نداء إلى العراقيات والعراقيين في الوطن والمهجر

نداء إلى العراقيات والعراقيين في الوطن والمهجر

ندائي ليس كلمة عابرة، أيتها العراقيات، ايها العراقيون بل ها أنا ذا أرى مثلما أنتم تبصرون ولا أقول ترون كي تكون الأمور بمشاهدة البصيرة والبصر معاً لمجريات وتداعيات من الخطورة بمكان أن تستمر.. لا يورطنَّكم طرف أو اندفاع أو أمل في انزلاق غير محمود العواقب ولا محسوبها. ففي الأفق القريب مصائب إذا ما استمرت الأمور بهذا التسارع يوجهها قادة أجنحة الطائفية كل ردح من الجرائم والمصائب بقيادة أحدهم. اليوم احسموا أمركم وكونوا مع أنفسكم عراقيين ففي عراقيتكم منجاكم وكل خطاب طائفي ليس إلا ضربة فاس أخرى في بئر يحفرونه للعراق ووجوده ويوم ينهدم البيت يكون أهله في العراء معرضين لكل شيء! أرجوكم لنقرأ ونعِ ونتدبر وكل منا مسؤول عن مهمة ونداء مخصوص لتلك المهمة وأعلاها وأبرزها نداء لضبط النفس ولجم الانزلاق إلى هاوية التمزق ونداء لمشروع إنقاذ وطني ليس بغيره منجاة لنا جميعاً

متابعة قراءة نداء إلى العراقيات والعراقيين في الوطن والمهجر

...

رسالة توكيد لحرية المعتقد في إطار التعددية والتنوع والالتزام بالمصالح العليا للشعب

في مراسلة شخصية مع عدد من الصديقات والأصدقاء أحلت نص رؤية مقترحة، عالجتُ فيها موضوع ((دعم أتباع الديانات والمذاهب)) في حقوقهم الثابتة في القوانين والمواثيق الوطنية والدولية.. وذلك بمناسبة ورود بيان مجموعة أعلنت وجودها وحقها في ممارسة طقوس معتقدها؛ هم أتباع الديانة الزرادشتية بكوردستان. وإذا كان الدفاع عن حرية المعتقد هو جزء لا يتجزأ من التمسك بمفردات الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، فإن تسجيل موقف تجاه أية مجموعة لأتباع أي دين أو مذهب في العراق هو أداء منتظر منا جميعا كيما نحمي التعددية والتنوع في بلاد الحضارة وثراء تنوع مكوناتها وأطيافها.. أضع هنا مراسلتي ونص معالجتي بين أيديكم. مع الاعتزاز والتقدير لكم ولكل تفاعلاتكم اللموضوعية الكريمة.

متابعة قراءة رسالة توكيد لحرية المعتقد في إطار التعددية والتنوع والالتزام بالمصالح العليا للشعب

...

أين يكمن سرّ الخروق الأمنية؟ وما المطلوب لإنهاء آلام الأبرياء؟

تتصاعد بين الفينة والأخرى جرائم إرهابية بشعة بكل ما تخلفه من فجائع وآلام بسبب ما تُوقعه من ضحايا وجراحات فاغرة وسط الأبرياء. وعادة ما تأتي تلك الجرائم بُعيدة تفاقم الخلافات السياسية وطفوها على السطح بشكلها الفج. وغب تلك الصراعات بين قوى الطائفية المهيمنة على مقاليد السلطة بكل مفاصلها، وجدنا تكرراً تراجيديا موجعاً أوقع أفدح الخسائر بين فقراء الوطن وسط أحيائهم وبيوتهم المتهاوية الفقيرة…

متابعة قراءة أين يكمن سرّ الخروق الأمنية؟ وما المطلوب لإنهاء آلام الأبرياء؟

...

في ضوء لقائي الإذاعي مع محطة دويتشة فله بشأن مؤتمر للمعارضة في باريس

بمشاركة الدكتور عبدالخالق حسين حاورنا الإعلامي السيد ملهم الملائكة وقد نوقش موضوع مؤتمر باريس للمعارضة العراقية من خارج العملية السياسية وقد أوردتُ في اللقاء عدداً من التفاعلات بحسب حجم الوقت القصير الذي أتيح فيما أضيف هنا بعض معالجاتي بالخصوص مما لم يستوعب الوقت فرصة تقديمه… موجهاً التحية للإعلامي المميز بحواراته الأستاذ ملهم الملائكة وبالتأكيد للعزيز الدكتور عبالخالق حسين مؤكداً أنّ الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية…

متابعة قراءة في ضوء لقائي الإذاعي مع محطة دويتشة فله بشأن مؤتمر للمعارضة في باريس

...

خيار المواطن العراقي بين الفكر المدني والطائفي، هو عامل الحسم

تتابع تداعيات الأزمة الكلية الشاملة لحكم النظام الطائفي الكليبتوقراطي في البلاد، الانحدار يومياً بالبلاد إلى هواية أعمق لتزيد من مشكلات العباد وتفرط فيما تضعه على كواهلهم من أحمال فوق الطاقة وتقييدهم بأغلال جديدة ممعنة في استعبادهم وإذلالهم.. ومع ذلك ينبغي الإقرار أثر الطائفية في تضليل جمهور واسع مازال مستمراً في التحكم بأولويات الرأي العام واتجاهاته الأبرز في الشراع العراقي…

متابعة قراءة خيار المواطن العراقي بين الفكر المدني والطائفي، هو عامل الحسم

...

نداء يتطلع لتفاعلكم مع استفتاء رأي الوطنيين المخلصين من مختلف تيارات المشهد السياسي العراقي

هذه أسئلة و\أو تساؤلات استفهامية بلا إجابة شافية يمكنها أن تلف حولها قوى الشعب بخارطة طريق تستطيع صنع التغيير.  ونحن نطلق نداءنا هذا متطلعين إلى تفاعلاتكم مع أسئلة استفتاء الرأي هذه لكل الوطنيين المخلصين من مختلف تيارات المشهد السياسي العراقي.. والفكرة تقتضي إقرار فشل المشروع الطائفي بعد أن ارتكب أفدح الجرائم والأخطاء بحق الشعب والوطن سواء بعند وقصد أم بإهمال وخطل معالجة وإعدار للطاقات والثروات المادية والبشرية.. ومن ثمّ التبني لمشروع بديل يقوم على التغيير السلمي ورسم خارطة طريق التغيير في ضوء ذلك.. شكرا لكم ولكل تداخلاتكم

متابعة قراءة نداء يتطلع لتفاعلكم مع استفتاء رأي الوطنيين المخلصين من مختلف تيارات المشهد السياسي العراقي

...

العراق بين ثقافتين متناقضتين.. ما السبيل إلى البديل؟

أكتب في ضوء ما يجري من دفع نحو ذرى الاحتراب المفتعل كعادة سياسة الطائفيين الذين يتحكمون اليوم، إشارة إلى احتراب لا يتوجه بآلامه إلا ضد قوى الشعب الحية ومكوناته.. وفصول الكارثة تجري في اتجاهين: تعزيز للميليشيات استعدادا لحروب دموية أبشع طائفيا طبعا على حساب الدولة العراقية (الفديرالية) واتجاه الجرائم الاقتصادية التي تهمل الاستثمار وتحريك عجلة الاقتصاد وتعتمد توسيع ظاهرة الفقر لاستغلال الناس ولمحاولة شراء الذمم ولا نهاية في هذا، سوى الانهيار والوقوع بين  براثن متاريس الحرب التي يستعدون لها.  فاللحظة التالية ستكون لا تأخير دفع أرزاق الناس بل حرمانهم الكلي بسبب الإفلاس ومن ثمّ التوجه للفوضى وطرف يأكل الآخر…
هذه قراءة عجلى في المجريات، عبر مقارنة بين نموذجين اقتصاسياسيين واتجاههما لعل هذي القراءة تكون بذرة تنبيه لجميع الأطراف كي تفرض اعتماد سياسة بنائية استثمارية لا تشغيلية استهلاكية مرضية ولتشرع في التحضير لمواجهة المخطط المرضي البائس ووقف مفرداته التي تقدمت بنيرانها كثيراً وهي تلتهمنا جميعاً وكافة
وعسانا نوصل الصوت ونتعرف إلى البديل الأنجعالذي ينقذنا

متابعة قراءة العراق بين ثقافتين متناقضتين.. ما السبيل إلى البديل؟

...

الأنا والآخر وهوية الاختلاف بين الموضوعي والمرضي

في عيون الآخر بين حق الاختلاف وسمو التعددية والتنوع وبين تدني القيم السلوكية المرضية العدائية
 
الآخر معادل موضوعي للأنا، لا وجود لأي منهما إلا بتكافلهما وتكاملهما الإنساني الوجودي اتفاقا واختلافا.. وبودي أن اشير بمعالجتي الموجزة هذه إلى ممارسات سلوكية لا تدخل في حالات احترام أحد أطراف هذه التعددية لمنطق التداول والحوار والاعتراف بالمقابل واحترام وجوده الإنساني.. حيث المنطق يفرض علينا أننا إن لم يكن لنا مع الآخر من حوار فعلى أقل تقدير ينبغي أن نتجنب الإساءة أو العبث القيمي معه

متابعة قراءة الأنا والآخر وهوية الاختلاف بين الموضوعي والمرضي

...

من أبرز تغريداتي في الأشهر الثلاثة الأخيرة بموضوعاتها المتنوعة تيسير الآلوسي

من أبرز تغريداتي في الأشهر الثلاثة الأخيرة بموضوعاتها المتنوعة تيسير الآلوسي

في فيراير ومارس وأبريل 2016 جاءت تغريداتي في الغالب منسجمة كالعادة مع ما يثار من أسئلة في واقعنا العام والخاص. ولعل أبرز الأمور تتعلق بظواهر الصراع بين الحراك المدني وجوهره الإنساني وقيم التسامح والسلام والديموقراطية وبين حراك القوى الطائفية التي تأتيها خطط المكر والخداع والدعم اللوجيستي من أطراف لها مصلحة في استمرار سطوة الجريمة ومنطقها المافيوي. هذه بعض المعاني المصاغة بعبارات قصيرة تستهدف مزيدا من توضيح الصورة ونشر بقع الضوء لتسطع شموس أنسنة وجودنا في الشأنين العام والخاص .. شكرا لتفاعلاتكم كما يمكنكم دائما تلقي تلك التغريدات في الانتقال إلى تويتر بهذا الرابط

متابعة قراءة من أبرز تغريداتي في الأشهر الثلاثة الأخيرة بموضوعاتها المتنوعة تيسير الآلوسي

...

صراعات قوى الطائفية لاقتسام الغنائم وخسائر الأبرياء في محارقها

ما يدور من صراعات في قمة الهرم ببغداد، هو تجسيد حي للصراعات التي تفجرت عن أزمتها المتفاقمة إلى حد ولوج مرحلة كسر العظم. ولكن جميع أطراف الصراع، لا يمكنها في اللحظات الحاسمة أن تتخلى عن النظام الذي تسطو بوساطته على مجمل مآربها وأطماعها. بخاصة هنا موضوع ملكية كراسي وزارية ومراكز وظيفية هي أداتها في إدامة فسادها، أو امتصاص الثروة الوطنية والخيرات التي ينتجها الغلابة المقهورين، من فقراء الوطن ومعدميه ممن نُهب منهم مصادر رزقهم.

متابعة قراءة صراعات قوى الطائفية لاقتسام الغنائم وخسائر الأبرياء في محارقها

...