهل إدارته لمصالح قوى مافييوية للفساد ومن ثم ليس الاكتفاء بأنه يأكل نفسه ويواصل التراجع بل ويسهّل النهب واللصوصية بفتح البوابات على مصاريعها!!! إن تلك السياسة متعمدة من جهة من يتجكم بالمشهد كما أنها تجري بوضع جهلة في إدارة القطاعات لا يدركون وسائل المعالجة.. فلنقرأ ونتفاعل ونتداخل

متابعة قراءة ومضة في تساؤل: أين استراتيجية تحريك عجلة الاقتصاد ومنه الصناعة والزراعة في عراق اليوم؟؟؟

...

عشرون سنة عجافاً من الكوارث والأزمات في العراق! ألا تكفي لإعلان كونفديرالية الجبهة الوطنية الديموقراطية للإنقاذ!؟

لمقتضيات تخص قواعد النشر وأولويتها تأخر ظهور المعالجة التي تمثل ومضة في قراءة ما جرى في العام 2003 ثم التحولات الكارثية طوال 20 سنة عجافاً حتى يومنا وطرحت الومضة تساؤلها بشأن الرد القادر على الحل ولماذا تأخر وألم تكفِ تلك السنوات بكل أحمالها وأثقالها وأوصابها لتمنح الدرس كيما تتحد قوى البديل وتحقق ما يصبو إليه الشعب!؟ شكرا لكل تفاعلاتكن وتفاعلاتكم

متابعة قراءة عشرون سنة عجافاً من الكوارث والأزمات في العراق! ألا تكفي لإعلان كونفديرالية الجبهة الوطنية الديموقراطية للإنقاذ!؟

...