عقوبة الإعدام في العراق بين القتل العمد في الميادين والاغتيال خلف القضبان

مقتبس: “إن العقوبة بأساس وجودها القانوني ذات طابع إصلاحي تقويمي لا انتقامي لكن الأنكى والأخطر فيها أن يجري تحويلها إلى أداة تصفوية للخصم ما يمرر أسوأ الجرائم وأخطرها اعتداء على حق الحياة الأعلى بين الحقوق وهذا يفرض علينا وقف عقوبة الإعدام تحديداً وبصورة فورية”.

In addition to my steadfast stance towards ending the death penalty, according to our statutes, I would like further to explain some of the implications of the death penalty approach for stirring a barbaric, aggressive speech that is not understood even by its legal framework. However, beyond that I offer some of what is concerned with the approach of the death penalty, as it provokes a ruthless, aggressive discourse that does not make it clear even what is meant by its legal framework. That responded to the brutality of field executions without trial or death by trials that do not comply with the requirements, which expands the violation of rights in a blatant manner, committing atrocities without borders. Besides the execution of the right to life without mercy or revision of the conscience! Thanks for your interactions Arabic article

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(68):

مع موقفي الثابت المتجه لإنهاء عقوبة الإعدام من لوائح قوانيننا إلا أنني أبعد من ذلك أعرض لبعض ما يعنيه نهج وجود الإعدام من إثارة خطاب عدواني همجي لا يفقه المقصود منها حتى بإطارها القانوني فنجابه وحشية الإعدامات الميدانية بلا محاكمة أو الإعدام بمحاكمات لا تستوفي المقتضيات ما يوسّع من انتهاك الحقوق بطريقة هوجاء ترتكب فظاعات بلا حدود دع عنك عن إعدام حق الحياة بلا رحمة أو مراجعة من ضمير! شكرا لتفاعلاتكن وتفاعلاتكم

سجَّلت منظمة العفو الدولية في تقريرها عام 2019، انخفاضاً بعقوبة في مستواها العالمي نسبته 5% مقارنة تجاه ما كان عليه عام 2018، في أقل إحصاء منذ عقد من الزمن.. وقد تم تنفيذ أغلب عمليات الإعدام التي تمَّ إحصاء حجمها المعلن في كل من: الصين، وإيران، والسعودية، والعراق، ومصر على التوالي بتسلسلها. وإذا استثنينا الصين من الإحصاء، فإنَّ 86% من عمليات الإعدام المبلَّغ عنها نُفّذت في أربعة بلدان فقط هي إيران والسعودية والعراق ومصر.

وبينما انخفضت، على وفق أمنستي، عمليات الإعدام في إيران آخر عام بنسب طفيفة، فقد تضاعفَ عدد عمليات الإعدام في العراق تقريباً، والأرقام تبقى دائماً هنا على وفق ما أوردته أمنستي، إذ كانت عام 2018 تعادل 52 عملية فصارت أكثر من 100 عملية عام 2019…

لقد أوقفت التنفيذ أو ألغت العقوبة كليا أكثر من ثلثي دول العالم  ولقد تم استخدام أساليب إعدام مختلفة عالمياً في عام 2019 هي: قطع الرأس، والصعق الكهربائي، والشنق، والحقنة المميتة، والرمي بالرصاص.  كما إن 13 عملية إعدام نُفّذت أمام الملأ في إيران في إشارة لنهج تلك العقوبة وطابعه الإجرائي العنيف والصادم للمجتمع الإنساني المعاصر. ومن بين تلك المسات الصادمة ما تأكد من إعدام أشخاص كانوا ارتكبوا الجريمة في عمر تحت السن القانوني و\أو أنهم من ذوي العاهات العقلية وعُلم أنه كانت قد صدرت أحكام بالإعدام إثر محاكمات لم تفِ بالمعايير الدولية للمحاكمات العادلة في بعض البلدان ومن بينها إيران، والعراق، وغيرهما..

وبقدر تعلق الأمر بالعراق فإنّ جرائم من ذات الطراز، كالقتل الميداني كانت قاربت الألف ضحية تركَّز معظمها جرت في مقاتل ميليشياوية تصدت للمتظاهرين في ميادين احتجاج سلمي، لا يملكون أي سلاح وقد جابهوا الرصاص الحي وقنابل الغاز بصدور عارية..

كما أن المؤشرات جميعاً كانت قد كشفت عن جثث ملقاة في أماكن النفايات ومجمعات الأزبال والمناطق المهجورة فضلا عن مؤشرات أخرى أفضت تحقيقات غير رسمية إلى وجود مقابر جماعية قريبة لما يُفترض أنها سجون سرية بإشراف قوى وعناصر ميليشياوية.. وقد طاولت عمليات الإعدام أو التصفية الجسدية عناصر معارضة أو مختلفة مذهبيا أو دينياً مع سلطة الميليشيات التي مارست الاغتيالات المكشوفة بلا ما يتستر عليها..

إن القتل المجاني والاغتيال والتصفية الجسدية بعد عمليات تعذيب واغتصاب سادية هي ظاهرة مازالت تهدد عشرات آلاف المخطوفات والمخطوفين والمعتقلين بخلفية احتلال الميليشات الطائفية للبلاد وسبيها العباد..

إنّ انتشار  تلك العصابات المسلحة وارتكابها جرائمها  بنهج فاشي دموي بات يستظل بإضفاء القدسية الدينية المزيفة عليها وعلى زعاماتها وتأويل الصراعات المسلحة بين أجنحتها على أنها دفاع عن نظام (الديموقراطية!) ضد من تسميه التكفيري على الرغم من أنها تشاركه خطاب التكفير ومنهجه ذاته؛ فضلا عن فرض الشرعية الدستورية بلباس يدعي أنها تنضوي تحت مظلة القانون والدولة وهي ترتكب فظاعاتها بشكل مفضوح خارج إطار الحكومة وسلطتها وبعيداً عن أي وجود للقانون…!

إن وجود السجون السرية والمحاكمات التي لا يضبطها قانون وتلك المرتكبة تحت ما يُسمى أربعة إرهاب باتت ظاهرة تشمل عشرات آلاف الضحايا لترويع العراقيات والعراقيين وإخضاعهم لسلطة الهمجية الوحشية واستنزاف قواهم ووضعهم تحت مظلة الاستعباد المطلق…!

عليه، فإنّ نضال القوى التنويرية والحركة الشعبية من أجل الهوية الدستورية القانونية والانتقال إلى منظومة القيم الديموقراطية بتعديل صياغة القانون الأساس أو العقد الاجتماعي للدولة وإلغاء الفقرات والمواد التي تنص على تثبيت عقوبات همجية تخالف الطابع الدستوري وهويته أمر يبقى بحاجة لتوقف وتعديل جدي مسؤول..

إذ تناضل قوى العدالة لفرض مبدأ أن العقاب إصلاحي الهوية وليس انتقامياً كما هو حال المواد التي تمرر عقوبة الإعدام على الرغم من أن أغلب البلدان بات اليوم يرفضها وأزالها من قوانينه…

إن القدسية الدينية وغسقاطات تأويلية أخرى لا يمكنها أن تبرر تثبيت تلك العقوبة التي مازالت تنصّب من إنسان حاكماً قيما يصادر الحياة لإنسان آخر! بوقت يلزمنا الانتهاء من هذه العقوبة بصورة شاملة كي نحتفظ بهوية الأنسنة التي تمنع تحويل القانون غلى سيف بتار أو رصاصة انتقام تحت اية ذريعة…

إن مجرد إتاحة عقوبة الإعدام في القانون العراقي لم تمنحه شرعية الممارسة كما يجري فعليا اليوم وبنطاق يتفشى بعنف بل إنه يمنح إباحة وحشية لبعض العناصر التي تسمح لنفسها بارتكاب القتل بسلطتين: أولا ادعاء تمثيل الشرعية القانونية والأخرى إسقاط القدسية الزائفة دينيا وبخطاب يتمسح بتكفير التكفيري ومن ثم الانتقام منه واغتياله أو تصفيته جسديا بوحشية لا علاقة لها بالقوانين التي تقدس حياة الإنسان وتراها حقا لا يمكن عبوره والاعتداء عليه …

إنّ إنهاء عقوبة الإعدام ربما يبدأ بوقف ممارستها ثم تعديل المواد القانونية بمجال قانون العقوبات بصورة تقف بوجه ثقافة الاعتداء على حياة الإنسان تحت أية ذريعة أو مبرر…

من هنا وجب أن يتعزز وجود مركز وطني لإنهاء تلك العقوبة القروسطية بوحشيتها والمخالفة لتوجهات القوانين ودستوريتها وتعديل قوانين العقوبات بمختلف البلدان بما ينشر خطاب احترام حق الحياة حقاً مقدساً وخطاً لا يمكن تجاوزه ومن ثم سينتشر هذا في ميدان الحياة حيث الوقوف بوجه العنف الميليشياوي سواء تم وصفه بالمقدس أم بالشرعي فكلاهما أمران يتعارضان وسليم القرار والخيار ويناقضان منهج حقوق الإنسان وسواء طريقته وصوابه…

فهل سنجد مخرجاً من البريرية والذرائعية لضبط محددات شرعنة المواد القانونية وطابع العقوبات ومنهجها التربوي الإصلاحي بدل تبرير جرائم القتل والاغتيال والتصفية ممت يُرتكب جهاراً نهاراً في ميادين الحياة بحجة الشرعنة ووجود عقوبة الإعدام في القوانين التي مازالت باقية لليوم بصيغ لم تنصّ عليها في الجوهر وإنما أرادت يوماً أمرا مختلفا نوعيا لكنها تمرر اليوم بما يستجيب لرغبات متعطشة للدم ولقطف أو إزهاق أرواح بغير وجه حق!!!

إن عقوبة الإعدام قضية استثنائية تتطلب موقفا جمعيا للبشرية ولشعوبنا كيما توقف ما مرّ عبرها من ضيم وظلم ومن تجاوز الخطوط الحمراء في موضوع أو قضية حق الحياة ..

وليس نداءنا هذا بمتعارض مع أصل القضية وظهورها في نص ديني أو مدني بقدر ما هو وقوف يقيني ثابت راسخ ضد عملية استخدامها لتمرير مآرب دونية معادية للإنسان وحقه في الحياة إلى درجة ما ظهر ويظهر في العراق اليوم من تصفيات وحشية باختلاق السجون السرية وممارسة التعذيب الوحشي الساسدي وحتى القتل المجاني الميداني فضلا عن إصدار قرارات انتقامية بخلفية مرضية تكفيرية مرة وباختلاف منطق إجرامها في مرات أخرى..

وكيما نتجنب مثل هذا الاستغلال والتجيير وتلكم الجرائم المرتكبة في ظلالها لزم عراقيا التوقف فوراً عن عقوبة الإعدام والتأسيس لمراجعات معلنة للقضايا المحكومة بها بقصد الفصل فيها بعدالة وسلامة وصواب..

إنني أحيل هذي المعالجة لتكون بين نداءات قد يتوافر لها فرص وقف الظلم والإجحاف الذي ما بعده ظلم إذ يجري بظلاله ارتكاب جريمة تصفية حياة إنسان ما بمحاكمات  كثرما كانت بأوضاع لا تستوفي بأغلبها المعايير الدولية المعنية فما بالنا وهي ترتكب ذلك ميدانيا بكل بشاعة المنظر وما يمرره!؟

لقد كانت العقوبة بأساس وجودها القانوني ذات طابع إصلاحي تقويمي لا انتقامي، لكننا اليوم نراها مثلما كثير من الأمور الأخرى يجري استغلالها وتجييرها والأنكى والأخطر فيها أنها يجري تحويلها إلى أداة تصفوية للخصم الفكري السياسي و\أو الاجتماعي والديني  لما يمرر أسوأ الجرائم وأخطرها اعتداء على حق الحياة، الأعلى بين الحقوق.. وهذا يفرض علينا وقف عقوبة الإعدام تحديداً وبصورة فورية للتخلص من نهج العنف في بناء العلاقات الإنسانية ومنطق الانتقام والثأر وتبريره بدم بارد وعسى ننتهي من دوامة التصفيات وإزهاق الأرواح لنقيم العدل مثلما نصلح من يقع في خطأ أو حتى من يتعمده لأي سبب كان.

 

 

 

 

 

 

 

زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية 5 – 68 الروابط في أدناه

للانتقال إلى ((زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية)) يرجى الضغط هنا على هذا الرابط \ د. تيسير عبدالجبار الآلوسي

sedahnet11111111111111111111111

موقع الصدى.نت

توطئة: اخترتُ تسمية نوافذ، لأنّ كل معالجة تتجسد بموضوع بعينه يمثل (نافذة) من النوافذ ليمر إلى جمهوره عبر تلك النافذة؛ في حلقات.. وتمثل كل حلقة (إطلالة) من الإطلالات التنويرية. ومن هنا جاء اختيار اسم الزاوية كونها (نوافذ) تمر عبرها (إطلالات) تنويرية الدلالة والقصد. بمعنى أنّها تجسد محاولة لـ تلخيص التجاريب الإنسانية بجهد لمحرر الزاوية؛ متطلعاً لتفاعلات تجسد إطلالات المتلقين بتداخلات ورؤى ومعالجات مقابلة، يمكنها تنضيج المشترك بين مقترح النوافذ وإطلالاتها التنويرية وبين توصيات المتخصصين والجمهور وما يروه حاسماً في تقديم المعالجة الأنجع.

مرحبا بكنّ، مرحباً بكم في زاوية ((نوافذ وإطلالات تنويرية))، إنها محاولة لتفتيح النوافذ ومن ثمّ تفتيح البوابات وجعلها مشرعة للحوار الأنجع والأكثر تنضيجاً لمعطيات تجاريبنا الخاصة والعامة، تجاريبنا الجمعية التي نتبادل فيها الخبرات ونستقطب منها وبوساطتها المتاح من القيم السامية لمنجزنا المشترك

نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام

بالأساس أكتب إطلالات لكل نافذة من نوافذ التنوير بوصفها حلقات في إطار الخطاب الثقافي جوهرياً، ولكنني هنا بهذه النافذة أشير إلى وجه آخر بقع بإطار ضغوط الخطاب المجتمعي العام ومنه السياسي على حركة التنوير بما يجسد ما يرتكبه الظلاميون وخطابهم وأضاليله ضد التنوير محاولا الإجابة عن أسئلة تحدد مهام التنوير والتنويريين بروح سلمي مكين.. متطلعا لحوار القارئ وإضافاته مقترحاتٍ وتوصياتٍ فأهلا وسهلا

صفحة د. تيسير عبدالجبار الآلوسي: زاوية نوافذ وإطلالات تنويرية بموقع الصدى نت

 

 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(71): سيوضع هنا بوقت لاحق 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(70): سيوضع هنا بوقت لاحق 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(69): سيوضع هنا بوقت لاحق 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(68): عقوبة الإعدام في العراق بين القتل العمد في الميادين والاغتيال خلف القضبان 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(66): العالم الجديد ما بعد كورونا وبدائل الأنسنة لأزمنة الصراع 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(65): ذريعة التمترس بالمكون الشيعي ومخرجات الثورة الشعبية!؟ 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(58): حول الرموز الوطنية والدينية وآليات الاستغلال والتعامل مزدوج المعايير مع المبادئ؟ 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(56): خندقا الشعب وثورته وأضاليل النظام الفاشي وجرائم ميلشياته 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(55): إذا كانت الحكومة مكتفية بالبيانات في تناول الكوارث، فمن الذي سينهض بمعالجتها!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(54): ومضة بشأن أوضاع المرأة العراقية بين المظالم والبؤس وبين ثورتها إثباتا لوعيها وقدراتها

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(53): كيف ننظر إلى السيادة؟ وما طابع السلطة واللادولة في العراق؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(52): أية سيادة يتحدثون عنها؟ ولماذا تغيب عنهم عندما يتعلق الأمر بأسيادهم الملالي!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(51): مناورات ما قبل السقوط الأخير للسلطة الظلامية الفاشية

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(50):نقطة التحول وخلط الأوراق في الوضع العراقي؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(49): استهداف إجرامي استراتيجي لا مجرد تهويشات تشويهية

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(48): جرائم ضد الإنسانية في مسلسل القتل اليومي بحق ميادين التظاهر

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(47): إرادة شعبية لن تكسرها ألاعيب سلطة منتهية الصلاحية

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(44):  ما جديد الثورة الشعبية العراقية؟ وما أفق الاقتراب من الحسم؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(42):  مطالب الثورة وتسلسل الفعاليات الإجرائية لتلبية مهمة التغيير

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(38): هوس البعبع والمربع صفر وحاجات ميادين الانتفاضة؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(33): أسئلة الأمن وضماناته في ظل فوضى النظام في العراق!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(32): لماذا يدفعون إلى البطالة والفقر؟ وكيف يستغلونها لإدامة نظام الفساد الطائفي؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(31): من أجل سلامة مسيرة دمقرطة الحياة واستعادة اتزان الخطى والتمسك بمبادئ سامية ومنهج أنسنة الحياة

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(30): أوهام وجود عداء وسط الديموقراطيين بين المبالغة المرضية واستخدامه منصة للتبرير!

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(29): رؤى وملاحظات في ضوء بعض مصاعب تجابه الديموقراطيين

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(28): المشكلة بنظام الفساد وطابعه لا بقرابين المخادعة التي تُقدَّم لحفظ ديمومته!

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(27): فزعة أم وساطة أم تفاعل للدعم والمؤازرة؟؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(26): مازال العراقي بحاجة لمساعدات إنسانية! ولكن لماذا؟ ولِمَ لَمْ تصلْ إليه؟؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(25):مظاهرات بين هدف التغيير أو بيعها للمروِّضين

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(24): استمرار إضعاف الجيش العراقي ومحاولات إلغاء عقيدته العسكرية الوطنية

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(23):مقارنة ودروس وعظات بين استقلالية التنويري والتبعية أو التجيير للطائفي

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(22) :ومضة: من دروس تجربتي السودان والعراق ومواقف بعض قوى التنوير فيهما

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(21): نداء لحملة توقف مخادعات منطق الخرافة ودجله ومحاولات التضليل لفرض قشمريات بعض الساسة

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(20): معنى الانهيار القيمي في الدولة الريعية؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(19): خراب وسائل التنوير الثقافية وجلد الذات بدل خوض المعركة من أجل الانعتاق والتحرر

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(18): فيك الخصام وأنت الخصم والحكم أم فيك الخصام وأنت الخصم لا الحكم!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(17): تداعيات بشان صياغة المواقف التضامنية بدقة وسلامة خيار؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(16): دور المعلم بين واجباته وهمومه؟؟؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(15): تراجع خطير في أوضاع المرأة العراقية وتفاقم كوارث التمييز

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(14): قضايا التغيير الديموغرافي تتفجر من جديد ولكن بصورة فاقعة أكثر وأخطر!؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05): فضاءات التنوير يقارع الظلام  \\ إطلالة(13): بعض مؤثرات في المنظومة القيمية ونتائجها فردياً جمعياً

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (05):فضاءات التنوير يقارع الظلام \\إطلالة(12): إدارة مشروعات التعليم بين المال والخرافة

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (11): الوحدة في التنوع وإجابات المصير والحرية 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (10): علمنة الخرافة ومحاولات اختراق التعليم العالي وتشويهه!

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (09): حرق الغاز وانعكاساته على الاقتصاد والسياسة في العراق؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\  إطلالة (08): الثقافة وتنوير طريق التغيير في عراق اليوم

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (07):  بقعةُ ضوءٍ لـ تنويرٍ في القضيةِ العراقية بين فيضانٍ وطوفان؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (06):  معنى وجود الميليشيا بوجود الجيش الوطني؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (05):  حركات شعبية من أجل التغيير ومنطقة على صفيح ساخن

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (04): بين التسامح والثأر ماذا نختار من الخطابين المتضادين فكرياً منهجياً؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (03):  الوطنية والمشهد العراقي بين الحاكم والمحكوم

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (02):  هل حقاً لا يمكن التخلي عن الميليشيات في المدى المنظور؟

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(05): فضاءات التنوير يقارع الظلام \\ إطلالة (01): التنوير بين إرادة السلام وبلطجة الميليشيات

***************************************

نافذة (1) بعنوان: منطق  العقل العلمي ومنهجه

نافذة (2)  بعنوان:  المسرح والحياة

  نافذة (3)  بعنوان:    التعليم وآفاق متغيراته

إطلالات جديدة في نافذة (4) بعنوان: التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه

سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الرابعة؛ تقدم حركة التنوير عبر اشتغالات الأدب وجمالياته ومعالجاته موضوعاته واقتراحات مضامين المعالجة تلك.. إنَّ سلسلة الكتابات التنويرية تتطلع إلى تحولها لكتيبات تكون قناديل وسط ظلمة مفروضة قسرا على العقل الفردي والجمعي في العراق بقصد إدامة استعباد الناس وإخضاعهم لنير التخلف ومنطق الخرافة وإفرازات نفاياتها.. فهلا تفاعلنا لمزيد تنضيج وتفعيل لأدوار التنوير تلك !؟؟؟؟

سنتابع إطلالات التنوير والأدب مع ظهور إطلالات ضمن نافذة التنوير يقارع الظلام

 

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\ إطلالة: (06)الطباعة والتوزيع وبلطجة المطبوع التنويري

نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\ إطلالة (05):اتحاد الأدباء بين الالتزام في خطاب الأدب وضغوط التشوش والخلط بالسياسي

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\   إطلالة (04): المحظور في الأدب بين ممارسات التنويري والظلامي

نوافذ وإطلالات تنويرية \\نافذة (04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\   إطلالة (03): بغداد وقد انتصف الليل فيها حكاية المرأة العربية تفتح سرديات شهرزاد مجددا

نوافذ وإطلالات تنويرية \\نافذة (04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه\\   إطلالة (02):  رواية حسن متعب (شجرة المر) قراءة تمهيدية أولى

نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\ إطلالة(01): الأدب بين التنوير والظلامية بعهد الطائفية ونظامها

*** ***** ***

إلى إطلالات النوافذ التنويرية السابقة

*** ***** ***

 إطلالات النافذة (3)  وكانت بعنوان:    التعليم وآفاق متغيراته

 سلسلة إطلالات تنويرية للنافذة الثالثة؛ كل إطلالة هي حلقة من سلسلة حلقات المعالجة التي تصب بتناول  العمق الفلسفي الفكري لخطاب التعليم وعلاقته بالواقع ومتغيراته في حركة التقدم اللولبية بإطار يتحدد بمنطق العقل العلمي ومنهجه:

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة (03): التعليم وآفاق متغيراته  \\ إطلالة(15): منظومات إدارة أنشطة التعليم وتوجيهه وجهود التنوير والتغيير

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الثالثة أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

*** ***** ***

إطلالات النافذة (2) وكانت بعنوان: المسرح والحياة

زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية  \\  نافذة  02: المسرح والحياة  \\ إطلالة 20: المسرح المدرسي ونظام التعليم

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الثانية أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

*** ***** ***

إطلالات النافذة (1) وكانت بعنوان: منطق  العقل العلمي ومنهجه

نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي \\ نافذة 1ج منهج العقل العلمي وقدرات الفعل  \\ إطلالة 30: منهج العقل العلمي وجوهر التجربة التاريخية لحركة التنوير

يمكنكنّ ويمكنكم  الاطلاع على حلقات النافذة الأولى أسفل (تحت) مادة الحلقة الأخيرة الموجودة  في الرابط أعلاه

 

 

 

 

******************************************************

اضغط على الصورة للانتقال إلى الموقع ومعالجاته

********************يمكنكم التسجيل للحصول على ما يُنشر أولا بأول***********************

تيسير عبدالجبار الآلوسي
https://www.facebook.com/alalousiarchive/

للوصول إلى كتابات تيسير الآلوسي في مواقع التواصل الاجتماعي
https://www.somerian-slates.com/2016/10/19/3752/

 

...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *