تفاقم جرائم الاغتيال في العراق ومخاطر ما تؤشره جريمة اغتيال المحامي البصري الشهيد البهادلي

يتابع المرصد السومري لحقوق الإنسان الأوضاع الحقوقية ومجرياتها اليوم في العراق، وهو يرصد بعيون أبناء الشعب الفواجع المأساوية المهولة حجماً، تلك التي انتفض الشعب العراقي، بملايين فقرائه وعاطليه ونازحيه، بملايين الأيتام والأرامل والمهمّشين؛ لاستعادة حقوقه وحرياته.. لكنه لم يلقَ سوى العنف الوحشي الأبشع حيث الاختطاف والتعذيب والتقتيل..

متابعة قراءة تفاقم جرائم الاغتيال في العراق ومخاطر ما تؤشره جريمة اغتيال المحامي البصري الشهيد البهادلي

...

عُنفُ السلطة وميليشياتها  و عُنفُ الثورة السلمية

واجباتنا في التمييز بين (عُنفُ السلطة وميليشياتها  و عُنفُ الثورة السلمية) منعاً لخلط الأوراق و وقوفاً ضد محاولات التعمية والتضليل أو وقوع بعض أصحاب النيات الطيبة في مطب الخلط غير المقصود

إنّ هذا التنبيه لا يدعي الصواب المطلق ولكنه يفتح حواراً موضوعيا بقصد تدقيق اشتغالات قوى التنوير الوحيدة التي تنتمي للشعب ولحراكه السلمي وتتبنى مشروع التغيير بالضرورة ومن ثمّ يقع عليها واجب التصدي لمهامها في قيادة الحراك الشعبي السلمي بشعار ((الشعب يريد تغيير النظام)) حصراً بعد فشل كل تلك الادعاءات التي تحمل مشروع الإصلاح المعبر عن الترقيعات المضللة تلك التي لم يحصد منها الشعب سوى مزيد الكوارث والمآسي.. ومثل هذا الموقف المؤمل في قوى التنوير يفرض واجب تدقيق مشروعها وبياناتها تلك التي تبدأ بعرض الحال المأساوي وتشخيص سببه في نظام الطائفية الكليبتوقراطي لتنتهي ((بعضها)) بمطب تكرار شعار (الإصلاح) الذي طالما كان سبب اغتيال الانتفاضات الشعبية السابقة ولا يجب أن يتكرر الأمر اليوم.. مقترح قراءة يتطلع لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم

 

متابعة قراءة عُنفُ السلطة وميليشياتها  و عُنفُ الثورة السلمية

...

التظاهرات السلمية بين المطلبية والتغيير المنشود

مقتبس من المعالجة المقترحة:”في ظل همجية  الآلة الجهنمية، تنطلق بين شهر وآخر تظاهرات مطلبية؛ لكنها بعد 15 سنة عجافاً، قررت وقف عبثية السجال مع سلطة الفساد الظلامية، واتجهت إلى مطلب سياسي يمثل طريق الحسم الوحيد بـتغيير النظام ورفض الترقيعات التي باتت مجرد بيع أوهام مسكِّنة لا طائل من ورائها“.

متابعة قراءة التظاهرات السلمية بين المطلبية والتغيير المنشود

...

نوافذ وإطلالات تنويرية\\نافذة02: المسرح والحياة\\ إطلالة 14: لا معقول المسرح انعكاس مباشر لمنطق الحياة تنفلت من مسارها

 مقتبس من المعالجة: ”إنّ اللامعقول ليس خيالا ترفياً ظهر بين مذاهب المسرح وأساليب تعبيره، ولكنه انعكاس للحياة البشرية تتكسر فيها قوانينها وأعرافها حيث جنون الانفلات وثيماته وما تختزن من شفرات ومداليلها؛ فكيف نقرأ هذي الظاهرة مسرحياً فلسفياً؟”.

  متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية\\نافذة02: المسرح والحياة\\ إطلالة 14: لا معقول المسرح انعكاس مباشر لمنطق الحياة تنفلت من مسارها

...

أضاليل وأباطيل وأحابيل الإيهام بالديموقراطية في العراق

مقتبس من المعالجة: ”تضخ سلطة الطائفية أضاليل وتصطنع مزيد أحابيل لا تعدو عن أباطيل توهم بأن العراق قد حظي بالديموقراطية بعد 2003 فيما الواقع المرّ تتحكم به اشكال البلطجة والقمع بصيغ مستنسخة مشوهة فيضيع حق الضحايا بين قبائل الطائفية ومافياتها وميليشياتها…”.

  متابعة قراءة أضاليل وأباطيل وأحابيل الإيهام بالديموقراطية في العراق

...

عراقيون وسط عبث عملية 2003 السياسية؟

أيخسر العراقيون بتغيير العملية السياسية، غير قيودهم؟

هذه معالجة لتعريف معنى عملية سياسية وكشف الغطاء عمن يحيلها إلى بعبع وإلى صنم معبود لا يجب المساس به ومن ثم يديمون استعباد الطائفيين ومن يحرك تلك العملية السياسية المشوهة  بما يحيلنا الشعب لقطيع تابع خانع مستعبد لا يدري بوصلة التغيير اين يوجهها وعلى ماذا يوقعها… أتطلع لتفاعلات استكمال القراءة ولو بأسئلة للحوار

متابعة قراءة عراقيون وسط عبث عملية 2003 السياسية؟

...

أسس اشتغال المثقف العراقي ومهامه تجاه تحديات الوضع العراقي الراهن

أسس اشتغال المثقف العراقي ومهامه تجاه تحديات الوضع العراقي الراهن

د. تيسيرعبد الجبار الآلوسي

تداخل في الخطاب الثقافي خاص بمؤتمر القمة الثقافي العراقي بنسخته الثالثة في محافظة ميسان مدينة العمارة  بجنوب العراق، التداخل يُنشر كاملا بوقت لاحق.. هذا موجز فيه والتصور الذي يستكمل الاشتغال يفصِّل في المحاور والنقاط التي وردت بنيويا في المعالجة وما تستهدفه من توصيات يُفترض التركيز عليها وعلى مطالب التثقيف بها…

متابعة قراءة أسس اشتغال المثقف العراقي ومهامه تجاه تحديات الوضع العراقي الراهن

...

كلمة الدكتور تيسير الآلوسي باسم جامعة ابن رشد في افتتاح مؤتمر القمة الثقافي الثالث

كلمة الدكتور تيسير الآلوسي باسم جامعة ابن رشد موجهة إلى افتتاح مؤتمر القمة الثقافي الثالث والتوكيد فيها على العبرة من انعقاد مؤتمر القمة الثقافي وكونه ليس كلمات بروتوكولية أو ندوة عابرة لأمور تكتيكية بلا عمق بل هو وجود مؤسسي يواصل الدراسة والبحث لتعزيز معاني صياغات الاستراتيجيات ولتعديلها في ضوء الظروف الضاغطة وبما يتلاءم والمنجز البعيد هدفا ساميا.. إن المؤتمر الذي ينعقد على مستوى القمة بوجود مدني مؤسسي يساعد على إعداد أوليات مؤتمرات القمة الرسمية التي يُفترض انعقادها في ضوء مؤتمرات القمة الإقليمية العربية وغيرها .. بالتوفيق للمؤتمر بنسخته الثالثة وثقتنا وطيدة بالتقدم خطواات إلى أمام في المشروع وتفاصيل مساراته استراتيجيا

متابعة قراءة كلمة الدكتور تيسير الآلوسي باسم جامعة ابن رشد في افتتاح مؤتمر القمة الثقافي الثالث

...

هدم منظومة القيم أساس لإعادة إنتاج النظام الظلامي وإدامة جرائمه

هدم منظومة القيم أساس لإعادة إنتاج النظام الظلامي وإدامة جرائمه>>>\\>> لقد تم تضليل جمهور واسع عريض، عبر هدم منظومة القيم السامية بشكل (ممنهج)! بينما كانت جبهة قوى الإيجاب قيمياً واشتغالها في مجابهة هذا التخريب والهدم، بلا استراتيجية متماسكة؛ هذا فضلا عن اختلالات في الحراك التنويري بمستويات التنظيم وإعداد الجهود المناسبة الملائمة. وتساؤلنا بهذا الخصوص: هل من أمل في إحداث التغيير قريباً؟ وكيف؟

متابعة قراءة هدم منظومة القيم أساس لإعادة إنتاج النظام الظلامي وإدامة جرائمه

...

نوافذ وإطلالات تنويرية\\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 11:  الشخصية الآلة والآلة الشخصية في مسرح اليوم

مقتبس من المعالجة: “تتحول الآلة إلى شخصية حية بقصد التخفي أو الترميز الدلالي المبتغى وتتحول الشخصية إلى آلة صماء باستلابها ومصادرتها، ولعل تلك الشخصية السلبية هي التي نراها مضللة تتحرك في ضوء أوامر مستعبديها بوهم تمثيلهم المقدس زورا وبهتانا، فكيف تجسد الأمر على الركح؟”.

  متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية\\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 11:  الشخصية الآلة والآلة الشخصية في مسرح اليوم

...