مقتبس من المعالجة المقترحة: “تعددت أشكال تمظهر الخطاب الطائفي ومخادعاته لإعادة إنتاج نظامه المافيوي وإدامته؛ وهذه المرة تدعي قواه بأنها تتبنى برامج التنوير والتغيير، ولكنها فعليا ليست سوى ظاهرة صوتية تواصل التضليل.. فلنحذر من اللعبة.“.
متابعة قراءة بين تحالفات الظاهرة الصوتية وأخرى تتقدم فعليا بخطى التنوير والتغيير