الديموقراطية في العراق بين شرعنة الطائفية والفساد أو مجابهة البلطجة والابتزاز؟

مقتبس من المعالجة: “أدرك العراقيون أن تطلعاتهم لن تأتي إلا بالتغيير الجوهري لا بترقيعات إصلاحية.. فلقد خضعوا طويلاً لخديعة نظام الطائفية الكليبتوقراطي؛ مرةً بالتضليل، وفي أخرى ببلطجة ميليشياوية.. فكيف يتحقق التغيير المنشود؟“.

وقبل أن نجيب، علينا أن نتذكر أن الأمور لا تنحصر بين خيار الشرعنة للطائفية والفساد من جهة أو تلقي الضربات القاسية من جهة أخرى كما يبدو في الوهلة الأولى لقراءة المقتبس في أعلاه بل تنفتح الخيارات وأمورها كذلك على الخيار البديل ولهذا نحيل القارئة والقارئ الكريمين إلى أن التساؤل عن كيفية التغيير هو بوجهه الأعمق، وضع ذياك البديل موضع الخيار الآخر الذي ينبغي الانتباه عليه بلا تردد ولا خشية… وها أنا ذا أقترح متابعة المعالجة هنا متطلعا لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم الكريمة.. فمرحبا وأهلا وسهلا

  متابعة قراءة الديموقراطية في العراق بين شرعنة الطائفية والفساد أو مجابهة البلطجة والابتزاز؟

...

مناهج التعليم وانعكاسات السلطتين السياسية والروحية

كلُّ شيءٍ يخضع لفلسفة النظام العام سواء منه السياسي ومنطقه أم التشكيلة الاقتصا اجتماعية والمنظومة القيمية فيها.. لكن كيف تتبدى مظاهر توجيه أيّ مفردة قيمية؟ هنا كيف نرصد مناهج التعليم وانعكاسات السلطتين السياسية والروحية فيها؟ 

إنّ من واجب كل متخصص أن يضع أسئلة الحقل الذي يعمل فيه؛ كما يلزم أن يضع مقترحات الإجابة والمعالجة لتتضافر مع الرؤى والمعالجات الأخرى كيما يجري رسم الاستراتيجيات ووسائل تفعيل الأدوار العملية التي تحقق الاستجابة لمطالب الواقع في ذاك الميدان.. هذه محاولة هي إطلالة تمثل حلقة من سلسلة تعالج قضايا غشكالية التعليم في العراق، لعلها تجد بتفاعلاتكم ما يستكمل مشروع تبني وتتقدم في نهج الاشتغال والتغيير باتجاه إزالة المعضلات الكأداء التي تناسلت بظروف نظام الهدم والتخريب.. وبانتظار ذلك سنتابع الاشتغال والمعالجة مع توجيه كبير التقدير لكل ما يرد

متابعة قراءة مناهج التعليم وانعكاسات السلطتين السياسية والروحية

...

إدانة الاعتداءات والانتهاكات بالحملة الانتخابية في العراق وظاهرة تفاقم مؤشراتها

إعلان موقف حقوقي تجاه الانتهاكات الجارية بإطار الحملة الانتخابية ونداء إلى جميع الأطراف الحريصة على مصالح الشعب وتأمين حيوات أبنائه وأمنهم للضغط والاهتمام بأولوية بالقضية لما تعنيه بخاصة مع اقتراب الموعد المحدد للانتخابات التي يجرونها مفصلة على وفق ما يحقق مصالحهم.. ومطالبة مشددة للجهات المسؤولة كي تتخذ الإجراء الفعلي الحازم والحاسم ومنع الاكتفاء بالكلام الذي يمرر الانتهاكات التي وصلت حد ارتكاب الجرائم 

د. تيسير عبدالجبار الآلوسي \ المرصد السومري لحقوق الإنسان

متابعة قراءة إدانة الاعتداءات والانتهاكات بالحملة الانتخابية في العراق وظاهرة تفاقم مؤشراتها

...

قوانين التعليم في العراق  بين الآمال والعقبات

قوانين التعليم في العراق  بين الآمال والعقبات

مقتبس من المعالجة: “صاغت حركة التعليم في العراق أسس عملها بقوانين منذ مراحل التأسيس المبكرة، إلا أن المتغيرات العاصفة تفرض تحديثاً جوهرياً فيها لا تراجعاً كما يمرره أقطاب نظام الطائفية اليوم“. فالقصد من وراء تخريب التعليم مزيد تجهيل وإشاعة منطق الخرافة خدمة لمآرب نظام التخلف الظلامي.. ومن أبرز أدوات التخريب في التعليم هو الظاهرة الانتقائية بين اجترار السلبي من قوانين التعليم وفسح المجال واسعاً لافتقاد القوانين الناظمة على وفق منطق العصر. وبهذا تكون العملية التعليمية في فوضى تناقضات بلا لائحة تساعد على سلامة الاشتغال.

فهلا تنبهنا لخطورة إشكالية قوانين التعليم بين آمالنا وتطلعاتنا وبين ما يُثار عمداُ لتخريبه؟

 

متابعة قراءة قوانين التعليم في العراق  بين الآمال والعقبات

...

انهيار دولة القانون والمؤسسات في العراق.. الحل بين التضليل والبديل

انهيار دولة القانون والمؤسسات في العراق.. الحل بين التضليل والبديل

 مقتبس من المعالجة: “يظل الاتجار بالبشر وحقوقهم وحرياتهم المؤشر الصارخ الأبشع لحال الانهيار في العراق ووصوله اليوم لمرحلة الدولة الأكثر فشلا وفسادا. فما الحل بعيدا عن التضليل؟“.

متابعة قراءة انهيار دولة القانون والمؤسسات في العراق.. الحل بين التضليل والبديل

...

الأستاذ الجامعي بين مهامه وظروف التعليم في العراق

الأستاذ الجامعي بين مهامه وظروف التعليم في العراق\ هذه المساهمة تأتي استمراراً لمعالجات في الشؤون التعليمية بعراق ما بعد 2003 حيث الانهيار الشامل والخطير وما وقع على التعليم والجامعة من نكبات لعل أخطرها تلك الجريمة التصفوية التي حاقت بالعلماء والأساتذة مما تم إلقاؤه على مجهول الهوية من مجرمين وبلطجية تابعين لميليشيات السلطة الظلامية الطائفية.. ماهي مهام الأستاذ وما علاقتها بالوضع المحيط وكيف نتلمس دروب الحل؟

متابعة قراءة الأستاذ الجامعي بين مهامه وظروف التعليم في العراق

...

الشعب السوري بين مشروعات السلام و الحرب

هذا تناول لجوانب من الأزمة السورية والضربة الأخيرة، الأمر الذي يتطلب مزيد إغناء وانتباه لما يرد خلفه إن الحلول السلمية لقضايا العصر واعتماد حاسم ونهائي للتعايش السلمي بين الدول والشعوب ينبغي أن يكون هو الأساس الشامل للعلاقات وكل توجهات متطرفة وما يشعل فتيل الانقسام والصراع والحرب لن يخدم مصالح أمة أو دولة أو شعب أو حل بعينه

نحن مع خطاب السلام طريقا لإنهاء النظم الدكتاتورية ولحسم المعركة مع شراذم الهمجية الوحشية الدموية للإرهاب

علينا الحذر من اليمين الشعبوي والمحافظ ببعض البلدان وما ستؤدي اندفاعاته من إشعال صراعات وحروب غير مبررة

متابعة قراءة الشعب السوري بين مشروعات السلام و الحرب

...

نوافذ وإطلالات تنويرية نافذة 2: المسرح والحياة إطلالة 2: انكسار مسيرة التمدن وتمظهراتها في الدراما وقوانينها

مقتبس من المعالجة: ” إنَّ نظام الطائفية السياسية في العراق لا يمكنه أنْ يفسح المجال لمسرحٍ إلا ذاك الذي أما يقدم دراما سطحية مفرَّغة أو يتناقض وبنية الدراما بتجسيدها الخرافة ودجلها.”.

مرّ بمعالجتنا السابقة معنى ولادة المسرح وتجسيده بنيوياً حركة النهوض والتقدم وأنوارهما ومن ثمَّ اطلعنا على دور المسرح في تعزيز خطى دمقرطة الحياة وأنسنتها بوصفه أحد أبرز أدوات الفعل الحضاري لانطلاقة دولة المدينة والتمدن ومنجزها الحضاري. كما أشرنا بخاتمة التناول إلى حقيقة أن حركة الزمن بقدر ارتباطها بالمنجز البشري تمضي بالتواءات ومنعرجات بعضها تمثل تراجعاً عن المنجز الحضاري.. وهنا تظهر أدوات تلك التراجعات وطابع كل منها في الاشتغال. ولربما لم تعالج بعض مناهج الفلسفة التنويرية التقدمية حالات الانكسار بوقفات واضحة إلا أن الأمر لا يخلو من أرضية لمنطق تحليل تلك الوقائع وإيجاد وسائل معالجتها ومعاودة مسيرة التقدم الإنساني…

 

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية نافذة 2: المسرح والحياة إطلالة 2: انكسار مسيرة التمدن وتمظهراتها في الدراما وقوانينها

...

انقذوا الشعب السوري بمشروعات السلام لا الحرب

انقذوا الشعب السوري بمشروعات السلام لا الحرب.. وليكن شعار الحل والبديل الأنجع: *لا للعنف وأدواته،  نعم للسلم ودمقرطة الحياة وأنصاره وداعميه

في ضوء حملات التجييش والحرب الإعلامية السياسية وما تتركه من آثار تخريبية على جهود السلام بذريعة التصدي لاستخدام السلاح الكيمياوي الذي طالما برهنت التجاريب الأممية على حجم الكذب والتزوير والدجل في خطابه السياسي ومآربه الكارثية على شعوب المنطقة.. لنرفض التدخلات التي تفاقم الأوضاع وتهدد التوجه نحو الحلول السلمية ولنعزز التضامن مع حقوق الشعب في الخلاص من قوى الإرهاب المدعومة من قوى إقليمية ودولية طامعة واستكمال الطريق بدمقرطة الدولة وعلمنتها وإبعاد قوى الظلام التي سطت بالنموذج العراقي على الحياة وخربتها ومازالت.. 

 

متابعة قراءة انقذوا الشعب السوري بمشروعات السلام لا الحرب

...

الطلبة بين واقعهم التعليمي وكفاحهم من أجل غد أفضل

مقتبس من المعالجة: “لنشر الظلام وتكريس التخلف، تمعن سلطة الطائفية في قمع الحركة الطلابية الديموقراطية، تخريباً للعملية التعليمية التي يمثل الطلبة ركنها المستهدف الأساس“.

ليست هذه المعالجة شاملة بل هي مجرد انطلاقة تأمل في تفاعلاتكن وتفاعلاتكم أن تضفي على المحاور المقترحة مزيد تفاصيل وإغناء فضلا عن إضافة أية محاور أخرى لم تمر عليها المعالجة من قبيل حرية التنظيمات المتخصصة بإطار العمل الطلابي ومثلا مستوى رعاية الاتحادات الطلابية ووسائل وقف الحظر المبطن والمصادرة للحريات المهنية الديموقراطية وطابع الصلة بين الحركة وبين القوى الوطنية الديموقراطية وما شابها من ظروف وتعقيدات فرضتها تداخلات وتقاطعات عديدة.. وأمور أخرى كثيرة 

وبمناسبة عيد تأسيس أول اتحاد طلابي هو اتحاد الطلبة العام العراقي، أتقدم بالتهاني ملأى بأمل التغيير والانتصار لتطلعات الطلبة والشعب برمته في مسيرة عراق جديد بدولة علمانية ديموقراطية تستجيب للحقوق والحريات وتحميها.. وباقات ورود حمراء لكنّ ولكم في داخل الوطن وخارجه

متابعة قراءة الطلبة بين واقعهم التعليمي وكفاحهم من أجل غد أفضل

...