معالجة في جانب من الإشكالية المقترحة للحوار ووجه من أوجهها بأمل التنضيج من جمع المتحاورين من قوى التنوير والتغيير
متابعة قراءة التغيير بين قوى التنوير وأوهام الإصلاح وقواه وأضاليل التبرير
معالجة في جانب من الإشكالية المقترحة للحوار ووجه من أوجهها بأمل التنضيج من جمع المتحاورين من قوى التنوير والتغيير
متابعة قراءة التغيير بين قوى التنوير وأوهام الإصلاح وقواه وأضاليل التبرير
...
مقتبس من المعالجة المقترحة: “تعددت أشكال تمظهر الخطاب الطائفي ومخادعاته لإعادة إنتاج نظامه المافيوي وإدامته؛ وهذه المرة تدعي قواه بأنها تتبنى برامج التنوير والتغيير، ولكنها فعليا ليست سوى ظاهرة صوتية تواصل التضليل.. فلنحذر من اللعبة.“.
متابعة قراءة بين تحالفات الظاهرة الصوتية وأخرى تتقدم فعليا بخطى التنوير والتغيير
...
بعض التغريدات في آخر وقائع حيواتنا عراقيا مهجرياً.. ما تفاعلاتكن وتفاعلاتكم؟ موضوعات تهمنا جميعا في الصميم فلا تترددوا في التفاعل وفي إظهار موقف سواء بغشارة أم تداخل.. كونوا بحجم ما ينتظركن وينتظركم من مسؤولية والقضية لا تكلف شيئا الإيجاب هنا هو بالمشاركة في التصويت لأي رؤية أو فكرة أو مضمون وغاية وأتطلع شخصيا لأروع تفاعلات المختلفة والمتفقة المهم أن يكون لنا وجود ملموس ليس صمتا وسكونا وسلبية وأنتن وأنتم الأجدر
متابعة قراءة بعض التغريدات في آخر وقائع حيواتنا عراقيا مهجرياً.. ما تفاعلاتكن وتفاعلاتكم؟
...
مقتبس من المعالجة: ”المسرح العراقي كان ومازال مؤسسة تنوير فاعلة؛ لهذا كانت علاقته بقوى التنوير والتقدم بنيوية، جوهرية وقوية. ولهذا، تعددت معالجاته وتنوعت واتخذت الاتجاه الواقعي أداةً، لتوفيره الفرص الأفضل في الوصول إلى أوسع الشرائح الاجتماعية التي تفشَّت وسطها الأمية؛ الأمر الذي فرض شكل تحدي الجهل ومنطق الخرافة والتخلف ومكافحتهما…”.
...
متابعة قراءة نداء إلى قوى التنوير وجماهيرها التي تلتحم بها.. ورسالة إدانة ضد جرائم الظلاميين
...
إلى أهلنا في بنغازي الثقافة التنويرية البهية، ثقافة السلام والتقدم
د. تيسير عبدالجبار الآلوسي \ المرصد السومري لحقوق الإنسان
أوردت الأنباء خبرا مؤلما فاجعا بسقوط ضحايا في تفجير إرهابي بمدينة بنغازي التي تتعافى من خروق الإرهاب وقواه الظلامية التكفيرية.. والمرصد السومري هنا يؤكد تضامنه مع شعب ليبيا في خطاه للانعتاق واستعادة الأمن والاستقرار والشروع مجددا بطريق السلام والتقدم والتنمية
متابعة قراءة إلى أهلنا في بنغازي الثقافة التنويرية البهية، ثقافة السلام والتقدم
...
متابعة قراءة لقد ضاق الشعب ذرعا بدفعه إلى تجاريب لم ينُبهُ منها سوى مزيد إذلال واستعباد
...
تحايا متجددة وبعد فهذا مقال في الفكر السياسي وبعض تطبيقاته لا يدعي العصمة والصواب المطلق ولكنه يبني مفرداته في ضوء المجريات الفعلية؛ بخاصة أن ما يجري اليوم يشي بالاتجاه العام لمسار ما بعد (الانتخابات) العراقية.. إن المعالجة لا تتقصد إشارة لشخص في شخصه قطعاً.. ولكنها تقع في الفكر السياسي، عسى تكون منطلق حوار جديد، لاستعادة ((وحدة قوى التنوير واستقلاليتها ووضوح الرؤية)) عندها؛ تلك الرؤية التي تستجيب لتطلعات الشعب لا في النوايا الحسنة الطيبة حسب بل في الأفعال بخياراتها الأنجع والأنضج.. وتحايا لجميع قوى التنوير والتقدم بلا استثناء في إطار تمسّكٍ بحراك التغيير لا بترقيعات تسمي نفسها ادعاءً، الإصلاح، وهي بحقيقتها ليست أكثر من إعادة إنتاج نظام الطائفية بمختلف المراوغات.. فلنحذر هذه المرة من النموذج (الأبوي).. ولننهض بإعادة التفكر والتدبر فيما ولجناه من دروب تحالفات الأضداد…
متابعة قراءة هل حقاً ستكون الحكومة أبوية؟ وهل يقر الشعب نظاماً أبوياً!؟
...
في اشتغالاتنا التنويرية كافة بدءاً بتلك التي تناولت العقل العلمي ومحددات عمله واشتراطات منجزه، نتابع في إطار قراءة أبرز المنجزات الجمالية المعبرة عن مرحلة ولادة دولة المدينة وسيرها بخط متوازٍ مع نموها وتقدمها، نشتغل على ذياك الدور الفاعل المباشر للمسرح عبر علاقته بالحياة ومنجزات تلك الجسور.. فلنتابع قراءتنا الجمالية المضمونية ونستنطق الأداء التنويري، هذه المرة في إطلالة تخص المدارس والمذاهب الدرامية المسرحية ومعاني أساليب الاشتغال الفكري وانعكاساته.. لماذا يطمسون المسرح ويصادرونه؟ لماذا يستغلونه مشوَّهاً؟ ما خلفية الفكر السياسي في مطاردة إبداع جماليات الدراما ومدارسها وتوجهات أساليب اشتغالها؟؟؟ تلك بعض ما سنمهد له اليوم ونتابعه بإطلالات متتالية بمشاركتكنّ ومشاركتكم في الحوار.
...
مقتبس من المعالجة: “أدرك العراقيون أن تطلعاتهم لن تأتي إلا بالتغيير الجوهري لا بترقيعات إصلاحية.. فلقد خضعوا طويلاً لخديعة نظام الطائفية الكليبتوقراطي؛ مرةً بالتضليل، وفي أخرى ببلطجة ميليشياوية.. فكيف يتحقق التغيير المنشود؟“.
وقبل أن نجيب، علينا أن نتذكر أن الأمور لا تنحصر بين خيار الشرعنة للطائفية والفساد من جهة أو تلقي الضربات القاسية من جهة أخرى كما يبدو في الوهلة الأولى لقراءة المقتبس في أعلاه بل تنفتح الخيارات وأمورها كذلك على الخيار البديل ولهذا نحيل القارئة والقارئ الكريمين إلى أن التساؤل عن كيفية التغيير هو بوجهه الأعمق، وضع ذياك البديل موضع الخيار الآخر الذي ينبغي الانتباه عليه بلا تردد ولا خشية… وها أنا ذا أقترح متابعة المعالجة هنا متطلعا لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم الكريمة.. فمرحبا وأهلا وسهلا
متابعة قراءة الديموقراطية في العراق بين شرعنة الطائفية والفساد أو مجابهة البلطجة والابتزاز؟
...