صولاتُهم للعنف ووحشيَّتِهِ وردودُنا للسلم والأنسنة

مقتبس: “بدل الحيرة بمفردات إدانة الجريمة نتمسك أكثر بنشر أسس التنوير وعلمنة مشروع العقل العلمي لنمكِّنَ قوى الثورة من الاتساع بفهمٍ وإدراك للجريمة والمجرم وللنهج الذي تختار للانتصار ذلكم بديلنا للسلام”.

لن ينتهي عبثكم، ذلكم ما ندرك جوهره ودوافعه بلا عجب. إنكم لا تمتلكون سوى ورقة انتحارية بين انتهاء صلاحية وجود أو تغير جوهري يتطلب تحمّل المسؤولية والخضوع لحساب الشعب وقوانين البشرية الناظمة… ولأن شلة أو زمرة صغيرة من عصابة مافيوية من زعامات الحرب هي التي تتحكم وتدير أموركم فإنّ اللعبة لن تنتهي إلا بزوالكم بانتصار الشعب وثورته التحررية السلمية… تشبثوا بالعنف وإرهاب الفاشية فهو جنس وجودكم لن تجدوا سوى تمسكا شعبيا بالسلم كونه هوية انتصار الثورة للحياة الحرة الكريمة.. وتلكم هما ضفتا معركة اليوم حرب تتوهم قمع السلام وسلام ينتصر للأنسنة تدحر قلة الشر وجرائمها الفاشية.. فهلا وضحت الصورة؟

عندما بدأت الآلة الجهنمة للطائفية الكليبتوقراطية بالرد على الحركة الاحتجاجية استدعت كل خبراتها في البلطجة ومناورات التقتيل والاغتيال والتصفيات. ولكنها سرعان ما اندفعت أكثر إلى طابعها الفاشي عندما لم تجد أمامها من خيار أمام جبروت الثورة وقوتها الشعبية، وهنا لجأت لتفعيل أجنحتها المؤجل استخدامها لمراحل متأخرة كتلك القائمة…

من هنا فإنَّ آخر أوراق النظام توجهت للعبة استدعاء احتياطيّها ممثلا بتلك القوة التي تسترت تقيةً بادعاء وجودها وسط الشعب فيما هي مؤتمرة بأوامر سادة التقلبات المزاجية والقتل وإن لجأ للغدر، منهجاً يعول عليه في محاولة للجم الثورة! في ضوء تلك الحقيقة شاهدنا القوة الرئيسة لـ(سائرون) ترتكب الفظاعات التصفوية الدموية!

حينها انكشف نهجها وتبعيتها لمن كان موهوما مضلاَّلاً بشعارات التستر والتخفي، فانسحبت منه القوى النظيفة المؤمنة بالشعار حقيقةً، ذاك الذي يدافع عن الإنسان وحقوقه، فيما بقيت ((بعض)) عناصر من حثالات مجتمعية تمّ تدريبها على أعمال القتل والاغتيال والتقتيل…

إنّ انفضاض جمهور واع من إطار سائرون أمر جد موضوعي لتعارض فلسفتهم ومنهجهم مع زعامة أكدت زعرنة سياسية بخطابها وتبعية لأجندات لا تنتمي للوطن فيما تلك القطاعات تنتمي بالضرورة للشعب وإرادته..

ومثل ذلك فإنّ بقاء عناصر محدودة تأتمر للزعرنة السياسية وللأجندات الأجنبية مدفوعة الأجر أمر طبيعي كونها من حثالة تقبل الارتزاق والعمل بتلك الصيغ المرضية التخريبية…

إن نهج القاتل يمعن في جرائم القتل التصفوية حد ارتكاب الفظاعات الأبشع أمر يدركه الشعب وثورته ويتابع المسير من أجل لا لجمه مؤقتا أو تجاوز أفعاله المدمرة بل من أجل وقفه نهائيا حيث إزالة مجمل وجوده من المشهد العراقي..

هنا الرد لم نجده بطريقة العين بالعين والقتل بالقتل، ولا بحمل (التواثي) والاندفاع نحو معركة التواثي الجديدة وافيغال باستعمال السكاكين وكل الأدوات \ الأسلحة البيضاء الجارحة بل العمل على سحب البساط من تحت أقدامهم بتوفير مزيد من التماسك والهدوء وفضاء الصراع السلمي..

لقد تمسكت قوى الثورة بالسلمية على الرغم من ثقل الخسائر البشرية وإيلامها حد منطقة كسر العظم! وعلى الرغم من وجع الكارثة التي لها وجودها في كل شخصية مساهمة والحقيقة أن هذا النهج بنيوي منهجي لا تستمر الثورة من دونه ولهذا السبب ليس صعبا الجزم أنه سيتجدد قوة بهية ضد رعونة من يرتكب هجماته الوحشية الهمجية…

إنّ جرائم القتل الدموية تتتابع لأنها من جوهرهم التكويني أما تفجرات احتقانات الأوضاع فمن المؤكد أنها ستكون بمنطقة التمترس الإجرامي بسبب وجودهم ونهجهم وهذا ما فرض موقفا جوهريا للتغيير بالثورة بعد أن عجزت محاولات (الإصلاح) الترقيعية واستنزفت إمكاناتها..

وميزوا أنفسهم بالقبعات الزرقاء، فلا هم حققوا للاسم سلوكه ونهجه بتناقضهم وفلسفة القبعات الزرقاء المعروفة أمميا، ولا هم تركوها وشأنها!  إنهم يغتصبون الرمز ويملؤونه قيح جرائمهم! فلننظر.. ونتعظ ونحكم؛ أما جمهور الشعب، فلقد كان رده سريعا باختيار ((القبعات الحمراء)) توكيداً لضفتي الصراع بخاصة استقلالية الثائرين على الاستعباد، المتطلعين للحريات والحقوق 

وإذا كانت الهبَّات الجماهيرية الشعبية من قبل تتسم بمحاولات الضغط لاعتبارات مطلبية مخصوصة فإن ذلك انتهى موضوعيا في سقف زمني لإسفار تلك الجهات المسيرطة على السلطة وتوجهها لفرض هيمنة كلية لنهج فاشي الهوية ما فرض أن يتحدد الحل أو البديل بالثورة..

إن بروز ضفتي الميدان بين قوى عنفية ومن وراءها وقوى سلمية ومن يحمل راياتها أكد طابع الصراع وتوجهه لمنتهاه وخواتيمه الاضطرارية من جهة الحتمية من جهة أخرى…

وعليه فإن الردّ السلمي المنهج لا يتطلع لا إلى وهم وليس عبر إيهام بل إلى حال ثابتة من الاستقرار والأمن والأمان تاسيسا لقدرات التنمية ونهج يقوم على علمنة الأسلوب واتخاذ منطق العقل العلمي تنويرا للطريق بدل تشبث بقايا النظام بتطبيل للقيم الروحية الماضوية من قبيل الظن بسلامة وجود مرجعيات (دينية) وبأنها ليست من بقايا النظام بل مرافق لعقلية بعينها!

إنّ الإيمان بالدين وبمرجعياته وثوابته أمر ينبغي أن يخضع لغربلة ترى القدسية في إطرام الإنسان بعقله مما ينص عليه حتى الدين عندما يتحدث العقلاء لا المضلِّلين ومن هنا فالقيم الروحية لا تنشغل بالدين ولكنها تؤكد مبدأ حرية الاعتقاد في إطار ضمان الحريات والحقوق ولكن من دون أن تشوه منطق العقل العلمي في معالجة قضايا الحياة من ركائز علوم الفيزياء والكيمياء والرياضيات ومنهج التعاطي مع التجاريب بعيدا عن الخلط الذي يستهدف افيهام والتضليل..

وقبل أن ننتقل إلى منطقة أخرى نبقى في اللحظة التاريخية الراهنة حيث صراع العنف والسلام، الوحشية الهمجية وفظاعاتها وبشاعة نهجها وهدفها والتعايش السلمي وسلامة منطقه وقوة تحديات السلام باتجاه الهدف الأسمى ألا وهو الأنسنة..

فلنمضِ بلا خشية متمسكين بموضوعية العلمنة وروح ديموقراطي يحمل رايات السلام بلا تشوهات وتلكم هي المهمة الآن

 

 

 

 

زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 57 الروابط في أدناه

للانتقال إلى ((زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية)) يرجى الضغط هنا على هذا الرابط \ د. تيسير عبدالجبار الآلوسي

sedahnet11111111111111111111111

موقع الصدى.نت

توطئة: اخترتُ تسمية نوافذ، لأنّ كل معالجة تتجسد بموضوع بعينه يمثل (نافذة) من النوافذ ليمر إلى جمهوره عبر تلك النافذة؛ في حلقات.. وتمثل كل حلقة (إطلالة) من الإطلالات التنويرية. ومن هنا جاء اختيار اسم الزاوية كونها (نوافذ) تمر عبرها (إطلالات) تنويرية الدلالة والقصد. بمعنى أنّها تجسد محاولة لـ تلخيص التجاريب الإنسانية بجهد لمحرر الزاوية؛ متطلعاً لتفاعلات تجسد إطلالات المتلقين بتداخلات ورؤى ومعالجات مقابلة، يمكنها تنضيج المشترك بين مقترح النوافذ وإطلالاتها التنويرية وبين توصيات المتخصصين والجمهور وما يروه حاسماً في تقديم المعالجة الأنجع.

مرحبا بكنّ، مرحباً بكم في زاوية ((نوافذ وإطلالات تنويرية))، إنها محاولة لتفتيح النوافذ ومن ثمّ تفتيح البوابات وجعلها مشرعة للحوار الأنجع والأكثر تنضيجاً لمعطيات تجاريبنا الخاصة والعامة، تجاريبنا الجمعية التي نتبادل فيها الخبرات ونستقطب منها وبوساطتها المتاح من القيم السامية لمنجزنا المشترك

نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام

بالأساس أكتب إطلالات لكل نافذة من نوافذ التنوير بوصفها حلقات في إطار الخطاب الثقافي جوهرياً، ولكنني هنا بهذه النافذة أشير إلى وجه آخر بقع بإطار ضغوط الخطاب المجتمعي العام ومنه السياسي على حركة التنوير بما يجسد ما يرتكبه الظلاميون وخطابهم وأضاليله ضد التنوير محاولا الإجابة عن أسئلة تحدد مهام التنوير والتنويريين بروح سلمي مكين.. متطلعا لحوار القارئ وإضافاته مقترحاتٍ وتوصياتٍ فأهلا وسهلا

صفحة د. تيسير عبدالجبار الآلوسي: زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية بموقع الصدى نت

 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(60): سيوضع هنا بوقت لاحق 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(59): سيوضع هنا بوقت لاحق 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(58): سيوضع هنا بوقت لاحق 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(56): خندقا الشعب وثورته وأضاليل النظام الفاشي وجرائم ميلشياته 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(55): إذا كانت الحكومة مكتفية بالبيانات في تناول الكوارث، فمن الذي سينهض بمعالجتها!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(54): ومضة بشأن أوضاع المرأة العراقية بين المظالم والبؤس وبين ثورتها إثباتا لوعيها وقدراتها

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(53): كيف ننظر إلى السيادة؟ وما طابع السلطة واللادولة في العراق؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(52): أية سيادة يتحدثون عنها؟ ولماذا تغيب عنهم عندما يتعلق الأمر بأسيادهم الملالي!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(51): مناورات ما قبل السقوط الأخير للسلطة الظلامية الفاشية

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(50):نقطة التحول وخلط الأوراق في الوضع العراقي؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(49): استهداف إجرامي استراتيجي لا مجرد تهويشات تشويهية

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(48): جرائم ضد الإنسانية في مسلسل القتل اليومي بحق ميادين التظاهر

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(47): إرادة شعبية لن تكسرها ألاعيب سلطة منتهية الصلاحية

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(44):  ما جديد الثورة الشعبية العراقية؟ وما أفق الاقتراب من الحسم؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(42):  مطالب الثورة وتسلسل الفعاليات الإجرائية لتلبية مهمة التغيير

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(38): هوس البعبع والمربع صفر وحاجات ميادين الانتفاضة؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(33): أسئلة الأمن وضماناته في ظل فوضى النظام في العراق!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(32): لماذا يدفعون إلى البطالة والفقر؟ وكيف يستغلونها لإدامة نظام الفساد الطائفي؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(31): من أجل سلامة مسيرة دمقرطة الحياة واستعادة اتزان الخطى والتمسك بمبادئ سامية ومنهج أنسنة الحياة

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(30): أوهام وجود عداء وسط الديموقراطيين بين المبالغة المرضية واستخدامه منصة للتبرير!

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(29): رؤى وملاحظات في ضوء بعض مصاعب تجابه الديموقراطيين

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(28): المشكلة بنظام الفساد وطابعه لا بقرابين المخادعة التي تُقدَّم لحفظ ديمومته!

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(27): فزعة أم وساطة أم تفاعل للدعم والمؤازرة؟؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(26): مازال العراقي بحاجة لمساعدات إنسانية! ولكن لماذا؟ ولِمَ لَمْ تصلْ إليه؟؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(25):مظاهرات بين هدف التغيير أو بيعها للمروِّضين

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(24): استمرار إضعاف الجيش العراقي ومحاولات إلغاء عقيدته العسكرية الوطنية

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(23):مقارنة ودروس وعظات بين استقلالية التنويري والتبعية أو التجيير للطائفي

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(22) :ومضة: من دروس تجربتي السودان والعراق ومواقف بعض قوى التنوير فيهما

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(21): نداء لحملة توقف مخادعات منطق الخرافة ودجله ومحاولات التضليل لفرض قشمريات بعض الساسة

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(20): معنى الانهيار القيمي في الدولة الريعية؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(19): خراب وسائل التنوير الثقافية وجلد الذات بدل خوض المعركة من أجل الانعتاق والتحرر

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(18): فيك الخصام وأنت الخصم والحكم أم فيك الخصام وأنت الخصم لا الحكم!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(17): تداعيات بشان صياغة المواقف التضامنية بدقة وسلامة خيار؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(16): دور المعلم بين واجباته وهمومه؟؟؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(15): تراجع خطير في أوضاع المرأة العراقية وتفاقم كوارث التمييز

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(14): قضايا التغيير الديموغرافي تتفجر من جديد ولكن بصورة فاقعة أكثر وأخطر!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(13): بعض مؤثرات في المنظومة القيمية ونتائجها فردياً جمعياً

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05):فضاءات التنوير يقارع الظلام \\إطلالة(12): إدارة مشروعات التعليم بين المال والخرافة

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (11): الوحدة في التنوع وإجابات المصير والحرية 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (10): علمنة الخرافة ومحاولات اختراق التعليم العالي وتشويهه!

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (09): حرق الغاز وانعكاساته على الاقتصاد والسياسة في العراق؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (08): الثقافة وتنوير طريق التغيير في عراق اليوم

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (07):  بقعةُ ضوءٍ لـ تنويرٍ في القضيةِ العراقية بين فيضانٍ وطوفان؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (06):  معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (05):  حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (04): بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (03):  الوطنية والمشهد العراقي بين الحاكم والمحكوم

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (02):  هل حقاً لا يمكن التخلي عن الميليشيات في المدى المنظور؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (01): التنوير بين إرادة السلام وبلطجة الميليشيات

***************************************

نافذة (1) بعنوان: منطق  العقل العلمي ومنهجه

نافذة (2)  بعنوان:  المسرح والحياة

  نافذة (3)  بعنوان:    التعليم وآفاق متغيراته

إطلالات جديدة في نافذة (4) بعنوان: التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه

سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الرابعة؛ تقدم حركة التنوير عبر اشتغالات الأدب وجمالياته ومعالجاته موضوعاته واقتراحات مضامين المعالجة تلك.. إنَّ سلسلة الكتابات التنويرية تتطلع إلى تحولها لكتيبات تكون قناديل وسط ظلمة مفروضة قسرا على العقل الفردي والجمعي في العراق بقصد إدامة استعباد الناس وإخضاعهم لنير التخلف ومنطق الخرافة وإفرازات نفاياتها.. فهلا تفاعلنا لمزيد تنضيج وتفعيل لأدوار التنوير تلك !؟؟؟؟

سنتابع إطلالات التنوير والأدب مع ظهور إطلالات ضمن نافذة التنوير يقارع الظلام

 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\ إطلالة: (06)الطباعة والتوزيع وبلطجة المطبوع التنويري

نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\ إطلالة (05):اتحاد الأدباء بين الالتزام في خطاب الأدب وضغوط التشوش والخلط بالسياسي

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\   إطلالة (04): المحظور في الأدب بين ممارسات التنويري والظلامي

نوافذ وإطلالات تنويرية \\نافذة (04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\   إطلالة (03): بغداد وقد انتصف الليل فيها حكاية المرأة العربية تفتح سرديات شهرزاد مجددا

نوافذ وإطلالات تنويرية \\نافذة (04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\   إطلالة (02):  رواية حسن متعب (شجرة المر) قراءة تمهيدية أولى

نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\ إطلالة(01): الأدب بين التنوير والظلامية بعهد الطائفية ونظامها

*** ***** ***

إلى إطلالات النوافذ التنويرية السابقة

*** ***** ***

 إطلالات النافذة (3)  وكانت بعنوان:    التعليم وآفاق متغيراته

 سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الثالثة؛ كل إطلالة هي حلقة من سلسلة حلقات المعالجة التي تصب بتناول  العمق الفلسفي الفكري لخطاب التعليم وعلاقته بالواقع ومتغيراته في حركة التقدم اللولبية بإطار يتحدد بمنطق العقل العلمي ومنهجه:

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (03): التعليم وآفاق متغيراته  \\ إطلالة(15): منظومات إدارة أنشطة التعليم وتوجيهه وجهود التنوير والتغيير

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الثالثة أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

*** ***** ***

إطلالات النافذة (2) وكانت بعنوان: المسرح والحياة

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\ إطلالة 20: المسرح المدرسي ونظام التعليم

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الثانية أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

*** ***** ***

إطلالات النافذة (1) وكانت بعنوان: منطق  العقل العلمي ومنهجه

نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 1ج منهج العقل العلمي وقدرات الفعل  \\ إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الأولى أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

 

 

 

 

******************************************************

اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته

********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************

تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/

للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/

...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *