كنتُ منذعقود وتوكيداً منذ سنوات وأعوام، قد دعوت إلى أهمية التشاطر في الأتراح والأفراح ومن ذلك تبادل التهاني وبصورة أكيدة بين قوى العائلة الوطنية الواحدة تحتفي وتحتفل بـ((متنوع أطيافها قوميا دينيا فكريا سياسيا)) مشروطا ذلك بمن يتمسك بمبدأ الأنسنة والتعايش سلاما واماناً وبناءً..و ((ركزت وأبرزت النهج بقصد كسر حالات العزلة والحساسية بين أطياف الوجود الوطني الواحد)).. واليوم تكتسي التحية لحزب بعمر الدولة العراقية التي وُلِد تعبيرا عن تطلعات شعبها وتحديدا فيع شغيلة اليد والفكر، اقول تكتسي خصوصية تلك التهنئة لتجمع (الوطني) وتُعلي كلمته وتنتصر له في ظروف يجري تمزيق الوطن وسحق الناس .. ألا فلتنتصر إرادة السلام فضل نضالات الوطنيين يتحدون ويتمسكون باستقلاليتهم عن كل الألاعيب لينتصروا للوحدة في التنوع حرية وسعادة في أجواء سلام
متابعة قراءة اليوم 85 شمعة تُشعلها العائلة الوطنية العراقية بتنوعات بنيتها، احتفالا بقلبها النابض