بمناسبة النداء الذي أطلقه المؤتمر العاشر للحزب الشييوعي العراقي لتوحيد الحركة الوطنية الديموقراطية وإطلاق مبادرة الشخصية الوطنية العراقية الدكتور كاظم حبيب استكمالا للفعل وجوهر النداء أضع رؤيتي المتواضعة هنا توكيدا لأمرين الأول ألا نقع بورطة التكثير اللفظي النظري للنداءات والمبادرات والتركيز على المبادرة الرئيسة والبناء عليها والاشتغال على تفعيلها ووضعها موضع التنفيذ والثاني يتجسد بالبحث في إشكالية الآليات بأسقف زمنية وخارطة طريق تجمع القوى الوطنية الديموقراطية المؤمنة بـ((الدولة المدنية الديموقراطية الاتحادية وتحقيق العدالة الاجتماعية)).. أحيلكم هنا إلى جملة من النداءات السابقة التي تنتمي إلى العام 2004 أي بمرحلتنا التي نعيش بأمل التوجه اليوم إلى الفعل وخطى العمل البنَّاء..
متابعة قراءة نداءات من أجل وحدة الحركة الوطنية والديموقراطية في العراق.. دعوة للتفاعل والتفعيل