مطالب الشعب العراقي بين الحقوقي والسياسي!؟

مقتبس: “إن الاعتداء على العقل العلمي العراقي يظل أوضح تعبير يفضح سياسة النظام الطائفي في التخريب وتعطيل أي فرصة للبناء والتنمية.. فهل من رد موضوعي يتحرر من التلاعب ويلبي المطالب الحقوقية وما تفرضه من مهمة التغيير الفعلية؟”.

متابعة قراءة مطالب الشعب العراقي بين الحقوقي والسياسي!؟

...

إدانة الموقف الحكومي من أصحاب الشهادات العليا والمطالبة بمقاضاة الاعتداء على اعتصامهم في بغداد

ألواح سومرية معاصرة تنشر بيان المرصد السومري لحقوق الإنسان بشأن الاعتداء السافر المهين على حَمَلَة الشهادات العليا في بغداد وفض الاعتصام بصورة همجية فجة بدل وضع الخطط المناسبة لحل شامل للأزمة. لقد ارتكبت الحكومة وعناصرها المعنية أفدح جريمة بحق المجتمع والدولة حيث انتهكت الحقوق والحريات وحيث استباحت العقل العلمي الوطني واستهدفت الشعب بمقتل بهذه الجريمة التي تؤكد مخطط التخريب والتجهيل وتدمير العقل بصورة مبرمجة فضلا عن الشان الحقوقي  بأولوية معانيه

متابعة قراءة إدانة الموقف الحكومي من أصحاب الشهادات العليا والمطالبة بمقاضاة الاعتداء على اعتصامهم في بغداد

...

 المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان: بيان بشأن الإعتداء الصارخ على خريجي الدراسات العليا في بغداد

 ألواح سومرية معاصرة تنشر بيان المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان بشأن الاعتداء الهمجي الصارخ على حملة الشهادات العليا من خريجي الجامعات المطالبين بعمل يحفظ كراكة الإنسان ويساهم في استعادة مسيرة تنموية سليمة.. إنهم العقل العلمي الوطني العراقي يحاول ممارسة وجوده الفاعل المثمر بخلاف عملية قمع تستهدف تدمير العقل العلمي ومنعه من إعادة البناء وإطلاق مسيرة البناء والتقدم.. لنقف معا وسويا مع المطالب التي لا تشحذ فتات موائد الفساد بل تطالب بعمل للبناء ولتحرير المواطن من اقتصاد ريعي يتاجر به وبوجوده..

متابعة قراءة  المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان: بيان بشأن الإعتداء الصارخ على خريجي الدراسات العليا في بغداد

...

مجريات التحكّم بشعوب المنطقة والتمدد على حساب قوى التنوير فيها؟؟

مقتبس: “بركام كل جرائم الظلاميين الطائفيين هناك جريمة كارثية هي الأخطر، ألا وهي جريمة مصادرة حرية التعبير ونحن نشهد ذلك يومياً حتى في اشتغال السلطتين التنفيذية والقضائية! فما رد التنويريين على تفاقم ارتكابها!؟”.

  متابعة قراءة مجريات التحكّم بشعوب المنطقة والتمدد على حساب قوى التنوير فيها؟؟

...

الدكتور كاظم حبيب   هل من حلول عملية لمحنة قوى التيار الديمقراطي في العراق؟

ألواح سومرية معاصرة تنشر الحلقات الأربعة للكاتب والشخصية الوطنية الأممية الدكتور كاظم حبيب التي تعالج قضايا الديموقراطية وبعض ما يجري في إطارها من ممارسات فاتحة فرص حوار مضافة بالخصوص

متابعة قراءة الدكتور كاظم حبيب   هل من حلول عملية لمحنة قوى التيار الديمقراطي في العراق؟

...

أسئلة الأمن وضماناته في ظل فوضى النظام في العراق!؟

مقتبس: “عن أي أمن يتحدث من سطا على السلطة بأحابيل مافيوية طائفية؟ وعن أية أشكال تقدم بالملف الأمني يريدوننا تصديقه والناس المخفيين قسريا بآلاف مؤلفة في السجون السرية وآلاف ملقاة جثثها في مدافن مجهولة!؟ ما لم تكن سلطة بإرادة وطنية ومرحلة انتقالية تفرض القانون لن يعود للناس أمن ولا أمان، فانتبهوا أيها السادة؟“.

متابعة قراءة أسئلة الأمن وضماناته في ظل فوضى النظام في العراق!؟

...

لماذا يدفعون إلى البطالة والفقر؟ وكيف يستغلونها لإدامة نظام الفساد الطائفي؟

مقتبس: “إن مفاقمة ظاهرتي البطالة والفقر تؤدي إلى تحويل طاقات العمل البشرية إلى سوق يكرس منظومة قيم دونية وقدرات لحراسة نظام الطائفية وظلامياته الفكرية وجرائم فساده، فهل ستمر الجريمة!؟”

متابعة قراءة لماذا يدفعون إلى البطالة والفقر؟ وكيف يستغلونها لإدامة نظام الفساد الطائفي؟

...

صدور العدد السابع من مجلة الصوت الديموقراطي

صدور العدد السابع من مجلة الصوت الديموقراطي التي تصدر في لندن وهي غنية بموضوعاتها التنويرية المعمقة بدراسة الظواهر المجتمعية المختلفة.. تفضلوا بمتابعة الخبر هنا في ألواح سومرية معاصرة  للانتقال إلى تفاصيل العدد كاملا في الرابط في أدناه

متابعة قراءة صدور العدد السابع من مجلة الصوت الديموقراطي

...

مجلة المنتدى الديموقراطي العراقي في عددها الجديد 81

تجدد ألواح سومرية معاصرة نشر أعداد مجلة المنتدى الديموقراطي العراقي وتضع اليوم العدد 81 بين اياديكم وهو يركز على محور اليوم العالمي لضحايا الاختطاف والاختفاء القسري بمعالدات متنوعة منها بيان المرصد السومري بالخصوص

متابعة قراءة مجلة المنتدى الديموقراطي العراقي في عددها الجديد 81

...

من أجل سلامة مسيرة دمقرطة الحياة واستعادة اتزان الخطى والتمسك بمبادئ سامية ومنهج أنسنة الحياة

رؤية أولية بين النظري بإيجاز والتطبيقي لحالة تجري اليوم وما يمكن أن يُستفاد منها أو ربما نقع بخسارة بعينها إن ارتكبنا خطأ مفارقة الخطاب الديموقراطي وآلياته لأي سبب كان.. والرؤية المقترحة هنا لا تدعي صوابا مطلقا وعصمة تصادر أحدا بل تؤكد أنها تعبير عن منطق الحوار وقبول حكمة مخرجات التنضيج بالتفاعل البناء

متابعة قراءة من أجل سلامة مسيرة دمقرطة الحياة واستعادة اتزان الخطى والتمسك بمبادئ سامية ومنهج أنسنة الحياة

...