ألا يوجد وخز ضمير أمام كل هذي الكوارث المأساوية والنكبات المروعة!؟
ليقرأ كل منصف للحق والعدل ومتطلع للسلم الأهلي وللتنمية ولاحترام الإنسان فينا هذه المادة بعمق يليق بندائها للتخلص من وهم الصنمية المصطنع الذي ابتلينا به وشوهنا بذلك كل ما نؤمن به من قيم ومعتقدتن.. تحرروا من وهم رجل الدين الذي بات بظلال القدسية المزعومة يدخل غرف نومنا بل يجرنا إلى العراق ليمارس مرةً ساديته وأخرى مازوخيته.. تحرروا من الصنمية وارفضوا كل شكل للتبعية والخنوع واللهاث خلف رجل الدين لا أستثني أحدا إلا من ألقى جبة التخفي وعمامته ليلتحق بالناس ويساهم في أنسنة وجودنا وبناء دولة تحترم إنسانيتنا.. وإليكم صرخات ضحايانا، إنها تناديكم: أنْ كفى تذللا للسيد المزعوم وتحرروا من وباء التدين (الكاذب المنافق) ومن ممثلي الله حصريا من كل فريق
متابعة قراءة اهدموا صنمية طبقة الكهنوت الديني ودجلها وأضاليلها وأسقطوا سلطة الطائفية السياسية